القلعة نيوز- ولاية سطيف هي واحدة من أشهر وأقدم الولايات في الجزائر، وتُعرف أيضًا باسم سيتيفيس أو أزديف، وتعني الكلمة الأخيرة "التربة السوداء" باللغة الرومانية. تقع الولاية في الشمال الشرقي للجزائر، حدودها الشمالية تمتد إلى ولايتي بجاية وجيجل، والجنوبية تجاور ولايتي باتنة ومسيلة، والشرقية مع ولاية ميلة، والغربية مع ولاية برج بوعريريج. مساحة الولاية تبلغ حوالي 6,549 كيلومتر مربع، وارتفاعها عن سطح البحر حوالي 1,100 متر.
عدد سكان ولاية سطيف يقدر بحوالي 1,624,941 نسمة حسب تقديرات تعداد السكان لعام 2023، مما يجعلها ثاني أكبر ولاية من حيث عدد السكان في الجزائر.
تتميز ولاية سطيف بمناخ مداري، حيث تكون الشتويات باردة وممطرة، وتشهد تساقط الثلوج في الشتاء، بينما تكون الصيفات جافة وحارة نسبيًا.
تنقسم الولاية إلى 20 دائرة تضم ما مجموعه 60 بلدية.
بالنسبة للمعالم السياحية، تشتهر ولاية سطيف بالعديد من المواقع الأثرية الرومانية، منها جبل مقرس الذي يعد وجهة سياحية رائعة خاصة في فصل الشتاء. أيضًا تضم الولاية الحظيرة الوطنية لبابور، التي تعتبر وجهة مثالية لمحبي الطبيعة، بالإضافة إلى المدينة الأثرية كويكول التي تاريخها يعود إلى العصور الرومانية وصُنفت كموقع تراث عالمي من قبل اليونيسكو. ولا يمكن نسيان نافورة عين الفوارة التي تعتبر أحد المعالم التاريخية الهامة في المدينة.
عدد سكان ولاية سطيف يقدر بحوالي 1,624,941 نسمة حسب تقديرات تعداد السكان لعام 2023، مما يجعلها ثاني أكبر ولاية من حيث عدد السكان في الجزائر.
تتميز ولاية سطيف بمناخ مداري، حيث تكون الشتويات باردة وممطرة، وتشهد تساقط الثلوج في الشتاء، بينما تكون الصيفات جافة وحارة نسبيًا.
تنقسم الولاية إلى 20 دائرة تضم ما مجموعه 60 بلدية.
بالنسبة للمعالم السياحية، تشتهر ولاية سطيف بالعديد من المواقع الأثرية الرومانية، منها جبل مقرس الذي يعد وجهة سياحية رائعة خاصة في فصل الشتاء. أيضًا تضم الولاية الحظيرة الوطنية لبابور، التي تعتبر وجهة مثالية لمحبي الطبيعة، بالإضافة إلى المدينة الأثرية كويكول التي تاريخها يعود إلى العصور الرومانية وصُنفت كموقع تراث عالمي من قبل اليونيسكو. ولا يمكن نسيان نافورة عين الفوارة التي تعتبر أحد المعالم التاريخية الهامة في المدينة.