القلعة نيوز- لمعرفة الشخص الكاذب من خلال مراقبة لغة الجسد، يمكنك الانتباه إلى عدة إشارات تكشف عن الكذب. يعمل الشخص الكاذب على إخفاء تلك الإشارات، لكن بالتركيز والممارسة، يمكن للشخص التعرف على هذه الإشارات. إليك بعض النقاط التي يمكن مراعاتها:
مراقبة اليدين: الشخص الكاذب قد يحاول إخفاء يديه لتجنب إظهار التوتر والتململ في أصابعه. يمكن أن يستخدم يديه لتغطية فمه أو شفتيه.
عيون المتحدث: الشخص الكاذب قد يقم بإغماض عينيه أو إخفائهما بيديه. يمكن أن يظهر أيضًا تحديق مفرط دون وجود تململ في العيون.
سرعة الرد: الشخص الكاذب غالباً ما يرد بسرعة على الأسئلة دون التفكير كثيرًا. ومع ذلك، يمكن أن يكون لديه جمل معقدة وغير واضحة في محاولة للتضليل.
تغيير في نبرة الصوت: يمكن أن يلاحظ تغيير في نبرة الصوت عند الشخص الكاذب، خاصةً عندما تصبح الأسئلة أكثر جدية وتحديًا.
سرعة التنفس: الكذب يمكن أن يؤدي إلى تسارع في التنفس وزيادة في التعرق.
الإفراط في التفاصيل والحلف: الشخص الكاذب قد يضيف تفاصيل مفرطة لقصته ويستخدم الحلف بشكل متكرر لإقناع الآخرين بصدقه.
يجب مراعاة أن هذه الإشارات ليست مؤكدة بنسبة 100% وأنه يجب مراعاة السياق والمعلومات الإضافية عند تقدير ما إذا كان شخصًا ما يكذب. قد يكون لدى بعض الأشخاص عادات تتسبب في إظهار بعض هذه الإشارات دون أن يكونوا كاذبين. لذلك، يجب استخدام مراقبة لغة الجسد كأداة مساعدة لا تعوض عن التقدير الشامل للوضع والمحادثة.
مراقبة اليدين: الشخص الكاذب قد يحاول إخفاء يديه لتجنب إظهار التوتر والتململ في أصابعه. يمكن أن يستخدم يديه لتغطية فمه أو شفتيه.
عيون المتحدث: الشخص الكاذب قد يقم بإغماض عينيه أو إخفائهما بيديه. يمكن أن يظهر أيضًا تحديق مفرط دون وجود تململ في العيون.
سرعة الرد: الشخص الكاذب غالباً ما يرد بسرعة على الأسئلة دون التفكير كثيرًا. ومع ذلك، يمكن أن يكون لديه جمل معقدة وغير واضحة في محاولة للتضليل.
تغيير في نبرة الصوت: يمكن أن يلاحظ تغيير في نبرة الصوت عند الشخص الكاذب، خاصةً عندما تصبح الأسئلة أكثر جدية وتحديًا.
سرعة التنفس: الكذب يمكن أن يؤدي إلى تسارع في التنفس وزيادة في التعرق.
الإفراط في التفاصيل والحلف: الشخص الكاذب قد يضيف تفاصيل مفرطة لقصته ويستخدم الحلف بشكل متكرر لإقناع الآخرين بصدقه.
يجب مراعاة أن هذه الإشارات ليست مؤكدة بنسبة 100% وأنه يجب مراعاة السياق والمعلومات الإضافية عند تقدير ما إذا كان شخصًا ما يكذب. قد يكون لدى بعض الأشخاص عادات تتسبب في إظهار بعض هذه الإشارات دون أن يكونوا كاذبين. لذلك، يجب استخدام مراقبة لغة الجسد كأداة مساعدة لا تعوض عن التقدير الشامل للوضع والمحادثة.