شريط الأخبار
المهندس عمرو أبو عنقور يكتب: على العهد بعدسة يوسف العلان – عندما تتحول الكاميرا إلى ضمير وطن ..كن عوناً لا عبئاً، فليس كل صمتٍ جُبنًا، ولا كل صوتٍ وعيًا، فلا تُثقِل وطنك بالظنون. الأمن العام يعلن انتهاء فترات الإنذار ويدعو لاتباع التعليمات مئات الإسرائيليين يفرون إلى قبرص في يخوت خامنئي : النصر على الكيان قريب ( صور ) الحرس الثوري الإيراني يعلن انطلاق الموجة التاسعة من "الوعد الصادق 3" وستستمر حتى الفجر حرب إسرائيل وإيران... معلومات دقيقة ونتائج وخيمة ونهاية تبدو بعيدة الفيصلي يتعاقد مع السوري محمد الحلاق سقوط شظايا في الطرة بلواء الرمثا جراء انفجار طائرة مسيرة الصفدي: التركيز على التصعيد بين إيران وإسرائيل يجب ألا يُنسي العالم غزة الأميرة غيداء ترعى حفل إطلاق سلسلة مجلة "لانست للأورام" في الشرق الأوسط و"المبادرة العربية للسيطرة على السرطان إيران تطلق عمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ تستهدف تل أبيب وحيفا من بينها الأردن.. 20 دولة عربية وإسلامية تدين الهجمات الإسرائيلية على إيران الرواشدة يرعى حفل الجمعية الخيرية الشيشانية بالأعياد والمناسبات الوطنية ( صور ) المجالي: تقييم مستمر بشأن حركة الطيران في الأجواء الأردنية صدور قانون معدل لقانون العقوبات لسنة 2025 في الجريدة الرسمية ترامب: على إيران إجراء محادثات بخصوص خفض التصعيد "قبل فوات الأوان" نتنياهو: "سنغير وجه الشرق الأوسط" إيران في مجلس الأمن: استهداف إسرائيل دفاع عن النفس عراقجي: مكالمة هاتفية واحدة تنهي الهجوم الإسرائيلية

المفوضية: الدعم النقدي المقدم للاجئين غير كاف

المفوضية: الدعم النقدي المقدم للاجئين غير كاف

القلعة نيوز:
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنّ مساعداتها النقدية للاجئين في الأردن "ساعدت بتحسين حياتهم"، لكنها "ليست كافية" وفق تقرير لها صدر أخيرا.


وذكرت أنّها قدمت أكثر من 68 مليون دولار لأكثر من ربع مليون لاجئ من جنسيات مختلفة في المملكة، كمساعدات نقديّة لتغطية الإيجار والغذاء والصحة والاحتياجات الأساسية الأخرى.

وشكلت مساعدات المفوضية النقدية 67 % من دخل الأسر اللاجئة المستفيدة في الأردن العام الماضي، مشيرة إلى انّ تقييماتها أثبتت أن هذه المساعدات "تحسن رفاهية اللاجئين ولكنها لا تغطي جميع احتياجاتهم".
وبينت أن 80 % من الأسر المستفيدة من الدعم النقدي، تعتمد فقط على المساعدات الإنسانية والمجتمعية، وبالنسبة لهؤلاء، تعتبر هذه المساعدات مصدر اللاجئين الرئيس للدخل، لذا فإن مساعدتها "تمثل شريان حياة للعديد من اللاجئين الأكثر ضعفا".
وقالت أنّ أكثر من نصف المستفيدين هم من النساء، ربات الأسر و/أو لديهن أحد أفراد الأسرة الذين يعانون من إعاقة أو حالة طبية خطرة، و23 % منهم من كبار السن (أكثر من 60 عاما) و46 % من القصر. ومعظمهم غير قادرين على العمل وتوليد الدخل بمفردهم، لذا فمساعداتها بمنزلة شبكة أمان اجتماعي للاجئين المستضعفين.
وتشير التقييمات إلى أن حياة 94 % من عائلات اللاجئين تحسنت، وساهمت أموال المفوضية بتحسين رفاههم لأنها خففت من التوتر والعبء المالي على ميزانات الأسر وحسنت ظروفهم المعيشية.
وقالت، برغم المساعدة "ما يزال هناك مزيد مما يتعين القيام به"، إذ ما يزال العديد من اللاجئين معرضين للخطر.
ومما يثير القلق، وفقها، أن 62 % من المستفيدين من المساعدات يلبون أقل من نصف احتياجاتهم الأساسية، وأصبحوا أكثر عرضة للخطر.
ولفتت إلى أنه ومع الربع الأخير من العام الماضي انخفض متوسط الدخل الشهري للاجئين سواء من يعيشون في المجتمعات المحلية أو في المخيمات؛ ومن جميع الجنسيات.
ولفتت إلى أن دخل اللاجئين في المخيمات انخفض بشكل كبير (23 % في مخيم الأزرق و35 % في مخيمات الزعتري للاجئين، مقارنة بالعام الماضي) لانخفاض المساعدات في المخيمات، ومع هذا الانخفاض كانت عائلاهم تقريباً (90 %) تعاني من مستويات عالية من الديون، اذ بلغ متوسط الدين 1200 دينار (1690 دولارا)، وهو مبلغ ضخم مقارنة بمتوسط دخلهم الشهري: 255 دينارا للسوريين، و229 دينارا (1690 دولاراً) لغير السوريين) نحو 360 دولاراً و323 دولاراً على التوالي.