وقال المتقاعد حسين السعود، إن المشاركة في الانتخابات تعتبر حقا دستوريا، وهي فرصة للتعبير عن آراء المواطنين واختيار ممثليهم الذين سيتصدون لقضاياهم ويعملون لصالحهم.
وأوضح أن المستقبل يكمن في أيدي المواطنين وأنه من خلال ممارسة حقهم الدستوري في الانتخابات يمكنهم تحقيق التغيير الذي يصبون إليه وبناء مجتمع أفضل، داعيا جميع المواطنين إلى المشاركة الفاعلة في العملية الانتخابية للتأثير في مستقبل البلاد بشكل إيجابي.
من جهته، أشار الطالب الجامعي محمد الخطيب، الى أن المشاركة والتصويت في الانتخابات يعد وسيلة لتحقيق التغيير السياسي الذي يصبو إليه المجتمع، من خلال اختيار المرشحين الذين يدعمون القضايا التي تهم المجتمع، عبر المساهمة في تشكيل السياسات واتخاذ القرارات التي تؤثر في حياة وسلوك المواطنين.
ودعا الخطيب الى دعم الشباب الأردني والمرأة والأخذ بيدهم لتعزيز دورهم في الحياة السياسية فهم الركن الأساسي في عملية التطوير والبناء والنهضة والتقدم.
بدورها، قالت المعلمة أروى عناقرة، إن المشاركة في الانتخابات واختيار الممثلين عن الشعب يعزز الشفافية والمساءلة في العمل الحكومي، حيث تصبح الحكومة أكثر استجابة لمطالب المواطنين وتتحمل المسؤولية تجاههم عندما يشعرون بأنهم مشاركون فاعلون في العملية السياسية.
وبينت أن تمكين المرأة في مختلف شؤون الحياة العامة، خاصة في الحياة السياسية والحزبية هو اليوم أحد أولويات الأردن الاستراتيجية باعتبارها شريك الرجل في بناء المجتمع والنهوض به كما أنها تعد جزءا لا يتجزأ من عمليات الإصلاح والتطوير في المجتمع.
من جانبه، نوه الموظف صائب مغايرة، بأن الحفاظ على الحقوق والحريات لا يعزز إلا من خلال المشاركة في الانتخابات، حيث يمكن للمواطنين المساهمة في الحفاظ على حقوقهم وحرياتهم، عبر اختيار المرشحين الذين يعملون على الحفاظ على حقوق الإنسان وتعزيز المساواة والعدالة الاجتماعية.
من ناحيته، أكد التاجر أحمد الدلقموني، أن التصويت في الانتخابات يعد واحدة من الوسائل الرئيسية لدعم التغيير الاجتماعي والاقتصادي، اذ يمكن للمواطنين اختيار ممثليهم الذين يعملون على تحقيق التنمية المستدامة وإتاحة فرص العمل والحد من البطالة وتحسين الظروف المعيشية.
بدوره، أكد الصيدلاني أشرف الشرع، أن المشاركة في الانتخابات تعزز الثقافة السياسية بين المواطنين وتجعلهم أكثر اطلاعا ومعرفة بالقضايا السياسية والتحديات التي تواجه المجتمع، ويساعدهم ايضا بالتعرف على أفكار وآراء مختلفة، ما يسهم في زيادة الوعي السياسي وتحفيز المناقشات الهادفة حول المسائل العامة.
واضاف أن المشاركة في الانتخابات تعزز أيضا المواطنة الفاعلة وتمكن المجتمع من تحقيق التغيير الذي يرغب فيه.
بترا
وقال المتقاعد حسين السعود، إن المشاركة في الانتخابات تعتبر حقا دستوريا، وهي فرصة للتعبير عن آراء المواطنين واختيار ممثليهم الذين سيتصدون لقضاياهم ويعملون لصالحهم.
وأوضح أن المستقبل يكمن في أيدي المواطنين وأنه من خلال ممارسة حقهم الدستوري في الانتخابات يمكنهم تحقيق التغيير الذي يصبون إليه وبناء مجتمع أفضل، داعيا جميع المواطنين إلى المشاركة الفاعلة في العملية الانتخابية للتأثير في مستقبل البلاد بشكل إيجابي.
من جهته، أشار الطالب الجامعي محمد الخطيب، الى أن المشاركة والتصويت في الانتخابات يعد وسيلة لتحقيق التغيير السياسي الذي يصبو إليه المجتمع، من خلال اختيار المرشحين الذين يدعمون القضايا التي تهم المجتمع، عبر المساهمة في تشكيل السياسات واتخاذ القرارات التي تؤثر في حياة وسلوك المواطنين.
ودعا الخطيب الى دعم الشباب الأردني والمرأة والأخذ بيدهم لتعزيز دورهم في الحياة السياسية فهم الركن الأساسي في عملية التطوير والبناء والنهضة والتقدم.
بدورها، قالت المعلمة أروى عناقرة، إن المشاركة في الانتخابات واختيار الممثلين عن الشعب يعزز الشفافية والمساءلة في العمل الحكومي، حيث تصبح الحكومة أكثر استجابة لمطالب المواطنين وتتحمل المسؤولية تجاههم عندما يشعرون بأنهم مشاركون فاعلون في العملية السياسية.
وبينت أن تمكين المرأة في مختلف شؤون الحياة العامة، خاصة في الحياة السياسية والحزبية هو اليوم أحد أولويات الأردن الاستراتيجية باعتبارها شريك الرجل في بناء المجتمع والنهوض به كما أنها تعد جزءا لا يتجزأ من عمليات الإصلاح والتطوير في المجتمع.
من جانبه، نوه الموظف صائب مغايرة، بأن الحفاظ على الحقوق والحريات لا يعزز إلا من خلال المشاركة في الانتخابات، حيث يمكن للمواطنين المساهمة في الحفاظ على حقوقهم وحرياتهم، عبر اختيار المرشحين الذين يعملون على الحفاظ على حقوق الإنسان وتعزيز المساواة والعدالة الاجتماعية.
من ناحيته، أكد التاجر أحمد الدلقموني، أن التصويت في الانتخابات يعد واحدة من الوسائل الرئيسية لدعم التغيير الاجتماعي والاقتصادي، اذ يمكن للمواطنين اختيار ممثليهم الذين يعملون على تحقيق التنمية المستدامة وإتاحة فرص العمل والحد من البطالة وتحسين الظروف المعيشية.
بدوره، أكد الصيدلاني أشرف الشرع، أن المشاركة في الانتخابات تعزز الثقافة السياسية بين المواطنين وتجعلهم أكثر اطلاعا ومعرفة بالقضايا السياسية والتحديات التي تواجه المجتمع، ويساعدهم ايضا بالتعرف على أفكار وآراء مختلفة، ما يسهم في زيادة الوعي السياسي وتحفيز المناقشات الهادفة حول المسائل العامة.
واضاف أن المشاركة في الانتخابات تعزز أيضا المواطنة الفاعلة وتمكن المجتمع من تحقيق التغيير الذي يرغب فيه.
بترا