شريط الأخبار
المحكمة العليا الإسرائيلية تباشر مداولات عزل نتنياهو نائبان من حزبي ميثاق وتقدم: التوافق بشأن انتخاب اللجان الدائمة كان إيجابيا الأمم المتحدة تحذر من تقويض الحل السلمي للقضية الفلسطينية وزير الخارجية يشارك في اجتماع مجموعة الدول السبع بايدن وماكرون يعلنان الثلاثاء وقفاً للنار بين لبنان وإسرائيل اليونيفيل: الاعتداء على الجيش اللبناني انتهاك للقرار 1701 "النواب" يختار أعضاء لجانه كافة بالتوافق رسميا.. أنشيلوتي يؤكد غياب 6 لاعبين أساسيين عن مواجهة ريال مدريد ضد ليفربول الوظائف الأعلى أجرا في روسيا ليندسي غراهام يكشف السبب الحقيقي لدعم واشنطن نظام كييف نتيجة مفاوضات ليفربول مع رامي عباس لتمديد عقد صلاح المملكة المتحدة تفرض عقوبات على شركتي تأمين روسيتين المحكمة الإسرائيلية ترفض طلبا جديدا قدمه نتنياهو لتأجيل الإدلاء بشهادته في قضايا الفساد رونالدو يقود خط هجوم النصر في مواجهة الغرافة وزير المالية: لا تغيير على دعم السلع رغم تخفيض المخصصات الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش السامي في قصر رغدان العامر لقاء تشاركي بين مدينة الأمير محمد للشباب والجامعة الهاشمية إطلاق الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر "الطاقة" تعتمد "الكاشف الخاص بالكاز" لضمان جودة المشتقات النفطية الحنيطي يكرّم عدداً من ضباط وضباط صف القوات المسلحة

"أعيش كل يوم كما هو".. وفاة "ملهم" مواجهة السرطان

أعيش كل يوم كما هو.. وفاة ملهم مواجهة السرطان

القلعة نيوز : توفي إليوت دالين، البالغ من العمر 31 عاما، بعد ساعات من نشر صحيفة "الغارديان" البريطانية ثاني مقالة له، كان يتحدث فيها عن حياته، ويشارك الناس الدروس التي تعلمها.

وعبرت عائلة الشاب الذي كتب بشكل مؤثر عن التعايش مع مرض السرطان في ظل كورونا عن ارتياحها للاستجابة الهائلة لمقالاته بعد وفاته، وفق ما نقلته وكالة "الحرة".

وفي أول مقال نشر في أبريل الماضي، كتب دالين قائلا إنه في الصيف الماضي أخبره طبيب الأورام أن العلاج الذي كان يخضع له لم يكن ناجحا، وأنه سيكون محظوظا إذا عاش عاما آخر.

وتم تشخيص الشاب، الذي كان يعمل محاسبا قانونيا، بسرطان نادر للغاية وخطير، عندما كان في أواخر العشرينيات من عمره، وكان يخضع للعلاج الكيميائي.

وكتب في المقال "أعيش كل يوم كما هو"، وتحدث عن قضاء وقت ممتع مع عائلته والتخطيط لإجراء محادثات مع الأصدقاء حتى "لا يترك أي شيء دون أن يقال".

وفي الجزء الثاني من مقالته قال إن لديه الوقت للتفكير بأشياء مهمة حقا بالنسبة له، وأنه يريد مشاركة ما اكتشفه، وتضمن ذلك حث الآخرين على الاعتراف بأهمية الامتنان، وأن يتقبلوا الانتقادات، وأن يتواصلوا مع الآخرين، وأن يحموا الكوكب.

وقالت أخته أنابيل لصحيفة الغارديان إنه "دعاء الناس لأخي جلب لنا الراحة، ونحن متأثرون بشكل لا يصدق بما قاله الناس في التعليقات التي نشروها تحت المقالة."

وأضافت: "في الأيام الأخيرة التي سبقت وفاته، أبلغ إليوت أنه كان سعيدا جدا بحياته، وأنه كان في سلام وشعر بأنه مستعد للموت".

وفي المقال الأخير، كتب عن دهشته من عدد الأشخاص الذين ردوا عليه وسألوه كيف يمكنهم المساعدة، أو ما يمكنهم فعله لأجله، وهو الأمر الذي جعله يشعر بالراحة والسعادة.