شريط الأخبار
وزير المالية السوري بعد رفع العقوبات الأميركية: سوريا أصبحت اليوم "أرض الفرص" الصفدي: بحث تفعيل آلية تحقيق التعاون الأردني العراقي المصري الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الشرع يوجه كلمة للشعب السوري: تحررت البلاد وفرح العباد وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية مباحثات أردنية مصرية عراقية موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه (أسماء) ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية مدرب منتخب المغرب يعلق على مواجهة مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب

"أعيش كل يوم كما هو".. وفاة "ملهم" مواجهة السرطان

أعيش كل يوم كما هو.. وفاة ملهم مواجهة السرطان

القلعة نيوز : توفي إليوت دالين، البالغ من العمر 31 عاما، بعد ساعات من نشر صحيفة "الغارديان" البريطانية ثاني مقالة له، كان يتحدث فيها عن حياته، ويشارك الناس الدروس التي تعلمها.

وعبرت عائلة الشاب الذي كتب بشكل مؤثر عن التعايش مع مرض السرطان في ظل كورونا عن ارتياحها للاستجابة الهائلة لمقالاته بعد وفاته، وفق ما نقلته وكالة "الحرة".

وفي أول مقال نشر في أبريل الماضي، كتب دالين قائلا إنه في الصيف الماضي أخبره طبيب الأورام أن العلاج الذي كان يخضع له لم يكن ناجحا، وأنه سيكون محظوظا إذا عاش عاما آخر.

وتم تشخيص الشاب، الذي كان يعمل محاسبا قانونيا، بسرطان نادر للغاية وخطير، عندما كان في أواخر العشرينيات من عمره، وكان يخضع للعلاج الكيميائي.

وكتب في المقال "أعيش كل يوم كما هو"، وتحدث عن قضاء وقت ممتع مع عائلته والتخطيط لإجراء محادثات مع الأصدقاء حتى "لا يترك أي شيء دون أن يقال".

وفي الجزء الثاني من مقالته قال إن لديه الوقت للتفكير بأشياء مهمة حقا بالنسبة له، وأنه يريد مشاركة ما اكتشفه، وتضمن ذلك حث الآخرين على الاعتراف بأهمية الامتنان، وأن يتقبلوا الانتقادات، وأن يتواصلوا مع الآخرين، وأن يحموا الكوكب.

وقالت أخته أنابيل لصحيفة الغارديان إنه "دعاء الناس لأخي جلب لنا الراحة، ونحن متأثرون بشكل لا يصدق بما قاله الناس في التعليقات التي نشروها تحت المقالة."

وأضافت: "في الأيام الأخيرة التي سبقت وفاته، أبلغ إليوت أنه كان سعيدا جدا بحياته، وأنه كان في سلام وشعر بأنه مستعد للموت".

وفي المقال الأخير، كتب عن دهشته من عدد الأشخاص الذين ردوا عليه وسألوه كيف يمكنهم المساعدة، أو ما يمكنهم فعله لأجله، وهو الأمر الذي جعله يشعر بالراحة والسعادة.