شريط الأخبار
الأردن يرفض اعتراف إسرائيل ويؤكد الدعم الكامل لسيادة الصومال الجيش السوري يسقط مسيرات أطلقتها قسد بريف حلب المنطقة العسكرية الشمالية تُحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحكومة اليمنية تطلب تدخل تحالف دعم الشرعية عسكريا لحماية حضرموت وزارة الإدارة المحلية توجّه البلديات لرفع الجاهزية للتعامل مع المنخفض الجوي أبو الغيط: اعتراف إسرائيل بإقليم "صوماليلاند" سابقة خطيرة تهدد الاستقرار الإقليمي والدولي الأزهر يُدين التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجدًا في حمص بسوريا الكرملين: روسيا والولايات المتحدة اتفقتا على مواصلة الحوار نقابة الصحفيين تواصل رصد الحسابات المنتحلة للصفة الصحفية والإعلامية إسرائيل تعلن الاعتراف رسميًا بجمهورية أرض الصومال اشتداد تصنيف المنخفض الجوي غداً إلى الدرجة الثالثة وأمطار غزيرة متوقعة بدءاً من ساعات المساء مجموعة "سرايا أنصار السنة" الإرهابية تتبنى تفجير المسجد في حمص مصر والصومال وتركيا وجيبوتي ينددون باعتراف إسرائيل بأرض الصومال دولة ذات سيادة الأردن يدين الانفجار الإرهابي في حمص ويؤكد تضامنه مع سوريا وشعبها الأرصاد: بدء هطل الأمطار وتأثّر المملكة بالمنخفض الجوي فجر السبت رئيس ديوان المحاسبة: إصدار 15 مخرجًا رقابيًا بسبب شكاوى مواطنين الشيخ أمجد الشرعة يبرق للعيسوي : كنتم وما زلتم مثالًا للمسؤول الذي يحمل همّ الوطن والمواطن استشهاد شاب فلسطيني برصاص اسرائيلي شمال قطاع غزة الأمانة تعلن الطوارئ المتوسطة: لا تربطوا المزاريب على الصرف الصحي البلبيسي: تعامل الأردن مع الأوبئة من أفضل التجارب إقليميًا عالميًا

"أعيش كل يوم كما هو".. وفاة "ملهم" مواجهة السرطان

أعيش كل يوم كما هو.. وفاة ملهم مواجهة السرطان

القلعة نيوز : توفي إليوت دالين، البالغ من العمر 31 عاما، بعد ساعات من نشر صحيفة "الغارديان" البريطانية ثاني مقالة له، كان يتحدث فيها عن حياته، ويشارك الناس الدروس التي تعلمها.

وعبرت عائلة الشاب الذي كتب بشكل مؤثر عن التعايش مع مرض السرطان في ظل كورونا عن ارتياحها للاستجابة الهائلة لمقالاته بعد وفاته، وفق ما نقلته وكالة "الحرة".

وفي أول مقال نشر في أبريل الماضي، كتب دالين قائلا إنه في الصيف الماضي أخبره طبيب الأورام أن العلاج الذي كان يخضع له لم يكن ناجحا، وأنه سيكون محظوظا إذا عاش عاما آخر.

وتم تشخيص الشاب، الذي كان يعمل محاسبا قانونيا، بسرطان نادر للغاية وخطير، عندما كان في أواخر العشرينيات من عمره، وكان يخضع للعلاج الكيميائي.

وكتب في المقال "أعيش كل يوم كما هو"، وتحدث عن قضاء وقت ممتع مع عائلته والتخطيط لإجراء محادثات مع الأصدقاء حتى "لا يترك أي شيء دون أن يقال".

وفي الجزء الثاني من مقالته قال إن لديه الوقت للتفكير بأشياء مهمة حقا بالنسبة له، وأنه يريد مشاركة ما اكتشفه، وتضمن ذلك حث الآخرين على الاعتراف بأهمية الامتنان، وأن يتقبلوا الانتقادات، وأن يتواصلوا مع الآخرين، وأن يحموا الكوكب.

وقالت أخته أنابيل لصحيفة الغارديان إنه "دعاء الناس لأخي جلب لنا الراحة، ونحن متأثرون بشكل لا يصدق بما قاله الناس في التعليقات التي نشروها تحت المقالة."

وأضافت: "في الأيام الأخيرة التي سبقت وفاته، أبلغ إليوت أنه كان سعيدا جدا بحياته، وأنه كان في سلام وشعر بأنه مستعد للموت".

وفي المقال الأخير، كتب عن دهشته من عدد الأشخاص الذين ردوا عليه وسألوه كيف يمكنهم المساعدة، أو ما يمكنهم فعله لأجله، وهو الأمر الذي جعله يشعر بالراحة والسعادة.