شريط الأخبار
"جرش 39": فرقة نادي الجيل للفلكلور الشركسي تقدم استعراضا فنيا "أرسم وطنك الأردن".. معرض فني في سمبوزيوم مهرجان جرش لقاء وطني عشائري .. الشيخ علي الزيدان الحنيطي يقيم مأدبة عشاء بحضور رئيس مجلس النواب ومستشار شؤون العشائر .. فيديو وصور مالطا تعلن عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول مؤتمر حل الدولتين: 15 شهرًا إطار زمني لتحقيق الدولة الفلسطينية الرواشدة : العلاقات الثقافية الأردنية العُمانية لها ارث تاريخي مصادر: واشنطن تضغط على لبنان لإصدار قرار رسمي ينزع سلاح حزبالله الاستخبارات الروسية: أميركا وبريطانيا تبحثان آفاق استبدال زيلينسكي تل أبيب ردًا على بريطانيا: مكافأة لحماس الملك يهنئ العاهل المغربي بذكرى الجلوس على العرش وزير الخارجية يثمن اعلان بريطانيا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية الأردن يرحب بإعلان رئيس الوزراء البريطاني عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية السفير العضايلة يلتقي رئيس جامعة القاهرة ويحضر تخريج الطلبة الأردنيين بكلية طب الأسنان الملك يعود إلى أرض الوطن وزير الخارجية يؤكد أهمية مؤتمر حل الدولتين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني ترحيب فرنسي بإعلان بريطانيا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية "الجرائم الإلكترونية" تحذر من حسابات تستخدم الذكاء الاصطناعي لانتحال صفة شخصيات عامة بيب غوارديولا يوجه رسالة مؤثرة للعالم بسبب فلسطين صندوق النقد الدولي يرفع توقعات النمو العالمي لـ2025 مع تحذيرات من مخاطر تصريح ماكرون حول أوكرانيا يتسبب بموجة غضب في فرنسا

"أعيش كل يوم كما هو".. وفاة "ملهم" مواجهة السرطان

أعيش كل يوم كما هو.. وفاة ملهم مواجهة السرطان

القلعة نيوز : توفي إليوت دالين، البالغ من العمر 31 عاما، بعد ساعات من نشر صحيفة "الغارديان" البريطانية ثاني مقالة له، كان يتحدث فيها عن حياته، ويشارك الناس الدروس التي تعلمها.

وعبرت عائلة الشاب الذي كتب بشكل مؤثر عن التعايش مع مرض السرطان في ظل كورونا عن ارتياحها للاستجابة الهائلة لمقالاته بعد وفاته، وفق ما نقلته وكالة "الحرة".

وفي أول مقال نشر في أبريل الماضي، كتب دالين قائلا إنه في الصيف الماضي أخبره طبيب الأورام أن العلاج الذي كان يخضع له لم يكن ناجحا، وأنه سيكون محظوظا إذا عاش عاما آخر.

وتم تشخيص الشاب، الذي كان يعمل محاسبا قانونيا، بسرطان نادر للغاية وخطير، عندما كان في أواخر العشرينيات من عمره، وكان يخضع للعلاج الكيميائي.

وكتب في المقال "أعيش كل يوم كما هو"، وتحدث عن قضاء وقت ممتع مع عائلته والتخطيط لإجراء محادثات مع الأصدقاء حتى "لا يترك أي شيء دون أن يقال".

وفي الجزء الثاني من مقالته قال إن لديه الوقت للتفكير بأشياء مهمة حقا بالنسبة له، وأنه يريد مشاركة ما اكتشفه، وتضمن ذلك حث الآخرين على الاعتراف بأهمية الامتنان، وأن يتقبلوا الانتقادات، وأن يتواصلوا مع الآخرين، وأن يحموا الكوكب.

وقالت أخته أنابيل لصحيفة الغارديان إنه "دعاء الناس لأخي جلب لنا الراحة، ونحن متأثرون بشكل لا يصدق بما قاله الناس في التعليقات التي نشروها تحت المقالة."

وأضافت: "في الأيام الأخيرة التي سبقت وفاته، أبلغ إليوت أنه كان سعيدا جدا بحياته، وأنه كان في سلام وشعر بأنه مستعد للموت".

وفي المقال الأخير، كتب عن دهشته من عدد الأشخاص الذين ردوا عليه وسألوه كيف يمكنهم المساعدة، أو ما يمكنهم فعله لأجله، وهو الأمر الذي جعله يشعر بالراحة والسعادة.