شريط الأخبار
الديوان الملكي ينشر صورة جديدة للملك عالم اجتماع اسرائيلي: خطة غزة سيناريو لكارثة مؤكدة الملكة رانيا تدعو شباب العالم لمواجهة الكراهية بالأمل الحكومة تحصل 159 مليون دينار من "المساهمة الوطنية" العام الماضي غوتيريش: 700 مليون شخص يعانون من الفقر المدقع في العالم واشنطن تقدم مشروع قرار لإنشاء قوة دولية في غزة لمدة عامين الفوزان وبيع وشراء مستمر في الكيبلات ما القصة والشملاوي يوضح رباع روسي يحقق 3 أرقام قياسية في بطولة أوروبا لرفع الأثقال بيض بالأعشاب بخطوات بسيطة .. طريقة عمل الساليزون في المنزل مشروب الماتشا الأخضر..موضة ولا هى سر اليابانيين في الرشاقة؟ زيت سحري لتطويل الشعر بسرعة وفعالية المشي في الطبيعة أم بالشوارع.. أيهما أفضل للصحة؟ حقيقة فوائد فيتامين С في الوقاية من الأمراض ارتفاع الجلطات الدماغية بين الشباب.. الأسباب والوقاية فوائد عديدة.. ماذا يحدث عند تناول الجوافة يومي؟ مكسرات رخيصة قيمتها غالية.. فوائد الفول السوداني على صحة الجسم والعقل فوائد وأضرار الأرز الأبيض والبني.. أيهما أفضل للصحة والرشاقة؟ الأفوكادو.. فاكهة دهنية ستغير شكل بشرتك وجسمك مقتل رضيعة على يد طفلة داخل حضانة

قتيبة يوجه رسالة للرزاز : الله يسامحك عهالمقلب

قتيبة يوجه رسالة للرزاز : الله يسامحك عهالمقلب
القلعة نيوز :نشر الشاب قتيبة البشابشة الذي نصحه رئيس الوزراء السابق عمر الرزاز بأن لا يفكّر في موضوع الهجرة من الأردن رسالة للرزاز.
وقال البشابشة في الرسالة:
رسالة إلى الدكتور عمر الرزاز ليعتبِرَ خلفائُه:
من وجهة نظري فإن الشجاعة هي اتخاذ قرار مختلف تستثقله النفس وترفضه العواطف.
كان من الجدير منك التشجّع في الرحيل عوضًا عن ما صُنِعَ في عهدك.

غمرتنا بالدعوة للمبادرة وتكريس القوى الشبابية لنهضة الوطن ولم تساهم في إتاحة فرص المبادرة، وفي نهاية المطاف يشار إلى الشباب بأصابع الاستهزاء بحجة أننا لسنا مبادرين ونحتاج "مكتب ومكيف" حتى نعمل وهذا ليس واقعًا.
رأينا في عهدك اعتقالات بتهمّة الرأي وقول الحق، ورأينا تعيينات في غير موعدها وموقعها، ورأينا تخبط فريقك الوزاري فأصبحنا "منطقة حرة" للقرارات الخاطئة والفورية والفوضويّة، تحمّلنا ما تحمّلنا من قراراتكم المختبئة بحجّة "مهو بنقدرش عشان كورونا" حتى ظننّا أن كورونا فقط في الأردن.
حتى لو كان الظرفُ صعبًا فمن فنون الإدارة أن لا تتوقف المسيرة عند أول منعطف، والذي ليس بقادِرٍ على الإدارة فليرحل معترفًا بعجزه لينال احترامًا وإجلالًا وليكسب فضيلة الاعتراف بالذنب.
فبربّك هل هذه ظروفٌ تشجّعُ أحدًا على البقاء؟ أو تحمّس أحدًا على التفكير في مخارِجٍ لهذه الأزمات؟
"مهو لو حدا لقى مخرج بسكروه بوجهو"!
أو عندما يرانا بعضُ أصحاب التفكير السطحي والأيدي المصفقة نتداول بشأن الهجرة من مبدأ "تغيير العتبة" بحثًا عن الرزق، يتهمونا بقلّة الوطنية، علمًا بأن آخر قطرة حبّ للوطن في أجسادنا بحجم السماء ونجومها، وأننا حاولنا وفكّرنا للوطن حتّى تلبّكت عقولنا وحارت، وللهجرة علينا أشارت.
ودولتك بتقول "لا تهاجر يا قتيبة"؟!
الله يسامحك عهالمقلب.
#هاجر_يا_قتيبة