شريط الأخبار
لاعب المنتخب الوطني الاستاذ الدولي لؤي سمير يحقق افضل نتيجة عربية في بطولة غرب آسيا للشطرنج شركة البوتاس العربية ؛ حين تكون المسؤولية المجتمعية جزء هام في عملها دعم كبير لقطاعي الصحة والتعليم وتحقيق التنمية الشاملة روما يواصل تألقه ويهزم فيرونا في الدوري الإيطالي شوكولاتة دبي تتسبب في أزمة عالمية! لافروف يوجه تحذيرا شديدا لأوروبا هل تكون مباراة التتويج؟.. صلاح يقود هجوم ليفربول ضد ليستر سيتي السوداني يأمر بمراجعة تراخيص الشركات الأجنبية بالعراق في مجالي النفط والغاز كيلوغ: الولايات المتحدة سئمت مما يحدث في أوكرانيا أرسنال يقسو على إيبسويتش برباعية ويؤجل تتويج ليفربول بالدوري "مالية النواب" تبحث ملاحظات ديوان المحاسبة المتعلقة بـ "بترا" و "الإذاعة والتلفزيون" عطلة رسمية في الأول من أيار بمناسبة يوم العمال العالمي رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قوة دفاع نيوزلندا ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ سمك السلمون بزبدة الثوم مع السبانخ والفطر في صلصة كريمية طقم من الألماس... إليكم سعر الهدية التي قدمتها حماة نارين بيوتي في عرسها ترجيح انخفاض أسعار المحروقات الشهر المقبل 4 شهداء في انفجار آلية للجيش اللبناني التنمية الاجتماعية تحذر من روابط وهمية تدّعي تقديم مساعدات مالية استعدادات لزفاف ثاني أغنى رجل في العالم بإيطاليا.. هل يحضر ترامب؟ السفيرة التونسية في عمان مفيدة الزريبي تزور اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين.

الفاعوري تستعد لإشهار "الاداء المتقن" للتدريب على نبذ العنف

الفاعوري تستعد لإشهار الاداء المتقن للتدريب على نبذ العنف
القلعه نيوز-

تستعد الاعلامية الاردنية ديمة الفاعوري لاشهار مركز الاداء المتقن للتدريب على نبذ العنف ومكافحة التطرف، وقبول الاخر، مستلهمة هذا المركز من مبادرتها تقبلني التي كانت قد اعلنت عن إطلاقها قبل عام بالتعاون مع البورد الدولي للتنمية البشرية.

ويعتبر المركز الاول من نوعه على مستوى الوطن العربي أهمية كونه يلقي الضوء على موضوع حيوي وملحّ، تستدعي التطورات المتسارعة والتحديات المتفاقمة خلال السنوات الأخيرة في منطقتنا العربية خصوصاً، والعالم عموماً، تناولَه بكل تركيز وجدية وعمق بما يواكب الجهود العالمية لمحاربة التطرف والإرهاب، اللذين باتا يشكلان تهديداً عالمياً عابراً للحدود.

ويستمد المركز المنوي اطلاقه في بداية العام الجديد 2021، مبادئه واهدافه من مبادرة تقبلني وهي مبادرة مجتمعية تهدف لتعزيز ثقافة المحبة وتقبل الرأي والرأي الاخر ونشر ثقافة السلام، وتسعى لترسيخ الأمن والسلام من خلال إشاعة وتكريس روح التسامح والمحبة وقبول الرأي والرأي الآخر مشيرة الى ان اغلب المجتمعات باتت تعيش حالةً من التوتر والقلقِ جراء انتشار التطرف الفكري والذي اصبح اساسا لحدوث العنف والارهاب والجرائم بكل انواعها ومن هنا جاءت الضرورة لايجاد طرق لمحاربة التطرفِ الفكري وما نجم عنه من أفكارٍ، ومذاهبٍ، وجماعاتٍ متطرفةٍ، والتي باتت تهدد المجتمعات الانسانية.

وتأتي المبادرة ترجمة لتوجهات جلالة الملك عبدالله الثاني في الدعوة لحوار الأديان مشيرة إلى أن مبادرة تقبلني تستهدف شريحة الشباب والجامعات تحديدًا لتعزيز مبدأ الحوار ونبذ التطرف بكل اشكاله.

وتدعو المبادرة الى نشر مفاهيم الامن المجتمعي وثقافة قبول الرأي والرأي الاخر مؤكدا على اهمية محاربة الافكار المتطرفة والتأكد من مصادر الخبر من خلال المواقع الاخبارية الرسمية والموثوقة والحد من انتشار الاشاعة التي تنعكس سلبا على المجتمع.

اهمية هذه المبادرات المجتمعية تكمن في توعية المجتمع بمخاطر الارهاب والتطرف والعنف داعيا الى التركيز على مبدأ إشاعة ثقافة التسامح والحوار واحترام حقوق الإنسان وكذلك العمل على ايجاد طرق لمحاربة التطرفِ الفكري وما نجم عنه من أفكارٍ، ومذاهبٍ، وجماعاتٍ متطرفةٍ، والتي باتت تهدد المجتمعات الانسانية