شريط الأخبار
وزير المالية السوري بعد رفع العقوبات الأميركية: سوريا أصبحت اليوم "أرض الفرص" الصفدي: بحث تفعيل آلية تحقيق التعاون الأردني العراقي المصري الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الشرع يوجه كلمة للشعب السوري: تحررت البلاد وفرح العباد وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة القوات المسلحة تنفذ عملية إجلاء طبي جديدة لأطفال مرضى بالسرطان من غزة اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية مباحثات أردنية مصرية عراقية موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه (أسماء) ابو الفلافل.... الشباب والوطن..... كنا وكنا وفعلوا ودفعنا.... خروج الروسية ميرا أندرييفا من ربع نهائي بطولة روما وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو بوتين: علاقاتنا مع ماليزيا تاريخية ومتعددة الأبعاد رونالدو جونيور يحظى باهتمام 16 فريقا.. وريال مدريد يتجاهل نجل هدافه التاريخي منتدى قازان.. جسر روسي إسلامي يعزز التعاون الاقتصادي والثقافي أمير دولة قطر والرئيس الأمريكي يشهدان التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين البلدين بينها دفاعية مدرب منتخب المغرب يعلق على مواجهة مصر في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب

بلاغ جديد ضد الشيخ يعقوب.. وهذه التهم الموجهة إليه

بلاغ جديد ضد الشيخ يعقوب.. وهذه التهم الموجهة إليه
تقدم المحامي المصري هاني سامح ببلاغ إلى النائب العام حمادة الصاوي، ضد الشيخ محمد حسين يعقوب يتهمه فيه بالزواج من 20 فتاة عذراء وغسيل أموال بالملايين.

وأكد هاني سامح، أن الجهات المختصة تحقق في البلاغ المقدم للنائب العام ضد الشيخ محمد حسين يعقوب، مشيرا إلى أن "البلاغ الذي تقدم به تحول إلى نيابة استئناف القاهرة للتحقيق في العريضة رقم 77441 قيد الفحص باستئناف القاهرة، وأنه في انتظار استدعائه لسماع أقواله لما جاء في مضمون البلاغ".

وتقدم هاني سامح ببلاغات ضد الشيخ محمد حسين يعقوب، "استنادا إلى قانون 51 لسنة 2014 بشأن تنظيم ممارسة الخطابة والدروس الدينية ومادته وفيها تكون ممارسة الخطابة والدروس الدينية بالمساجد، وما في حكمها من الساحات والميادين العامة، وفقا لأحكام هذا القانون، واستنادا إلى المادة الثانية وبها لا يجوز لغير المعينين المختصين بوزارة الأوقاف والوعاظ بالأزهر الشريف المصرح لهم، ممارسة الخطابة والدروس وهم أدعياء لا علاقة لهم بالخطابة أو التعليم الديني".

وأشار البلاغ إلى أن "بعض الدعاة الأرزقية فشلوا في حياتهم، فلجأوا إلى الدين للتعايش والارتزاق على طريقة ومذهب محمد حسين يعقوب الذى لجأ إلى اصطياد الفتيات العذراوات والزواج منهن، رغم كهولته وشيبه وهو حاصل على ليسانس تربية وفشل فيه، فلجأ إلى المشيخة وارتداء عباءة الدين، وكان له صولات وجولات في فترات الانفلات الأمني للثورة، وكان أحد دعاة الجماعات الإسلامية ومظاهرات الشريعة وغزوة الصناديق، ومارس عبر الصفحات والمواقع الخطابة والدعوة الدينية وتلقى الأموال وجمع أرباح الإعلانات".

وطالب البلاغ بالتحقيق مع محمد حسين يعقوب، حيث مارس الدعوة بدون ترخيص كما هو ثابت بشهادته في قضية "دواعش إمبابة، وأضل الشباب ونشر المنهج السلفي والتطرف وتربح مئات الآلاف شهريا من اليوتيوب ووسائل التواصل وغسل الأموال عن طريق جريمة تقنية المعلومات في استغلال الإنترنت لمزاولة مهنة الخطابة بدون ترخيص ودغدغة مشاعر التكفير لدي الدهماء، وأنه قام بتقسيم المجتمع إلى فئات تقاسمها مع دعاة إرهاب آخرين وهم أبو إسحق الحويني واسمه حجازي شريف، خريج ألسن ومحمد حسان".

وذكر البلاغ أن "المشكو في حقه تربح من ممارسة الدعوة وبيع الخطب وإعلانات الفضائيات وهدايا وتبرعات المريدين رغم كونه ممنوعا رسميا من الخطابة، وحيث شهادات أقرانه من الإرهابيين وأبرزهم صديقه محمد عبد المقصود في أن يعقوب يستغل دروسه في الزواج من العذارى الصغيرات وقد بلغ من تزوج بهن أكثر من 20 عذراء رغم كهولته".

المصدر: الوطن