شريط الأخبار
ماسك العسل والزبادي لبشرة مشرقة وطبيعية علامات تحذيرية من السرطان لا يجب تجاهلها أبداً خبير يحذر من انتشار "البكتيريا الخارقة" دراسة تكشف سبب الشعور بالخمول خلال أشهر الشتاء التغذية والرياضة… سلاحان لمواجهة مرضٍ لا يرحم الإهمال النواب يناقش تعديل قانون خدمة العلم 2025 هل حذفت نانسي عجرم صورها مع زوجها فادي الهاشم بسبب خلافات بينهما؟.. إليكم الحقيقة عن عادل إمام… إسعاد يونس تكشف مفاجأة صادمة! الفنان إيهاب فهمي يتعرض لأزمة صحية مفاجئة قناة فرنسية توقف بثها بسبب تهديد بوجود قنبلة في مقرها الراصد الجوي مأمون عقل: توقعات بتأثر الأردن بكتلة باردة جداً نهاية الشهر لماذا ينصح الأطباء بالكستناء؟ الإجابة في فوائدها المتعددة هل اقتربنا من علاج نهائي للسكر.. ما توصلت إليه أحدث الأبحاث زيت الزيتون أم الزيوت النباتية: أيهما أفضل لصحة قلبك؟ اعلان صادر عن وزارة الإدارة المحلية العقبة تنبض بالحماس استعداداً لانطلاق أيلة نصف ماراثون البحر الأحمر 2025 التربية تستحدث 3 تخصصات مهنية جديدة ضمن برنامج BTEC لدعم التنمية المستدامة الأردن يشارك في الأسبوع السعودي الدولي للحرف اليدوية بنسخته الثالثة بالرياض السوق المركزي...البندورة (10_17) قرشا والخيار ( 20 _40 ) قرشا الأرصاد الجوية تحذر من ضباب وغبار وانخفاض الرؤية خلال الأيام المقبلة

ما هو العلاج الذي يستخدم لـ(كورونا) ويفيد الذكور أكثر من الإناث؟

ما هو العلاج الذي يستخدم لـ(كورونا) ويفيد الذكور أكثر من الإناث؟
القلعة نيوز: بينت العديد من الدراسات أن دواء (الديكساميثازون)، الذي يستخدم بشكل رئيسي لعلاج حالات عدوى الرئة الشديدة من فيروس (كورونا)، يعمل على تغييرعمل الخلايا المناعية، بشكل يفيد المرضى الذكور أكثر من الإناث.
وجاءت هذه النتيجة بعد دراسة متعددة التخصصات بقيادة الدكتور جيف بيرناسكي أستاذ علم الأحياء المقارن والطب التجريبي في كلية الطب البيطري، والدكتور بريان ييب الأستاذ بقسم طب الرعاية الحرجة، وفق(لها).

وأوضح بيب، أن الدراسة وجدت أن الذكور استفادوا جيداًمن العلاج، بينما كانت الفائدة محدودة عند الإناث، وبالتالي هذا العلاج الأساسي لا يفيد سوى نصف السكان، وهذه مشكلة كبيرة.
وأضاف أن المنشطات مثل الديكساميثازون هي أول الأدوية التي تم تحديدها لمواجهة المرض الحاد، إلا أنها لم تنجح إلا بشكل معتدل في الحد من الوفيات، ولم يتم فهم ما فعلته بالضبط.

كذلك استخدم الباحثون أحدث تقنيات تسلسل الحمض النووي الريبي أحادية الخلية والمعلوماتية الحيوية لتحليل الحالات الوظيفية لآلاف الخلايا المناعية من كل مريض في وقت واحد، وسمح لهم ذلك بتوثيق السلوكيات الخلوية في مراحل مختلفة من المرض، تشمل المصابين بعدوى (كورونا) أو غير المصابين وقياس آثار العلاج.
حيث أخذت عينات من أكبر عدد ممكن من المرضى، ليس فقط في وقت واحد ولكن في وقت المتابعة، حتى نتمكن من الحصول على فكرة عن تطور المرض وتطور الاستجابة المناعية.
وتابع الباحث أن الدراسة وجدت استجابة مبالغا فيها للإنترفيرون عند الذكور، يتم تقييدها بشكل كبير عندما يتم إعطاء المريض ديكساميثازون، أما بالنسبة للإناث، مقارنة بالذكور، فكانت استجابة الإنترفيرون أكثر اعتدالاً، لذا كان للديكساميثازون تأثير ضئيل.