شريط الأخبار
إرادة ملكية بتعيين قاضٍ جديد لمحكمة القدس الشرعية الأردن يوافق على ترشيح سفير صيني جديد في عمان إرادة ملكية بتعيين قضاة لدى محكمة عمان الابتدائية (أسماء) موظفون حكوميون إلى التقاعد (أسماء) هل تريد حقا؟؟ الرواشدة يستقبل وفدًا من حزب المحافظين الأردني محادثات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. نزع سلاح حماس وانسحاب إسرائيل الكشف عن أبرز 3 دول مرشحة للمشاركة في قوة الاستقرار بغزة وزير المالية السوري: العقوبات خلفنا وسوريا "ستكون ماليزيا" خلال 5 سنوات الجيش الإسرائيلي: الاستعدادات مستمرة مع مصر لفتح معبر رفح نتنياهو: "المعركة لم تنته" في غزة والمنطقة سؤال نيابي حول شراء 20 سيارة لاند كروزر جديدة لوزارة المياه وزير الصحة: رغم التحديات الأردن لم يتوان عن أداء واجبه تجاه الأشقاء مسؤول أممي: الأونروا هي العمود الفقري للعملية الإنسانية فى غزة تسليم 10 شقق سكنية للأسر العفيفة في أبو علندا ضمن مبادرة مساكن الأسر العفيفة 4 قتلى باستهداف باص لحراس منشآت نفطية في سوريا الأردن يشارك في اجتماعات تعزيز العمل الإحصائي في سلطنة عُمان إغلاق طريق الموجب اعتبارا من السبت المقبل ولمدة 3 أسابيع الكلية الجامعية العربية للتكنولوجيا: عنقود ابتكار في التعليم التقني والمهني الاشتباك الباكستانيّ – الأفغانيّ: ابحث عن الهند!

الساكت: أنشأت برنامج «صنع في الأردن» ودول عديدة اقتدت به

الساكت: أنشأت برنامج «صنع في الأردن» ودول عديدة اقتدت به

القلعة نيوز : رعى الصناعي والكاتب الاقتصادي المهندس موسى الساكت فعالية كن نبراسا التي اقامتها مبادرة لمبة.
وقال الساكت إن رعايته للمبادرة جاءت لرغبته بإيصال تجربته في الحياة، وقيامه بتأسيس حياة اف ام وهي مؤسسة اعلامية ناجحة رغم أنه ليس اعلاميا.
وأضاف أن تأسيس الاذاعة هو دليل على أن الشخص لديه بصمة وهدف بإنشاء اذاعة وطنية هادفة متزنة تروج للفضيلة والصدق والأمانة ولبناء الوطن وبرامجها الحياتية المتنوعة.
وأشار إلى أنه بصفته صناعيا بدأ برنامجا نوعيا تحت عنوان صنع في الأردن وقامت دول عديدة بالاقتداء به كمصر والسعودية. وشدد على أنه يجب إعطاء الشباب الحافز للعمل، ودعمهم حتى يجدوا طريقهم في الحياة، وتعميق معاني الاخلاص لديهم لتحقيق النجاح المطلوب.
وبين أن على الشباب التخطيط لمستقبلهم كأول الأهداف ومساعدتهم من أجل تحقيقه، ورسم هدف عام، ووضع الخطط المستقبلية سيوصل الشاب إلى قناعة بأنه نموذج لا يتكرر.
ولفت إلى أننا نعيش اليوم في زمن تكثر فيه اصوات الاحباط والسوداوية، وجلالة الملك دائما يكافح هذا الامر و ركز في رسالته الاخيرة على ضرورة الثقة فلا يمكن بناء دولة أو مشروع أو مستقبل من دون الثقة، فهي واجبة حتى نزيل الاحباط المتنامي، وبناء دولتنا الأردنية كما نريد وكما يريد جلالة الملك عبدالله الثاني ضمن رؤيته التي ذكرها وذكر بعض ملامحها، وتم التركيز على بعض الملامح التي لم تقم الحكومات المتعاقبة بتنفيذها على أرض الواقع، لذلك يجب أن يكون الشباب مهيأ لبناء مستقبله وفق الرؤية الملكية.