شريط الأخبار
الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين

الساكت: أنشأت برنامج «صنع في الأردن» ودول عديدة اقتدت به

الساكت: أنشأت برنامج «صنع في الأردن» ودول عديدة اقتدت به

القلعة نيوز : رعى الصناعي والكاتب الاقتصادي المهندس موسى الساكت فعالية كن نبراسا التي اقامتها مبادرة لمبة.
وقال الساكت إن رعايته للمبادرة جاءت لرغبته بإيصال تجربته في الحياة، وقيامه بتأسيس حياة اف ام وهي مؤسسة اعلامية ناجحة رغم أنه ليس اعلاميا.
وأضاف أن تأسيس الاذاعة هو دليل على أن الشخص لديه بصمة وهدف بإنشاء اذاعة وطنية هادفة متزنة تروج للفضيلة والصدق والأمانة ولبناء الوطن وبرامجها الحياتية المتنوعة.
وأشار إلى أنه بصفته صناعيا بدأ برنامجا نوعيا تحت عنوان صنع في الأردن وقامت دول عديدة بالاقتداء به كمصر والسعودية. وشدد على أنه يجب إعطاء الشباب الحافز للعمل، ودعمهم حتى يجدوا طريقهم في الحياة، وتعميق معاني الاخلاص لديهم لتحقيق النجاح المطلوب.
وبين أن على الشباب التخطيط لمستقبلهم كأول الأهداف ومساعدتهم من أجل تحقيقه، ورسم هدف عام، ووضع الخطط المستقبلية سيوصل الشاب إلى قناعة بأنه نموذج لا يتكرر.
ولفت إلى أننا نعيش اليوم في زمن تكثر فيه اصوات الاحباط والسوداوية، وجلالة الملك دائما يكافح هذا الامر و ركز في رسالته الاخيرة على ضرورة الثقة فلا يمكن بناء دولة أو مشروع أو مستقبل من دون الثقة، فهي واجبة حتى نزيل الاحباط المتنامي، وبناء دولتنا الأردنية كما نريد وكما يريد جلالة الملك عبدالله الثاني ضمن رؤيته التي ذكرها وذكر بعض ملامحها، وتم التركيز على بعض الملامح التي لم تقم الحكومات المتعاقبة بتنفيذها على أرض الواقع، لذلك يجب أن يكون الشباب مهيأ لبناء مستقبله وفق الرؤية الملكية.