شريط الأخبار
الصفدي من بروكسل: صفحة المعاناة في سوريا طويت بوتين: روسيا شريك رئيسي لطاجيكستان إجلاء 465 شخصا من سودجا في مقاطعة كورسك في بيان رسمي لها.. اللجنة الفنية بالاتحاد المصري تحسم مصير حسام حسن مع منتخب "الفراعنة" "الاتحاد للطيران" الإماراتية تزيد عدد رحلاتها إلى موسكو إعلام: إيران ترفع الإقامة الجبرية عن الزعيم المعارض كروبي "تريزيغيه" يوجه رسالة خاصة إلى صلاح بعد إخفاقاته الأخيرة مع ليفربول شغف وترقب جماهيري لمباراتي منتخبنا الوطني لكرة القدم أمام فلسطين وكوريا الجنوبية المجلس العلمي الهاشمي الثاني في الزرقاء: تأصيل فقهي لأحاديث مدار الإسلام استقرار أسعار الذهب محلياً عند مستويات قياسية الملك يغادر أرض الوطن في زيارة عمل إلى إيطاليا تتبعها زيارة عمل إلى فرنسا طريقة عمل القطر لحلويات رمضان الدكتور العياصرة: 30 بحثا في المؤتمر الدولي الأول للمكتبة الوطنية في نيسان المقبل العمل: 106 شكاوى عدم دفع الحد الأدنى للأجور منذ بداية 2025 وفيات الاثنين 17-3-2025 السجن 5 سنوات لمحاسبة في «الصحة» بتهمة اختلاس 71 ألف دينار انسكاب مادة الزيت من (ونش) أعلى جسر الجمرك يتسبب بتحويل مؤقت لحركة السير بالاسماء .. مؤسسات حكومية تعلن عن شواغر وتدعو مرشحين للمقابلات الشخصية 7 حبات تمر يومياً تُغير صحتك! اكتشف السر وراء هذه الكمية المثالية وفوائدها المذهلة مشروبات يجب تجنب تناولها عند كسر الصيام لتجنب التأثير السلبي على الكلى

الساكت: أنشأت برنامج «صنع في الأردن» ودول عديدة اقتدت به

الساكت: أنشأت برنامج «صنع في الأردن» ودول عديدة اقتدت به

القلعة نيوز : رعى الصناعي والكاتب الاقتصادي المهندس موسى الساكت فعالية كن نبراسا التي اقامتها مبادرة لمبة.
وقال الساكت إن رعايته للمبادرة جاءت لرغبته بإيصال تجربته في الحياة، وقيامه بتأسيس حياة اف ام وهي مؤسسة اعلامية ناجحة رغم أنه ليس اعلاميا.
وأضاف أن تأسيس الاذاعة هو دليل على أن الشخص لديه بصمة وهدف بإنشاء اذاعة وطنية هادفة متزنة تروج للفضيلة والصدق والأمانة ولبناء الوطن وبرامجها الحياتية المتنوعة.
وأشار إلى أنه بصفته صناعيا بدأ برنامجا نوعيا تحت عنوان صنع في الأردن وقامت دول عديدة بالاقتداء به كمصر والسعودية. وشدد على أنه يجب إعطاء الشباب الحافز للعمل، ودعمهم حتى يجدوا طريقهم في الحياة، وتعميق معاني الاخلاص لديهم لتحقيق النجاح المطلوب.
وبين أن على الشباب التخطيط لمستقبلهم كأول الأهداف ومساعدتهم من أجل تحقيقه، ورسم هدف عام، ووضع الخطط المستقبلية سيوصل الشاب إلى قناعة بأنه نموذج لا يتكرر.
ولفت إلى أننا نعيش اليوم في زمن تكثر فيه اصوات الاحباط والسوداوية، وجلالة الملك دائما يكافح هذا الامر و ركز في رسالته الاخيرة على ضرورة الثقة فلا يمكن بناء دولة أو مشروع أو مستقبل من دون الثقة، فهي واجبة حتى نزيل الاحباط المتنامي، وبناء دولتنا الأردنية كما نريد وكما يريد جلالة الملك عبدالله الثاني ضمن رؤيته التي ذكرها وذكر بعض ملامحها، وتم التركيز على بعض الملامح التي لم تقم الحكومات المتعاقبة بتنفيذها على أرض الواقع، لذلك يجب أن يكون الشباب مهيأ لبناء مستقبله وفق الرؤية الملكية.