شريط الأخبار
الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم الهيئة الخيرية ترد على ادعاءات موقع إلكتروني بلندن وتؤكد شفافيتها ودعمها لغزة زعماء العالم يهنئون بابا الفاتيكان الجديد إعلام إسرائيلي: ترامب يقرر قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديد للفاتيكان الملك يصل إلى تكساس في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية العين الساهرة تمنع أكثر من 105 آلاف جريمة مخدرات خلال 4 سنوات الأمير رعد بن زيد يرعى إطلاق مشروع "محاربة فقدان البصر في الأردن" الأردن يوقع مع ليسوتو بيان مشترك لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين العيسوي يستقبل 400 من شيوخ ووجهاء وشباب ونساء من مختلف المحافظات اجتماع بالعقبة لبحث مستجدات مشروع ميناء الشيخ صباح لتأمين الغاز الطبيعي ولي العهد: رحلة مثمرة إلى اليابان ولي العهد يعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية في طوكيو رئيس "النواب" يلتقي وفدا من مؤسسة "كونراد أديناور" الألمانية مكافحة المخدرات تحبط محاولة شخصين من جنسية عربية تصنيع مادة الكريستال المخدرة داخل الأردن الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا ولي العهد يبحث مع رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي توسيع التعاون الاقتصادي والتنموي العيسوي يرعى توقيع اتفاقيات لتنفيذ المرحلة الثانية لمبادرة عربات الطعام رئيس الوزراء يستقبل رئيس مؤسسة كونراد أديناور الألمانية

ألمانيا .. العثور على هيكل عظمي غامض لحصان من دون رأس

ألمانيا .. العثور على هيكل عظمي غامض لحصان من دون رأس
القلعة نيوز- عثر علماء الأثار الألمان في مقبرة قديمة تعود للقرون الوسطى على هيكل عظمي غامض لحصان من دون رأس عمره 1400 عام.

وتشير صحيفة Daily Mail، إلى أن هذه المقبرة القديمة تقع في مدينة كنيتلينغن الألمانية، ولكنهم لم يحددوا سبب قطع رأس الحصان. ويعتقدون أنه كان جزءا من طقوس جنائزية. ولم يعثر علماء الآثار على رأس الحصان في المقبرة، ولكنهم عثروا على رفات رجل وسيف يطلق عليه سباثا (spatha) ورمح.

ووفقا لخبراء مجلس شتوتغارت الإقليمي لحماية الآثار، عمر الهيكل العظمي للفارس وحصانه حوالي 1400 عام. أي في فترة حكم سلالة ميروفنجيون التي حكمت من القرن الخامس وحتى القرن الثامن الميلادي، كانت خلالها تحكم جزءا كبيرا من فرنسا الحالية ووسط أوروبا.

ويشير رئيس فريق البحث عالم الآثار فولك دامنجر، إلى أنه ربما كان الرجل المدفون مع حصانه يعمل في خدمة ملوك الميروفنجيون، وكان جزءا من النخبة. لذلك كان عليه المشاركة في جميع حملاتهم وغزواتهم.

ويشير علماء الآثار، إلى أن معظم الرجال الذين عثر على رفاتهم في هذه المقبرة دفنوا مع أسلحتهم من سيوف ورماح ودروع، وآخرون دفنوا مع حلي ومجوهرات مثل الأقراط والخواتم وأشياء أخرى ثمينة. كما عثروا على بقايا امرأة دفنت مع بروش ذهبي. (مشبك).

ويشير فولك دامنجر، كل هذه الأشياء تدل على المكانة الاجتماعية العالية للمدفونين في المقبرة.

(نوفوستي)