شريط الأخبار
الأمن العام : يوضح محض كذب وإدعاء لا صحة له على الإطلاق رقم تاريخي ينتظر صلاح في مواجهة ريال مدريد النرويج تسجل زيادة في معدل البطالة هنغاريا: العقوبات الأمريكية على "غازبروم بنك" تهدد إمدادات الطاقة بوتين من أستانا: روسيا تعد أبرز الشركاء التجاريين والاقتصاديين لكازاخستان فنلندا تبحث تشديد شروط الحصول على جنسيتها إيداع الرئيس السابق للاتحاد الجزائري لكرة القدم الحبس المؤقت الملك والرئيس القبرصي ورئيس الوزراء اليوناني يعقدون قمة ثلاثية في نيقوسيا الحكومة: نحترم استقلالية الإعلام الوطني حماس تبلغ الوسطاء "جاهزيتها" لاتفاق هدنة في غزة حسان يزور السلط ضمن جولاته الميدانية الأسبوعية الأردن يرحب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان ميقاتي: متمسكون بسيادة لبنان وعلى إسرائيل الانسحاب من الأراضي التي احتلها وزير الشباب يبحث مع الوكالة الأميركية للتنمية أوجة تعزيز التعاون الشبابي الملك والرئيس المصري يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة "اليونسيف " : 240 طفلا شهيدا في لبنان جراء العدوان الاسرائيلي الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى مصر وقبرص هل يلقى نتنياهو مصير رابين؟ الموافقة على تسوية الأوضاع الضريبية لـ33 شركة ومكلفا جماهير بايرن ميونخ تفتح النار على ناصر الخليفي

دراسة تحدد الجينات المرتبطة بمرض التوحد

دراسة تحدد الجينات المرتبطة بمرض التوحد

القلعة نيوز : كشفت دراسة جديدة أن أكثر من 70 جينا مرتبط ارتباطا وثيقا بمرض التوحد، بالإضافة إلى وجود صلة بين التوحد وأكثر من 250 جينا آخر.
وبحسب موقع هيلث، تعد هذه الدراسة الأكبر من نوعها حتى الآن، حيث شارك فيها أكثر من 150 ألف باحث، و20 ألف شخص مصاب بالتوحد.
ووجد الباحثون في الدراسة، أن الجينات المرتبطة غالبا بتأخر النمو تميل إلى أن تكون نشطة في التطور المبكر للخلايا العصبية، بينما تميل الجينات المرتبطة بالتوحد إلى لعب دور في الخلايا العصبية الأكثر نضجا.
وتابعوا، أن من بين الأفراد المصابين بالفصام، كان من المرجح أن ترتبط الجينات المرتبطة بشدة بالتوحد بالجينات التي تزيد من خطر إصابة الشخص بالفصام.
وذكر المؤلف والمشارك في الدراسة مدير مركز سييوفر للتوحد في جامعة ماونت سيناي بنيويورك جوزيف بوكسباوم "تشير هذه التحليلات إلى أن هناك عوامل خطر وراثية مشتركة بين التوحد وغيره من الاضطرابات العصبية والنفسية".
وأشار بوكسباوم إلى أن التوحد له العديد من الطفرات الجينية التي تدفعه، وبالتالي فإن الاختبار الجيني له ما يبرره، ليس فقط لصالح العائلات والأفراد المعرضين لخطر الإصابة باضطراب طيف التوحد، ولكن أيضا لدفع تطوير العلاجات.