القلعة نيوز - رجال نفاخر نواف العجارمه مع حفظي للالقاب ابن اكبر العشائر الاردنيه المعروفه تاريخيا بمواقفها المشرفه وحرصها على تعزيز وتنميه الولاء والانتماء باجمل صور عبروا فيها عن حبهم وولائهم لي ال هاشم واب الحسين اطال بعمره ولي اردن العز والشموخ جبلوا على الكرم والشهامة والنخوة والاصاله العربيه نواف العجارمه ابن هذه العشيرة من اثبت بعمله وإخلاصه وحرصه على المصداقيه والوضوح في خدمة كل فرد في وزارة التربية والتعليم والتي شاهدتها من خلال صفحات العديد في مواقع و صفحاتهم لاجد أكف تدعو له بصدق وتشهد برجولته وشهامته وصدقه واخلاصه لا نعجب فأنت اردني أصيل من عشيرة رسخت أجمل معاني الاصاله والولاء والانتماء كانت هذه بديتي في مقالي لرجل يستحق أن نفخر به وان نتغنى بخصاله وعمله وما اعتدت أن امدح الا من يستحق حروف يرسمها قلمي لتشكل أجمل عبارات الفخر وهي شهادة ، أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب ، خاصة - بعد كل ما نمر به فنحن في مرحلتنا القادمه مرحلة البناء والشفاء بحاجة هؤلاء الرجال الرجال - بل اعترافا مني بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامة هذا الرجل ، شهادة فى حق رجل قلّ نظيره ، و بديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبه سمعة ، فهنئنا لنا بأن نرى شخصية اردنية بهذه القامة بيننا في هذه المرحله مرحلة التعافي من كورنا وما خلفته من آثار اقتصاديه واجتماعيه
في الحقيقة أكن لشخص (نواف العجارمه) الكثير من الاحترام و التقدير، مثمناًحفيظته المعرفية واستقامته النادرة، والمشرف أنه لم ينزاح عن إصراره في أحق الحق وانصاف المواطن مؤمنا برساله الحسين رحمه الله ونهج ال هاشم الانسان اغلى ما نملك عرف عنه دقته وصرامته وشجاعته في إبداء الرأي، وهو ما أكسبه احترام كل من عرفه وحتى مبغضوه .
نواف العجارمة وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق، إنسان «إنسان», إداري صارم وفذ, لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به، حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها.
إذا ألا تستحق هذه الشخصية الوطنية الاردنيه صاحب المبدأ والكلمه والعمل قولا وفعلا الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للوطن ؛ لا اعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله ’ هو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجل نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية والحقد الطبقي ’ انه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوه تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع الاردني في محيط من الواسطه والمحسوبية على مختلف الأصعدة.
لقد كان لي كبير الحظ أن التقي فيه فرأيت رجلاً يفشي السلام بين الناس’ والمهمات في تقديره أعمال يجب الانتهاء منها في حينها، وحين تتراكم الأعمال فنهاره يأخذ من ليله، وأُسرته تتنازل عن حقها تقديراً لطموحه وإخلاصه.. هؤلاء هم الرجال الذين تنهض به اردنا . سائرا ومؤكدا على كل رساله حملتها رسائل ابا الحسين المعظم في البناء والنهضة والتقدم
نواف العجارة شخصية جاده في عمله باذلاً أسباب النجاح في مسؤوليته، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث فيبتعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة ’ يراعي أحوال الناس، ويتكلم لهم بشفافية ووضوح.. يقترب من مشاكلهم ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة، حقاً يستحق هذا الرجل النموذج أن يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان’ فلنقل جميعاً كلمة الحق في هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ومجتمعه، ونسأل الله سبحانه أن يعينه، ويوفقه ليواصل عطاءه لأمته وله منا كل التقدير والاحترام.
نواف العجارمة من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره... هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً.... .أعجبني الرجل بتواضعه وحلمه ، فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً له في أعماله ومسؤولياته....
حفظه الله ورعاه لأهله وطنه