شريط الأخبار
عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ دراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان زيت الطهي والسرطان.. دراسة تكشف العلاقة بينهما طفرة جينية تُمهد الطريق لعلاج جديد لالتهاب المفاصل الروماتويدي وجبات خفيفة غنية بالبروتين يجب أن تكون ضمن نظامك الغذائي المشي بهذه الطريقة يقلل خطر الإصابة باضطرابات ضربات القلب فوائد مذهلة لاستخدام قشر الفول السوداني.. كنز مهمل في مطبخك على عكس الشائع .. شرب الماء الدافيء على معدة فارغة له أضرار على الصحة

وليد طجو يكتب : المباديء الثانية.. طريقنا لبناءالاردن الجديد.. كما يريده الملك

وليد طجو يكتب :  المباديء الثانية..  طريقنا لبناءالاردن الجديد..  كما يريده الملك

القلعه نيوز - بقلم - وليد طجو -
بعيدا عن الكتب التي تعلمنا منها في المدارس والجامعات فأن العلم الحقيقي اكتسبناه من خلال تجاربنا اليومية في معترك الحياة حيث كانت أساسا ونواة لتوسيع مدارك عقولنا و إنارة بصيرتنا حتى نستطيع اكتساب المعرفة الواقعية وتعامل مع عقول الناس من خلال مبدأ التصنيف لتسهيل التعامل معهم .
فمن خلال التجارب نستطيع القول كم نحن بحاجه الى المبادئ لبناء الاردن الجديد كماع يريده جلالة الملك عبد الله الثاني؟؟!!
هذه المبادئ تكون منهجا او معيارا لقاعدة أساسية صلبة من خلالها نستطيع الحكم او البناء بعيدا عن الفهم الخاطئ لبعض الأشخاص الذين تتلون مبادئهم حسب معيار المنفعة المكتسبة و يختزلون كلمة (المبادئ) في كونها مجرد مفاهيم مودعة بعناية شديدة داخل المصالح (الاقتصادية و السياسة) حيث تكون طريقة الاستعمال لها حسب المكاسب و المنافع.
ومن ينظر إلى مفهوم المبادئ على أنها كلمة عادية فقط او انه يحاول توظيفها بشكل نفعي على اساس معيار الحاجه النفعية لها فأنه بحاجه لإعادة تدوير فكري وإخراجه من الحيز الهلامي المرتبط بغريزة المصلحة (المكسب)
المبادئ ثابته وهذه قاعده عامة لانها مرتبطة بالقيم الإنسانية الجميلة والنبيله الذي اوجدها الفكر الإنساني وليست متغيرا لان التغيير يكون للمواقف فقط