القلعة نيوز - فقدان الأم للطفل هو تجربة قاسية يمر بها الكثير من الأطفال، وتتطلب معاملة خاصة وحساسة. يُطلق على الشخص الذي فقد أمه اسم "العَجِيّ"، وهناك اعتقاد خاطئ بين الناس بأن الشخص الذي فقد أمه يُسمى "يتيم" أو "يتيم الأم". ولكن الصحيح هو أن "اليتيم" هو الشخص الذي فقد والده فقط، بينما "العجيّ" هو الشخص الذي فقد أمه فقط. أما الشخص الذي فقد كلا الوالدين فيسمى "لطيم".
تجربة فقدان الأم بالنسبة للطفل هي تجربة مؤلمة، ولذلك يجب التعامل معه بحذر وعناية. فيما يلي بعض النصائح للتعامل مع الطفل الذي فقد أمه:
1. المحافظة على نمط حياة الطفل: من المهم الحفاظ على الروتين اليومي للطفل قدر الإمكان بعد فقدان أمه. يجب أن يستمر في نشاطاته المنزلية والمدرسية والاجتماعية كما كان يفعل قبل ذلك. ينبغي إشراك المدرسة والمعلم في حالة الطفل والحاجة إلى دعم الأهل والمساعدة في تخطي فقدان والدته.
2. توفير الرعاية للطفل: يحتاج الطفل إلى شخص يرعاه ويعتني به ويعانقه ويخفف عنه حزنه. يجب تلبية احتياجاته التي كانت توفرها له والدته. لا يجب ترك الطفل يشعر بالحزن بمفرده، بل يجب أن يكون محاطًا بأفراد الأسرة والأصدقاء خلال الفترة الأولى بعد وفاة والدته.
3. التواصل المستمر مع الطفل: يجب الحفاظ على ترابط العائلة قدر الإمكان والبقاء بجانب الطفل لتخفيف حزنه. ينبغي إبقاء الأب والأشقاء موجودين بجانبه ودعمه في تجاوز فقدان أمه. يساهم ذلك في توفير الشعور الأسري والعائلي الذي يحتاجه الطفل في هذه الفترة الصعبة.
4. معالجة الطفل نفسيًا: قد يتسبب فقدان الأم في صدمة كبيرة للطفل لا يستطيع التغلب عليها بسهولة. قد يظهر لديه عدة أعراض تشير إلى حاجته للمساعدة النفسية المتخصصة. من الأعراض التي قد تظهر عند الطفل صعوبة في الكلام، والغضب المستمر، وآلام جسدية مستمرة مثل الصداع وآلام المعدة، وصعوبات في النوم، وفقدان الشهية، والانعزال وتفضيل الوحدة.
يوفر العلاج النفسي للطفل فرصة للتعبير عن مشاعره ومساعدته في تخطي مرحلة فقدان أمه. يساعد المعالج النفسي في تحديد أسباب الحالة النفسية التي يعاني منها الطفل، ويبدأ في علاجها بشكل سلوكي ودعمه طبيًا. يمكن للمعالج النفسي أيضًا تقديم نصائح للطفل وأسرته للمساعدة في تجاوز الصعوبات النفسية والعاطفية التي نشأت عن وفاة الأم.
تجربة فقدان الأم بالنسبة للطفل هي تجربة مؤلمة، ولذلك يجب التعامل معه بحذر وعناية. فيما يلي بعض النصائح للتعامل مع الطفل الذي فقد أمه:
1. المحافظة على نمط حياة الطفل: من المهم الحفاظ على الروتين اليومي للطفل قدر الإمكان بعد فقدان أمه. يجب أن يستمر في نشاطاته المنزلية والمدرسية والاجتماعية كما كان يفعل قبل ذلك. ينبغي إشراك المدرسة والمعلم في حالة الطفل والحاجة إلى دعم الأهل والمساعدة في تخطي فقدان والدته.
2. توفير الرعاية للطفل: يحتاج الطفل إلى شخص يرعاه ويعتني به ويعانقه ويخفف عنه حزنه. يجب تلبية احتياجاته التي كانت توفرها له والدته. لا يجب ترك الطفل يشعر بالحزن بمفرده، بل يجب أن يكون محاطًا بأفراد الأسرة والأصدقاء خلال الفترة الأولى بعد وفاة والدته.
3. التواصل المستمر مع الطفل: يجب الحفاظ على ترابط العائلة قدر الإمكان والبقاء بجانب الطفل لتخفيف حزنه. ينبغي إبقاء الأب والأشقاء موجودين بجانبه ودعمه في تجاوز فقدان أمه. يساهم ذلك في توفير الشعور الأسري والعائلي الذي يحتاجه الطفل في هذه الفترة الصعبة.
4. معالجة الطفل نفسيًا: قد يتسبب فقدان الأم في صدمة كبيرة للطفل لا يستطيع التغلب عليها بسهولة. قد يظهر لديه عدة أعراض تشير إلى حاجته للمساعدة النفسية المتخصصة. من الأعراض التي قد تظهر عند الطفل صعوبة في الكلام، والغضب المستمر، وآلام جسدية مستمرة مثل الصداع وآلام المعدة، وصعوبات في النوم، وفقدان الشهية، والانعزال وتفضيل الوحدة.
يوفر العلاج النفسي للطفل فرصة للتعبير عن مشاعره ومساعدته في تخطي مرحلة فقدان أمه. يساعد المعالج النفسي في تحديد أسباب الحالة النفسية التي يعاني منها الطفل، ويبدأ في علاجها بشكل سلوكي ودعمه طبيًا. يمكن للمعالج النفسي أيضًا تقديم نصائح للطفل وأسرته للمساعدة في تجاوز الصعوبات النفسية والعاطفية التي نشأت عن وفاة الأم.