القلعة نيوز- يشاهد سكان الأرض اليوم حدوث ظاهرة فكية معتادة وهي ظهور القمر العملاق أو القمر الأزرق حيث يكون مدار كوكب القمر أقرب ما يكون إلى الأرض، حيث يبدو قمر اليوم أكثر سطوعا بنسبة 16% عن القمر المعتاد بحسب (سي بي اس)، فيما سيظهر آخر قمر عملاق هذا العام في 28 سبتمبر المقبل.
والقمر العملاق ظاهرة تنشأ من تزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره الإهليجي، مُنتجاً أكبر حجم مرئي للقمر يمكن رؤيته من الأرض والاسم التقني العلمي لهذه الظاهرة هو الاقتران القمري لنظام الأرض - قمر - شمس، ومصطلح القمر العملاق ليس مصطلحاً فلكياً بل مصطلح مؤصل في علم التنجيم لارتباط القمر بالمد والجزر الأرضي الذي أدى إلى نشوء اعتقاد أن القمر العملاق ظاهرة قد تكون مرتبطة بزيادة وقوع الأخطار، كالزلازل وثوران البراكين، ولكن لا يوجد دليل لذلك.
وقال المهندس محمد عودة مدير مركز الفلك الدولي في أبوظبي إن خبر ظاهرة "القمر الأزرق العملاق" الذي يحدث صباح اليوم الخميس 31 أغسطس، يصاحبه مبالغات وسوء فهم لدى البعض وذلك أن ظاهرة القمر الأزرق هذا مجرد اصطلاح ولا علاقة الون الأزرق بالموضوع بالأساس، حيث أطلق هذا المصطلح على البدر الثالث في حالة حدوث أربعة بدور في فصل واحد (ثلاثة أشهر)، ولكن مع الزمن تغيّر هذا التعريف بسبب خطأ في مقال نشر في إحدى المجلات الفلكية، وأصبح يطلق على البدر الثاني في حالة حدوث بدرين في شهر ميلادي واحد، وهذا ما سيحدث هذا الشهر، فقد حصل البدر الأول يوم 1 أغسطس، ويحدث الثاني اليوم الخميس 31 أغسطس.
وتابع عودة ثانيا: ظاهرة القمر العملاق:وهو مسمى مستحدث، يطلق في حالة تزامن حدوث البدر مع وقوع القمر في أقرب نقطة من الأرض (الحضيض)، حيث كان القمر في الحضيض يوم أمس الأربعاء 30 أغسطس، ويحدث البدر صباح الخميس 31 أغسطس. وهذه الظاهرة تحدث 3 أو 4 مرات في السنة، وستحدث هذه المرة متزامنة مع ظاهرة القمر الأزرق أيضا.
وووفقا للمهندس محمد عودة فأن حجم القمر البدر سيكون أكبر بشكل بسيط بالكاد يلاحظ بالعين المجردة، علما بأن القمر البدر "يبدو" كبيرا دائما وقت الشروق والغروب سواء تزامن ذلك مع كونه في الحضيض أو الأوج.
والقمر العملاق ظاهرة تنشأ من تزامن اكتمال القمر مع وصوله إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره الإهليجي، مُنتجاً أكبر حجم مرئي للقمر يمكن رؤيته من الأرض والاسم التقني العلمي لهذه الظاهرة هو الاقتران القمري لنظام الأرض - قمر - شمس، ومصطلح القمر العملاق ليس مصطلحاً فلكياً بل مصطلح مؤصل في علم التنجيم لارتباط القمر بالمد والجزر الأرضي الذي أدى إلى نشوء اعتقاد أن القمر العملاق ظاهرة قد تكون مرتبطة بزيادة وقوع الأخطار، كالزلازل وثوران البراكين، ولكن لا يوجد دليل لذلك.
وقال المهندس محمد عودة مدير مركز الفلك الدولي في أبوظبي إن خبر ظاهرة "القمر الأزرق العملاق" الذي يحدث صباح اليوم الخميس 31 أغسطس، يصاحبه مبالغات وسوء فهم لدى البعض وذلك أن ظاهرة القمر الأزرق هذا مجرد اصطلاح ولا علاقة الون الأزرق بالموضوع بالأساس، حيث أطلق هذا المصطلح على البدر الثالث في حالة حدوث أربعة بدور في فصل واحد (ثلاثة أشهر)، ولكن مع الزمن تغيّر هذا التعريف بسبب خطأ في مقال نشر في إحدى المجلات الفلكية، وأصبح يطلق على البدر الثاني في حالة حدوث بدرين في شهر ميلادي واحد، وهذا ما سيحدث هذا الشهر، فقد حصل البدر الأول يوم 1 أغسطس، ويحدث الثاني اليوم الخميس 31 أغسطس.
وتابع عودة ثانيا: ظاهرة القمر العملاق:وهو مسمى مستحدث، يطلق في حالة تزامن حدوث البدر مع وقوع القمر في أقرب نقطة من الأرض (الحضيض)، حيث كان القمر في الحضيض يوم أمس الأربعاء 30 أغسطس، ويحدث البدر صباح الخميس 31 أغسطس. وهذه الظاهرة تحدث 3 أو 4 مرات في السنة، وستحدث هذه المرة متزامنة مع ظاهرة القمر الأزرق أيضا.
وووفقا للمهندس محمد عودة فأن حجم القمر البدر سيكون أكبر بشكل بسيط بالكاد يلاحظ بالعين المجردة، علما بأن القمر البدر "يبدو" كبيرا دائما وقت الشروق والغروب سواء تزامن ذلك مع كونه في الحضيض أو الأوج.