القلعة نيوز - السهر يمكن أن يلحق ضررًا بالجهاز العصبي المركزي، الذي يعد النظام الرئيسي لنقل المعلومات في الجسم. يمكن أن يسبب السهر مشاكل عديدة في هذا الجهاز، منها:
تعطيل وتشويش إرسال المعلومات ومعالجتها في الجسم، مما يؤدي إلى تقلب في المزاج والاضطراب.
تقليل القدرة على التركيز واستيعاب المعلومات الجديدة.
التأثير السلبي على الحالة العاطفية والقدرة على اتخاذ القرارات بشكل سليم.
زيادة خطر حدوث مشاكل نفسية مثل الهلوسات والسلوكيات الاندفاعية.
غفوات لا إرادية خلال النهار، مما يزيد من خطورة القيادة ويمكن أن يحدث عند السهر لفترات طويلة.
ضعف جهاز المناعة، حيث يمكن أن يقلل السهر من قدرة الجسم على محاربة الأمراض.
زيادة في الوزن، نتيجة لتأثير السهر على هرمونات الشبع والجوع في الجسم.
شحوب الجلد وظهور هالات سوداء تحت العيون.
مشكلات في الذاكرة وصعوبة التذكر.
بالإضافة إلى ذلك، السهر يزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل نقص هرمونات النمو وأمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وارتفاع ضغط الدم. كما يمكن أن يزيد السهر من مستويات القلق والاكتئاب.
يجب أن يحصل الشخص البالغ على ما بين 6-8 ساعات من النوم يوميًا للحفاظ على صحته وقدرته على الأداء الجيد في الحياة اليومية. ومع ذلك، يعاني العديد من الأشخاص من نقص في ساعات النوم الموصى بها.
تعطيل وتشويش إرسال المعلومات ومعالجتها في الجسم، مما يؤدي إلى تقلب في المزاج والاضطراب.
تقليل القدرة على التركيز واستيعاب المعلومات الجديدة.
التأثير السلبي على الحالة العاطفية والقدرة على اتخاذ القرارات بشكل سليم.
زيادة خطر حدوث مشاكل نفسية مثل الهلوسات والسلوكيات الاندفاعية.
غفوات لا إرادية خلال النهار، مما يزيد من خطورة القيادة ويمكن أن يحدث عند السهر لفترات طويلة.
ضعف جهاز المناعة، حيث يمكن أن يقلل السهر من قدرة الجسم على محاربة الأمراض.
زيادة في الوزن، نتيجة لتأثير السهر على هرمونات الشبع والجوع في الجسم.
شحوب الجلد وظهور هالات سوداء تحت العيون.
مشكلات في الذاكرة وصعوبة التذكر.
بالإضافة إلى ذلك، السهر يزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل نقص هرمونات النمو وأمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وارتفاع ضغط الدم. كما يمكن أن يزيد السهر من مستويات القلق والاكتئاب.
يجب أن يحصل الشخص البالغ على ما بين 6-8 ساعات من النوم يوميًا للحفاظ على صحته وقدرته على الأداء الجيد في الحياة اليومية. ومع ذلك، يعاني العديد من الأشخاص من نقص في ساعات النوم الموصى بها.