شريط الأخبار
الملك يلقي خطاب العرش اليوم في افتتاح الدورة العادية الثانية الشرفات من مخيم البقعة: انتم شركاء في العمل الوطني الصادق؛ فلنخدم الوطن كتفاً بكتف الرواشدة يزور معرض الفنانة التشكيلية مريم الجمعاني "ملاذ الروح" الحية: ترامب هو القادر على لجم إسرائيل ترامب: سأراقب وضع حماس خلال 48 ساعة "الوزير الأسبق قفطان المجالي " يقود جاهة خطبة كبرى لـ" عشائر البرارشة والقرالة خاصة ( فيديو +صور ) ‏الرواشدة يرعى حفل توزيع شهادات التفوق في مسابقة انا موهوب مجمع الشفاء الطبي: الوضع الصحي في غزة كارثي والمستشفيات عاجزة عن إنقاذ الحياة وزير الطاقة يتفقد غرفة المراقبة والتحكم بشركة توزيع الكهرباء المالية النيابية: نسعى لإقرار الموازنة قبل نهاية كانون الثاني لضمان استمرارية المشاريع الأونروا تجدد الدعوات لإدخال المساعدات لقطاع غزة مع اقتراب الشتاء بدء مباحثات أميركية صينية في ماليزيا لتخفيف التوتر السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرا بحق أردني في مكة المومني:رئيس الوزراء يتابع الزيارات الميدانية ضمن خطط مؤسسية وتقارير دورية الأردن الثالث عربيا في مؤشر الفجوة بين الجنسين لعام 2025 بنسبة 65.5% مطالب بإحياء الحرف التراثية في عجلون وصون الموروث الشعبي الصادرات الوطنية للاتحاد الأوروبي ترتفع 30.9 % بفضل جودتها الأردن يواصل رسم ملامح مرحلة من الحضور الإنتاجي والتجاري بالأسواق العالمية الملك يفتتح الدورة العادية الثانية لمجلس الأمة الـ20 غدا 1.6 مليار دينار قدرات إنتاجية سنوية لقطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية

طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب

طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب

القلعة نيوز-حدد فريق من الخبراء طريقة جديدة للمساعدة على اكتشاف كذب شخص ما، وهي طريقة بسيطة بشكل مدهش.


وكشفت الدراسة الجديدة أن إحدى أفضل الطرق لتحديد كذب شخص ما هي "محاولة تشتيت انتباهه في أثناء استجوابه".

وتوضح الدراسة الجديدة، أن الخداع يضع المزيد من الضغط على الدماغ ويتطلب المزيد من الطاقة للقيام بذلك بنجاح. بمعنى أن الكذب أثناء المقابلات يستهلك طاقة معرفية أكبر من قول الحقيقة.

ومع أخذ ذلك في الاعتبار، اكتشف الخبراء أنه من خلال أداء مهمة ثانية أثناء الكذب، يصبح من الصعب التوصل إلى الكذب والحفاظ عليه بشكل مقنع، مما يسهل اكتشاف الشخص الكاذب.

ويبدو أن الجهد المعرفي الإضافي المطلوب لبناء كذبة والقيام بشيء آخر في نفس الوقت يعني أن الشخص الكاذب لا يصمد بشكل جيد.

وكجزء من الدراسة التي أجراها فريق من الخبراء في جامعة بورتسموث، تم سؤال 164 شخصا عن مستوى دعمهم للموضوعات المثيرة للجدل في الأخبار والتي كانت تتعلق في ذلك الوقت بموضوعات مثل جوازات سفر "كوفيد-19"، والهجرة، و"بريكست"، وبوريس جونسون.

ثم طُلب منهم إما الكذب أو قول الحقيقة مرة أخرى حول نفس القضايا. كما تم تكليف البعض بمهمة تذكر رقم تسجيل سيارة مكون من 7 أرقام عرض على المشاركين مسبقا، والذي قيل لهم إنه في غاية الأهمية.

ووجدت النتائج أن قصص الكذابين اعتبرت أقل معقولية من قصص الصادقين، وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما كان للكاذبين أيضا مهمة ثانوية للتركيز عليها.

وأوضح البروفيسور ألديرت فريج، أحد مؤلفي الدراسة: "يشير نمط النتائج إلى أن إدخال المهام الثانوية في المقابلة يمكن أن يسهل اكتشاف الكذب، ولكن مثل هذه المهام تحتاج إلى تقديمها بعناية".

وأشار إلى أنه يجب أن ينظر الشخص الكاذب إلى المهمة الثانوية على أنها مهمة وإلا فسيكون قادرا على إعطاء الأولوية للكذب على أي شيء آخر من المفترض أن يفعله.

وسيكون هناك دائما الكثير من المتغيرات التي يجب أخذها في الاعتبار، ليس أقلها أن بعض الأشخاص أفضل بكثير من غيرهم في الكذب. ومع ذلك، فهذه طريقة مثيرة للاهتمام لمحاولة إظهار الأكاذيب عندما يتم إخبارها، وهي طريقة لا تتطلب أي إعداد خاص ويمكنك حتى تجربتها بنفسك.

نشرت الدراسة في مجلة International Journal of Psychology & Behavior Analysis.

"RT"