شريط الأخبار
البرتغال تتوّج بدوري الأمم الأوروبية العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش

كيف يمكنك تعزيز ذاكرتك وإبداعك ومعدل ذكائك من خلال التأمل؟

كيف يمكنك تعزيز ذاكرتك وإبداعك ومعدل ذكائك من خلال التأمل؟
القلعة نيوز:
بالإضافة إلى الاسترخاء، يساعد التأمل في إطلاق العنان للقدرات غير المحققة للعقل البشري، فبمجرد ممارسة التأمل لبضع دقائق يوميًا، يمكنك تدريب عقلك على التفكير بشكل أكثر حدة، والإبداع بحرية، والاحتفاظ بالمزيد من المعلومات، وفقا لما نشره موقع onlymyhealth.
العلاقة بين التأمل وتعزيز القدرات الإدراكية

التأمل هو ممارسة تدريب العقل على تحقيق التركيز والوعي. وله تأثيرات عميقة على صحة الدماغ، وخاصة في المناطق المسؤولة عن الذاكرة والإبداع ومعدل الذكاء، ووفقًا لدراسة أجراها جامعة بوسطن إن التأمل المنتظم يحفز المرونة العصبية، وهي قدرة الدماغ على إعادة تنظيم نفسه من خلال تكوين اتصالات عصبية جديدة، وهذه الظاهرة بالغة الأهمية للتعلم وحل المشكلات والإبداع.
تحسين الذاكرة من خلال التأمل

الذاكرة، سواء قصيرة المدى أو طويلة المدى، ضرورية للأداء اليومي. وقد ثبت أن التأمل يعزز من قدرة الذاكرة على التذكر من خلال تحسين الانتباه والحد من الفوضى العقلية، فالتأمل الذهني، على وجه الخصوص، له تأثير كبير على الذاكرة العاملة، وهو أمر بالغ الأهمية للمهام التي تتطلب التركيز الفوري.

أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا، أن أسبوعين فقط من التأمل الذهني أدى إلى تحسن كبير في الذاكرة العاملة وفهم القراءة لدى الطلاب. ولاحظ الباحثون أن التأمل ساعد المشاركين على أن يصبحوا أكثر وعياً بالمشتتات، مما مكنهم من إعادة التركيز والاحتفاظ بالمعلومات بشكل أكثر فعالية، وهذا يوضح كيف يمكن أن يكون التأمل حليفًا قويًا للطلاب والمحترفين.
تعزيز الإبداع بالتأمل

عادة ما يزدهر الإبداع في العقل المسترخي المنفتح. يساعدك التأمل على التفكير الإبداعي من خلال توليد العديد من الحلول لمشكلة واحدة، وتعتبر التقنيات مثل التأمل المفتوح، حيث يراقب الناس الأفكار والمشاعر دون التعلق بها، مفيدة بشكل خاص للتفكير الإبداعي.
تعزيز معدل الذكاء من خلال التأمل

غالبًا ما يرتبط معدل الذكاء بمهارات حل المشكلات والتفكير التحليلي والقدرة على التكيف. يساهم التأمل بشكل غير مباشر في تحسين معدل الذكاء من خلال تحسين مدى الانتباه والتنظيم العاطفي وإدارة الإجهاد، وعلاوة على ذلك، يساعدك التأمل على الوصول إلى مستويات أعمق من الوعي، مما يتيح لك عمليات تفكير أكثر وضوحًا.
دمج التأمل في الحياة اليومية

للاستفادة من فوائد التأمل، فإن الاستمرارية هي المفتاح. ابدأ بـ 10-15 دقيقة يوميًا، وزد المدة تدريجيًا مع شعورك بالراحة أثناء الممارسة.
فيما يلي بعض التقنيات التي يمكنك أخذها في الاعتبار:

التأمل الذهني: ركز على أنفاسك وراقب أفكارك دون إصدار أحكام. مثالي لتحسين الذاكرة.

التأمل مع المراقبة المفتوحة: تنمية عقل منفتح، مما يعزز الإبداع.