شريط الأخبار
الرواشدة يرعى حفل افتتاح مهرجان الزرقاء للثقافة والفنون غدًا الخميس دبلوماسيون أوروبيون يطالبون بتعليق أو إلغاء تراخيص تصدير الأسلحة إلى إسرائيل بشكل أحادي صحة غزة: 10 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ 24 ساعة الماضية محافظة القدس: تصعيد الاحتلال في غزة ينعكس مباشرة على مدينة القدس جلالة الملك يمنح رئيس جمهورية كازاخستان وسام النهضة المرصع الملك يؤكد رفض الأردن أية محاولات لاحتلال أو ضم الأراضي في غزة أو الضفة الملك والرئيس الكازاخي يشهدان توقيع اتفاقية ومذكرات تفاهم حقوق الانسان: اكتظاظ السجون يؤثر على كرامة وصحة النزلاء العيسوي يلتقي عددا من كبار ضباط المتقاعدين العسكريين العقل والتكليف..... محادثات تعاون أردنية كازاخية .. وخط جوي بين عمّان وأستانا في 2026 صورة قبل 5 دقائق من القتل .. شفا بدران تودع عالما جليلا الملك ورئيس جمهورية كازاخستان يعقدان مباحثات في أستانا 20 ألفا و500 موقوف إداريا في الأردن العام الماضي إسرائيل تهدم عشرات المنازل والمنشآت بالداخل الفلسطيني وتعتقل 16 فلسطينيا بالضفة قرارات مجلس الوزراء إشارة غامضة تعيد الأمل في العثور على السباح الروسي المفقود في المياه التركية الامن العام: ملف قضية القتل في ابو نصير الى الجنايات الكبرى وتوقيف القاتل ١٤ يوما الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن 16.9 % ارتفاع الصادرات الوطنية إلى منطقة التجارة العربية

الذنيبات يكتب : المعلومة الناقصة

الذنيبات بكتب : المعلومة الناقصة
غازي مبارك الذنيبات
تناقل قناصو السوشال ميديا خلال الايام الماضية مسألة التدخل في الانتخابات، واظهار الأمر على انه سبق واكتشاف لم يصل اليه يابقا الا الصحفي الامريكي مكتشف ووترجيت.
الاعزاء.
على فرض صحة ما يتم تداوله بأن دولة الدكتور عبدالله النسور قد طلب من شخص، أو حزب، أو مجموعة، ان يخوضوا الانتخابات النيابية، وانه مستعد لتقديم الدعم لهم فما الضير في ذلك؟ حتى وإن كان يشغل منصب وزير أو رئيس الوزراء، أليس من حقه كما في كل الحكومات الديمقراطية في العالم أن يؤسس قاعدة نيابية لحكومته، او حزبه.
كذلك فإنه لا يعيب مدير المخابرات أن ينصح أحد رجالات الدولة بعدم خوض الانتخابات، طالما أن غايته هي المصلحة العامة، فربما كانت الدولة تعده لأمر هام، ففي كل الدول المنظمة توجد قرارات تتوخى المصلحة العامة تصدر عن اصحاب القرار في الدولة العميقة، رغم ان كائنا من كان لا يملك حرمان أي كان من ممارسة حق دستوري إلا اذا كان ناصحا.
الاخوة الأعزاء الذين تناولوا الموضوع الذي مضى عليه ما يقرب من عشرين سنة يعلمون يقينا أن ما يتحدثون به هو هرطقة، ومناكفة سياسية لا أكثر، و يأتي تحت باب فلسفي اسمه لزوم ما لا يلزم، وهو شهادة للدولة الأردنية لا عليها ،طالما أننا نجعل من الحبة قبة، ونعتبر هذا الامر جسيما على صغره وقدمه.
اخواني.
نحن لا زلنا نحبو على الطريق ولم نبلغ سويسرا بعد.