شريط الأخبار
الكيان الصهيوني الى زوال .. فكرة السيدة ميش رينوف ولي العهد يرعى ختام مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي مستشفى الحسين السلط الجديد يكرّم مبدعيه هل تسطيع معه صبرا.... برعاية دولة الدكتور عبدالله النسور إعلان نتائج مسابقة الحاج علي القرم للتميز والابتكار في جامعة الزيتونة الأردنية اللصاصمة يرعى حفل تخريج دورة الشرطي الصغير اختيار النائب رند الخزوز عضوًا في مجلس إدارة “COMPSUD” ممثلةً عن الأردن الشاب الروسي يشعل الدوري الأمريكي NBA.. ديمين يحطم رقما قياسيا عمره 30 عاما استطلاع: 59% من الأميركيين يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطين من الرماد إلى اللهب الأزرق… قصص صبر النساء في غزة سعر النفط يرتفع بنحو 3 بالمئة بعد العقوبات الأميركية على شركتي النفط الروسيتين كنا فقراء.. والدة نجم المغرب فؤاد الزهواني تروي قصة نجاح ابنها المؤثرة صيدلة عمان الاهلية تشارك بحملة توعوية حول سرطان الثدي بالتعاون مع نقابة الصيادلة في السلط العمارة والتصميم في عمان الاهلية تطلق ورش عمل لتطوير المقررات الدراسية وفق المعايير الدولية الآداب والعلوم في عمّان الأهلية تشارك بمؤتمر "تمكين الأسرة في المجتمعات المعاصرة" مؤسسة ولي العهد تستقبل وفدًا يابانيًا لتعزيز التبادل الثقافي ضمن برنامج القيادة للمدارس بالأسماء .. مؤسسة التدريب المهني تدعو مرشحين لإجراء المقابلات الشخصية التربية تنعى المعلم عصام جابر دعوات لفتح استيراد زيت الزيتون للحد من ارتفاع الأسعار وسط تراجع الإنتاج المحلي رئيس الوزراء يوجه باعتماد نظام "تراسل (1)" في المراسلات الرسمية لتسهيل الخدمات الحكومية

ما المدة التي يبقى خلالها الملح في الجسم؟

ما المدة التي يبقى خلالها الملح في الجسم؟
القلعة نيوز:
في العموم، يبقى الملح (كلوريد الصوديوم) في الجسم لمدة تتراوح بين 24 ساعة وثلاثة أيام، حيث يتم إخراجه بعد ذلك تدريجياً في البول. ويمكن لعوامل مختلفة أن تؤثر على سرعة أو بطء عملية الإخراج، بما في ذلك كمية الملح التي تستهلكها، وكمية الماء التي تشربها، ومستوى نشاطك البدني، وأي حالات طبية كامنة قد تكون لديك، وفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث».

كم من الوقت يستغرق التخلص من الملح؟ يتخلص الجسم من ملح الطعام عادةً في غضون يوم إلى ثلاثة أيام، وذلك حسب العوامل التي قد تُعزز أو تعيق عملية الإخراج.

وأشارت دراسات سابقة إلى أن ما بين 61 و100 في المائة من الصوديوم يُطرح في البول في غضون 24 ساعة من تناوله. وخلص تحليل أحدث أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة إلى أن ما يقرب من 93 في المائة من الصوديوم يُطرح في غضون هذه الفترة الزمنية، حيث يتخلص بعض الأفراد من الصوديوم أسرع من غيرهم.

ومن العوامل التي تؤثر على معدلات التخلص من الصوديوم، ما يلي:

وظائف الكلى: الكلى مسؤولة عن تصفية الصوديوم من الدم؛ لذا فإن أي مرض أو اضطراب في الكلى قد يُسبب بطئاً في إخراجه وارتفاعاً في مستوياته في الدورة الدموية.

تناول كميات كبيرة من الملح: قد يُؤدي ارتفاع مستويات الصوديوم بشكل مستمر إلى اختلالات في الجهاز الهرموني الذي يُنظم عملية الإخراج. وهذا بدوره قد يُؤدي إلى زيادة إعادة امتصاص الجسم للصوديوم.

مستويات الترطيب: يُعزز تناول كمية كافية من الماء عملية التخلص من الصوديوم عن طريق زيادة تدفق البول، بينما يعيق الجفاف عملية التخلص من الصوديوم عن طريق تركيز البول وتقليل إنتاجه.

نقص البوتاسيوم: يستخدم الجسم البوتاسيوم لمنع إعادة امتصاص الصوديوم في الكلى. وعندما تنخفض مستويات البوتاسيوم، تزيد الكلى من إعادة امتصاص الصوديوم للحفاظ عليه.

الأدوية: تُعزز أدوية مثل مدرات البول التبول وفقدان الصوديوم، بينما قد تُضعف مضادات الاكتئاب ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الأسبرين وظائف الكلى وإخراج الصوديوم.

النشاط البدني: قد تُسبب التمارين الشاقة تعرقاً شديداً، مما يزيد من إخراج الصوديوم. وإذا لم تُعوّض السوائل بشكل صحيح، فقد ينخفض الصوديوم إلى مستويات خطيرة.