شريط الأخبار
الحكومة: البدء بإنشاء 19 مدرسة في مختلف محافظات المملكة إجراءات وقائية لـ46 شخصا بعد وفاة طالب بسبب السحايا في الطفيلة وزير التنمية الإدارية السوري يستقبل السفير القضاة المومني يؤكد أهمية الوعي في التعامل مع تدفق المعلومات وضرورة التحقق من مصداقيتها الملك يتابع سير العمل في البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية الأردن وسوريا يتفقان على فتح قنوات التجارة لجميع السلع بداية 2026 الملكة رانيا تشارك بعشاء خيري أقيم في متحف الفن الإسلامي بالدوحة "الغذاء والدواء" تضبط 13 تنكة زيت مغشوش في جرش وزير الثقافة : مشروع السردية الوطنية سيعتمد أساليب جاذبة بصريا ومعلوماتيا الإدارة المحلية تدعو للاستفادة من خصومات وإعفاءات ضريبة الأبنية والأراضي قبل نهاية العام السفير الباكستاني: الأردن دولة ذات أهمية استراتيجية ‏الأردن والسعودية يوقعان برنامجا لتعزيز التعاون في المجالات العدلية القاضي للعرموطي: الخامسة والاخيرة! العرموطي: الأردن من أغنى الدول بالمعادن والحكومة لا تعرف كيف تستغلها مجلس النواب يحيل مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة (تفاصيل) الخلايلة يرد على الخلايلة: انا بخلط! .. وابورمان يفزع للنائب الرياطي: كارثة العقبة في رقبة الحكومة .. ويطالب بلجنة تحقيق المصري للوزراء: اتصالاتنا لتحقيق مصالح المواطن وليست شخصية الزعبي: ضريبة الطرود البريدية غير دستورية

احمد العجلوني الرئيس الانسان

احمد العجلوني الرئيس الانسان

القلعة نيوز:

القلعه نيوز السلط

في لحظة إنسانية مؤثرة، امتلأت قلوب الاردنين عامة والسلط خاصه بمشاعر الشكر والعرفان إلى عطوفة الدكتور أحمد العجلوني
على الموقف الانساني من عائلة المرحومة الدكتوره الحياصات فرفع الرئيس شعار العطاء بلا مقابل، أنها النفوس المخلصة المنجزة المعطاءة فرئيس يحمل
بريقًا من النقاء، ولمعانًا من البهاء، ومساحاتهم الإنسانية واسعة . لتبقى أفعالهم ومواقفهم راسخة في ذاكرة الوطن .

إن الحديث عن أحمد العجلوني هو في جوهره حديث عن قيمة الإنسان المخلص لوطنه وأمته، والذي آمن بأن الكلمة الطيبة والموقف الإنسانية النزيه هما الطريق إلى قلوب الناس. لذلك لم يكن غريباً أن يحظى بمحبّة واحترام جميع من التقى به، وأن يُذكر اسمه دائماً مقروناً بالخير والعمل الصادق

لقلما تجد بين المسؤولين من تزينه إنسانيته، وتسبق هذه الإنسانية أفعاله وأعماله، فقد ظللنا كثيراً نبحث عن المسؤول الإنسان الذي تبهرك إنسانيته وتقودك إلى كتابة أبيات من الشعر مدحاً في العظيم الإنسان علماً بأن باب الإنسانية مفتوح على مصراعيه يلج إليه ومن خلاله مسؤولون تربوا على الفضيلة والالتزام والتعبد الديني، ويقف القلم حائراً أمام وصفهم، إنهم نوع آخر من الرجال الأفذاذ، وهبوا أمتهم ودينهم ووطنهم أغلى ما يملكون وهو الوقت غير آبهين بالعواقب ولا مكترثين بالنتائج، طباعهم سلسة وسمتهم جزيلة ووافرة.
إننا نثمّن عالياً هذا الموقف الإنساني الكريم وسيبقى موضع تقدير وامتنان ومع كل التقدير أيضا إلى سعادة النائب رانيا ابو رمان على الموقف المشرف.