شريط الأخبار
في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية السوداني يهنئ المنتخب الأردني بتأهله للمونديال لأول مرة الرئيس السوري يزور درعا جنوب سوريا لأول مرة وزير الخارجية يلتقي نظيره البريطاني اسم الأردن يسيطر على الفضاء الرقمي بعد تأهله إلى نهائيات كأس العالم 2026 الملك يجتمع في لندن بمسؤولين وبرلمانيين بريطانيين وفد من المجتمع المحلي في خان يونس يزور المستشفى الميداني الأردني غزة 6 القوات المسلحة تحتفل بعيد الأضحى المبارك وكبار الضباط يعودون المرضى في جميع المستشفيات العسكرية وزيرة التنمية تُشارك أطفال مؤسسة الحسين الاجتماعية الاحتفال بعيد الأضحى حجاج بيت الله الحرام يؤدون طواف الإفاضة

الرئاسة الإيرانية: الإفراج عن «غريس 1» انتصار دبلوماسي

الرئاسة الإيرانية: الإفراج عن «غريس 1» انتصار دبلوماسي

القلعة نيوز : طهران - اعتبر محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني، الجمعة، الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية «غريس 1» انتصارا دبلوماسيا لبلاده.
ونقلت وكالة «تسنيم» الإيرانية عن واعظي قوله إن «احتجاز الناقلة كان قرصنة بحرية تمت بقرار أمريكي؛ حيث واجهت ردة فعل عكسية من إيران برمتها».
وأعرب واعظي عن ارتياحه للإفراج عن الناقلة، قائلا إن «ما قام به خبراء القانون في إيران أثبت أن العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي ضد إيران ستلحق به الضرر، وليس بإيران التي تتطلع إلى الملاحة البحرية في المياه الحرة».
وفي وقت سابق الجمعة، نفت وزارة الخارجية الإيرانية أن تكون طهران قدمت أي ضمانات لبريطانيا من أجل الإفراج عن ناقلة النفط «غريس 1».
وذكرت وكالة «فارس» المحلية أن المتحدث باسم الخارجية عباس موسوي نفى أن تكون طهران قدمت أي ضمانات لبريطانيا أو سلطات جبل طارق من أجل الإفراج عن الناقلة.
وأردف موسوي أن «بريطانيا وسلطات جبل طارق تدعيان قصة تقديم ضمانات إيرانية للتغطية على الإفراج المشرف عن الناقلة».
والخميس، أعلنت حكومة جبل طارق التابع للتاج البريطاني، الإفراج عن ناقلة النفط الإيرانية المحتجزة منذ 4 يوليو/ تموز الماضي، بتهمة نقل النفط إلى النظام السوري.
وقالت حكومة الإقليم إنها تلقت تعهدات خطية من إيران بعدم تفريغ حمولة الناقلة في سوريا، بحسب ما نقلت صحيفة «جبل طارق كرونيكل» المحلية.(وكالات)