شريط الأخبار
الملك يلتقي بابا الفاتيكان ويؤكد استمرار الأردن بحماية المقدسات في القدس الحداد: 95% نسبة نجاح زراعة الصمام الابهري بالقسطرة في الاردن التعاون الاقتصادي والتنمية ترفع توقعاتها للنمو العالمي لعام 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من مبادرة "نحن معك بلا حدود" البنك المركزي يُثبت أسعار الفائدة على أدوات السياسة النقدية الحنيفات يدعو إلى توافق عربي لحل مشاكل سلاسل التوريد والأمن الغذائي الملك ينبه خلال لقائه رئيسة وزراء إيطاليا إلى العواقب الخطيرة للهجوم الإسرائيلي على رفح الملك يعقد لقاء مع الرئيس الإيطالي ويؤكد ضرورة وقف الكارثة الإنسانية في غزة مركز زها الثقافي في الرصيفة يحتفل بعيد العمال مطعم في الأردن للنساء فقط عائلات الأسرى لدى حماس تغلق شارعا رئيسيا في تل أبيب النفط يخسر أكثر من 5% خلال أسبوع دورتموند يحسم ذهاب نصف نهائي دوري الابطال محافظة: 165 ألف طالب سوري في المدارس الحكومية إعلام عبري: عدد من المفقودين شمالي البحر الميت الذهب يرتفع نصف دينار محليا حريق كبير بميناء أوديسا الأوكراني بعد ضربة صاروخية الروسي روبليف يجرد ألكاراز من لقب مدريد للأساتذة الإمارات .. رفع "مستوى التأهب" استعدادا لتقلبات جوية متوقعة النفط عند أدنى مستوى في 7 أسابيع بفعل زيادة مفاجئة بالمخزونات الأميركية

عمره ملكيه للمرأة الاردنية.. د.حازم قشوع

عمره ملكيه للمرأة الاردنية.. د.حازم قشوع

قدمت الملكه رانيا العبدالله رمضانيه للمرأة الاردنيه احتوت على رسائل عديده فى مبادره واحده عندما حملت رساله خيريه تمثلت بتقديم هذا العطاء المنسجم مع رمضان وروحانياته كما سعت على استهداف المراه من اجل تسليط الضوء على اهمية تمكينها فى المجتمع لتاخذ ذات الدور المتسجم مع قيم المواطنه كما عملت من خلال هذه المبادره التى التاكيد على اهمية العلاقه الاصيله التى تجمع القياده الهاشميه بارثها التليد مع القياده السعوديه بمحتواها الاصيل بصوره ارادت منها التاكيد على ثابت العلاقه الوطيده التى تربط الشعب الاردني والشعب السعودي والتى كان للقيادتين الفضل بتعزيز محتواها بروابط وثيقه ربطت كل الروابط الجامعه بعقده وثيقه جامعه اسهمت بتاصيل العلاقات الاخويه بين الشقيقين الجارين .  المبادره الملكيه التى جاءت منسجمه مع القيم الانسانيه التى تقف عليها جلالة الملكه راتيا العبدالله فى اذكاء روح العلاقات الانسانيه وفى تعزيز جسور  التواصل المجتمعي والمجتمع الاردني يعمل بذات الاتجاه بتقديم مبادرات خيره مع هلال شهر رمضان المبارك لتتوسع من محيط الدائره الخيره الذى تبدا برساله رحمه تطول الرحمن واهل الرحمه كما يتوسط برساله مغفره تقودها المسامحه والتسامح بين الاسره الاردنيه الواحده والتى اصبحت  السمه المسامحه تشكل العلامه الفارقه للمجتمع الاردني لما اعتاد عليه من مآثر بعذا الاتجاه من جلالة الملك ومن النظام الهاشمي  بشكل عام هذا ليختم رمضان  فضائله ودورته القمريه بعنوان  عتق نرجوه من الله جله قدرته وقد انعم الله به علينا وعلى جمعين المسلمين وقد اصبغ علينا جمعيا جائزه رمضان العظيم التى نلتمسها فى ليله القدر بجائزه ملؤها الرضى والرضوان .  بعثة ام الحسين للعمره كما يحلوا للمشاركين تسميتها اثلجت صدر كل من شارك فيها وقد وصلني حسن دعاءهم اثناء الطواف فى حرمة بيت الله الحرام وهم يهللون بالتكبير ويبتهلون بالتسبيح ويدعون للاردن بالخير ولقيادته بالنصره والعزه ولاهله بالنعيم وللبشريه بالسلام فهنيئا لهم بما ظفروا من درجه وحققوا من نعيم ونالوا من هدايه سيحملونها معهم اينما كانوا او ارتحلوا .  تلك هى الصوره الخيريه التى سعت لتكوينها الملكه رانيا العبدالله من خلال هذه المبادره الملكيه التى خصت فيها المراه الاردنيه بهديه رمضانيه حملت المراه الاردنيه لاداء مناسك العمره والتى نسائل الله ان تكون فى ميزان حسنات جلاله الملك والملكه رانيا والاسره الهاشميه وهى القياده التى عودتنا دائما على العطاء السخي والمبادرات المقدره ، وكما انه بالشكر تدوم النعم فاننا نثني على هذه المبادره ونتمنى عليهم المزيد من هذه المبادرات التى تدل على حسن رعايه وعظيم عنايه وكريم اعمال ، وكل عام وجلالة الملك المفدى بوافر النعم  والملكه رانيا العبدالله بخير والشعب الاردني بسلام.