القلعة نيوز- تعد الإسعافات الأولية للجروح في المنزل جزءًا مهمًا من العلاج والرعاية. فيما يلي ملخص لأهم خطوات الإسعاف الأولي للجروح:
غسل اليدين: قبل البدء في معالجة الجرح، يجب غسل اليدين جيدًا باستخدام الماء والصابون أو مُعقِّم اليدين لتجنب العدوى.
إيقاف النزيف: استخدم ضمادة نظيفة أو قطعة قماش نظيفة وضعها على مكان الجرح وقُم بالضغط عليه برفق لوقف النزيف. يجب رفع موضع الجرح قدر الإمكان للمساعدة في وقف النزيف.
تنظيف الجرح: قم بتنظيف الجرح بالماء الجاري للحد من احتمالية العدوى. قم أيضًا بتنظيف المنطقة المحيطة بالجرح باستخدام الصابون. تجنب ملامسة الجرح بالصابون أو مواد مثل بيروكسيد الهيدروجين أو اليود، حيث يمكن أن يتسبب ذلك في تهيج المنطقة.
إزالة الأوساخ: استخدم ملقطًا معقمًا لإزالة الأوساخ أو الجسيمات الموجودة في الجرح. يُمكن فرك الجرح بلُطف باستخدام منشفة نظيفة، ولكن يجب تجنب الفرك القوي لمنع حدوث إصابة أو زيادة في النزيف.
تطبيق مرهم مضاد للبكتيريا: قم بدهن المنطقة المصابة بطبقة رقيقة من مرهم مضاد للبكتيريا أو الفازلين للمساعدة في الحفاظ على رطوبة الجرح وتقليل تكون الندبات. قد تسبب بعض المراهم طفحًا جلديًا طفيفًا لدى بعض الأشخاص، لذا يجب التوقف عن استخدامها إذا حدث ذلك.
تضميد الجرح: استخدم ضمادة طبية أو شاش طبي لتغطية الجرح وثبت الضمادة بواسطة لاصق مناسب. يهدف ذلك إلى الحفاظ على نظافة الجرح. يجب تغيير الضمادات المستخدمة عندما تتسخ أو تبتل، وعلى الأقل مرة واحدة يوميًا. يمكن تفقد الجرح وتقييم تحسنه أو تدهوره أثناء تغيير الضمادة، وفي حالة تدهور الجرح، يجب زيارة الطبيب.
لقاح الكزاز: في حالة تعرض شخص ما لجرح عميق ومتسخ ولم يتلقى لقاح الكزاز خلال الخمس سنوات السابقة، يجب أن يلقح ضد الكزاز.
تحتاج بعض حالات الجروح إلى استشارة الطبيب لاتخاذ الإجراءات اللازمة. من بين الحالات التي يجب مراجعة الطبيب فيها:
جروح الوجه.
خدران منطقة الجرح.
جروح الطعنات وعدم تلقي لقاح الكزاز في الخمس سنوات السابقة.
استمرار النزيف من الجرح.
عدم القدرة على تنظيف الجرح بشكل كامل بسبب الألم.
وجود شيء ما داخل الجرح.
الجروح القريبة من الأوعية الدموية الرئيسية أو المفاصل.
الجروح الناجمة عن عض حيوانات أو بشر.
الجروح العميقة والتي تكشف العضلات أو الدهون.
يوجد العديد من الخيارات والتقنيات المستخدمة في العلاج الطبي للجروح المفتوحة، بما في ذلك إغلاق الجرح باستخدام غراء الجلد أو الخياطة أو الغرز، واعتماد مبدأ الشفاء الثانوي للجرح، ووصف العقاقير الطبية المناسبة. تحدد الطبيب الطريقة الأنسب بناءً على موقع الجرح وخطورته.
بشكل عام، يجب أن يلتزم الشخص بالعناية الجيدة بالجرح ومتابعة تعليمات الطبيب لتعزيز الشفاء السليم وتقليل مخاطر العدوى.
غسل اليدين: قبل البدء في معالجة الجرح، يجب غسل اليدين جيدًا باستخدام الماء والصابون أو مُعقِّم اليدين لتجنب العدوى.
إيقاف النزيف: استخدم ضمادة نظيفة أو قطعة قماش نظيفة وضعها على مكان الجرح وقُم بالضغط عليه برفق لوقف النزيف. يجب رفع موضع الجرح قدر الإمكان للمساعدة في وقف النزيف.
تنظيف الجرح: قم بتنظيف الجرح بالماء الجاري للحد من احتمالية العدوى. قم أيضًا بتنظيف المنطقة المحيطة بالجرح باستخدام الصابون. تجنب ملامسة الجرح بالصابون أو مواد مثل بيروكسيد الهيدروجين أو اليود، حيث يمكن أن يتسبب ذلك في تهيج المنطقة.
إزالة الأوساخ: استخدم ملقطًا معقمًا لإزالة الأوساخ أو الجسيمات الموجودة في الجرح. يُمكن فرك الجرح بلُطف باستخدام منشفة نظيفة، ولكن يجب تجنب الفرك القوي لمنع حدوث إصابة أو زيادة في النزيف.
تطبيق مرهم مضاد للبكتيريا: قم بدهن المنطقة المصابة بطبقة رقيقة من مرهم مضاد للبكتيريا أو الفازلين للمساعدة في الحفاظ على رطوبة الجرح وتقليل تكون الندبات. قد تسبب بعض المراهم طفحًا جلديًا طفيفًا لدى بعض الأشخاص، لذا يجب التوقف عن استخدامها إذا حدث ذلك.
تضميد الجرح: استخدم ضمادة طبية أو شاش طبي لتغطية الجرح وثبت الضمادة بواسطة لاصق مناسب. يهدف ذلك إلى الحفاظ على نظافة الجرح. يجب تغيير الضمادات المستخدمة عندما تتسخ أو تبتل، وعلى الأقل مرة واحدة يوميًا. يمكن تفقد الجرح وتقييم تحسنه أو تدهوره أثناء تغيير الضمادة، وفي حالة تدهور الجرح، يجب زيارة الطبيب.
لقاح الكزاز: في حالة تعرض شخص ما لجرح عميق ومتسخ ولم يتلقى لقاح الكزاز خلال الخمس سنوات السابقة، يجب أن يلقح ضد الكزاز.
تحتاج بعض حالات الجروح إلى استشارة الطبيب لاتخاذ الإجراءات اللازمة. من بين الحالات التي يجب مراجعة الطبيب فيها:
جروح الوجه.
خدران منطقة الجرح.
جروح الطعنات وعدم تلقي لقاح الكزاز في الخمس سنوات السابقة.
استمرار النزيف من الجرح.
عدم القدرة على تنظيف الجرح بشكل كامل بسبب الألم.
وجود شيء ما داخل الجرح.
الجروح القريبة من الأوعية الدموية الرئيسية أو المفاصل.
الجروح الناجمة عن عض حيوانات أو بشر.
الجروح العميقة والتي تكشف العضلات أو الدهون.
يوجد العديد من الخيارات والتقنيات المستخدمة في العلاج الطبي للجروح المفتوحة، بما في ذلك إغلاق الجرح باستخدام غراء الجلد أو الخياطة أو الغرز، واعتماد مبدأ الشفاء الثانوي للجرح، ووصف العقاقير الطبية المناسبة. تحدد الطبيب الطريقة الأنسب بناءً على موقع الجرح وخطورته.
بشكل عام، يجب أن يلتزم الشخص بالعناية الجيدة بالجرح ومتابعة تعليمات الطبيب لتعزيز الشفاء السليم وتقليل مخاطر العدوى.