القلعة نيوز- في علم الاجتماع، تعبّر الأيديولوجيا عن مجموعة من الآراء والأفكار التي يستنتج منها الإنسان رؤيته للعالم وكيفية تفاعله مع الآخرين. تشمل الأيديولوجيا قيم الفرد، ومعتقداته، وافتراضاته، وتوقعاته. تُعتبر الأيديولوجيا مفهومًا أساسيًا في علم الاجتماع، حيث يهتم العلماء بدراستها نظرًا لدورها القوي في تشكيل وتنظيم المجتمع.
عند استخدام كلمة "أيديولوجيا"، يشير الناس عادة إلى أيديولوجية محددة بدلاً من المفهوم العام للأيديولوجيا في علم الاجتماع. ومع ذلك، يولي علم الاجتماع اهتمامًا كبيرًا للأيديولوجية المهيمنة أو الأيديولوجية الشائعة الأكثر تأثيرًا في مجتمع معين. ومع ذلك، يبقى مفهوم الأيديولوجيا نفسه عامًا بطبيعته ولا يرتبط بأي طريقة محددة في التفكير.
يعرف علماء الاجتماع الأيديولوجيا على أنها نظرة الفرد للعالم بشكل عام، وأن هناك أيديولوجيات مختلفة ومتنافسة تعمل في مجتمع ما، بعضها أكثر تأثيرًا من غيره. يرى كارل ماركس، على سبيل المثال، أن الأيديولوجيا ليست سمة مشتركة لجميع المجتمعات، بل تنشأ في المجتمعات التي تعاني من تقسيمات طبقية. يؤكد ماركس أيضًا على أن الأيديولوجيا والفكر يعتمدان على ظروف المعيشة والطبقة الاجتماعية للفرد، وأن الطبقة العليا في المجتمع لها دور كبير في التأثير على الأمور المادية والاجتماعية والاقتصادية للأفراد.
بالإضافة إلى ذلك، يرون فرانكفورت ولويس ألتوسير أن الفن والثقافة الشعبية ووسائل الإعلام تلعب دورًا هامًا في نشر الأيديولوجيا في المجتمعات وتتحكم في حياتنا بشكل مشابه لدور المؤسسات التعليمية. يمكن أيضًا أن يدعم التشويش الثقافي وجود أيديولوجية مهيمنة أكثر من غيرها.
تختلف أنواع الأيديولوجيا بناءً على الأفكار والمفاهيم والمعتقدات التي تتغير من زمن إلى آخر. ومن بين أنواع الأيديولوجيا الأكثر شيوعًا في علم الاجتماع تشمل الأيديولوجيا المحافظة، والأيديولوجيا المعاكسة، والأيديولوجيا الإصلاحية، والأيديولوجيا الثورية.
تعود أصول مصطلح الأيديولوجيا إلى عام 1796 عندما صاغه الكاتب الفرنسي أنطوان لويس كلود. وقد اعتُبِرَت فكرة الأيديولوجيا مقبولة من قِبَل حكومات الثورة الفرنسية التي سعت إلى بناء مجتمع قائم على المنطق والديمقراطية والأدلة.
عند استخدام كلمة "أيديولوجيا"، يشير الناس عادة إلى أيديولوجية محددة بدلاً من المفهوم العام للأيديولوجيا في علم الاجتماع. ومع ذلك، يولي علم الاجتماع اهتمامًا كبيرًا للأيديولوجية المهيمنة أو الأيديولوجية الشائعة الأكثر تأثيرًا في مجتمع معين. ومع ذلك، يبقى مفهوم الأيديولوجيا نفسه عامًا بطبيعته ولا يرتبط بأي طريقة محددة في التفكير.
يعرف علماء الاجتماع الأيديولوجيا على أنها نظرة الفرد للعالم بشكل عام، وأن هناك أيديولوجيات مختلفة ومتنافسة تعمل في مجتمع ما، بعضها أكثر تأثيرًا من غيره. يرى كارل ماركس، على سبيل المثال، أن الأيديولوجيا ليست سمة مشتركة لجميع المجتمعات، بل تنشأ في المجتمعات التي تعاني من تقسيمات طبقية. يؤكد ماركس أيضًا على أن الأيديولوجيا والفكر يعتمدان على ظروف المعيشة والطبقة الاجتماعية للفرد، وأن الطبقة العليا في المجتمع لها دور كبير في التأثير على الأمور المادية والاجتماعية والاقتصادية للأفراد.
بالإضافة إلى ذلك، يرون فرانكفورت ولويس ألتوسير أن الفن والثقافة الشعبية ووسائل الإعلام تلعب دورًا هامًا في نشر الأيديولوجيا في المجتمعات وتتحكم في حياتنا بشكل مشابه لدور المؤسسات التعليمية. يمكن أيضًا أن يدعم التشويش الثقافي وجود أيديولوجية مهيمنة أكثر من غيرها.
تختلف أنواع الأيديولوجيا بناءً على الأفكار والمفاهيم والمعتقدات التي تتغير من زمن إلى آخر. ومن بين أنواع الأيديولوجيا الأكثر شيوعًا في علم الاجتماع تشمل الأيديولوجيا المحافظة، والأيديولوجيا المعاكسة، والأيديولوجيا الإصلاحية، والأيديولوجيا الثورية.
تعود أصول مصطلح الأيديولوجيا إلى عام 1796 عندما صاغه الكاتب الفرنسي أنطوان لويس كلود. وقد اعتُبِرَت فكرة الأيديولوجيا مقبولة من قِبَل حكومات الثورة الفرنسية التي سعت إلى بناء مجتمع قائم على المنطق والديمقراطية والأدلة.