شريط الأخبار
الأردن يدين تصريحات إسرائيلية تدعو إلى فرض السيادة على الضفة الجيش الأردني يقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى الأمير الحسن يرعى مؤتمرًا حول واقع البحث العلمي وأثره على الاقتصاد الوطني العيسوي ينقل اعتزاز الملك وولي العهد بتقدم الجامعة الأردنية للمرتبة 324 عالميا العودات: الشباب ركيزة التحديث السياسي وبناء الأردن الحديث الرواشده "يزور مركز جرش الثقافي في إطار جولته الميدانيه بالمحافظات الامن يحبط محاولة تهريب كمّيات كبيرة من المخدرات في ثلاث قضايا متنوعة ( تفاصيل ) الرئيس الإيراني يصادق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير المياه: اتفاق أردني سوري على تعديل مذكرة التفاهم الخاصة بسد الوحدة وحوض اليرموك وزير الطاقة السوري: منحة من البنك الدولي لتأهيل خط الربط الكهرباء الذي يربط سوريا بالأردن الخرابشة: خطة لبحث التعاون في مجال الطاقة بين الأردن وسوريا الحنيفات: تعديل تعليمات الزراعة العضوية خطوة استراتيجية للتنظيم وتعزيز تنافسيته حوارية مرتقبة لـ "الحموري الثقافي" بمشاركة رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز "الطاقة" تؤكد أهمية آلية تطوير مشاريع الهيدروجين الأخضر في المملكة 6 شهداء من منتظري المساعدات برفح ووادي غزة الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر بمصادرة 1200 دونم في الخليل وتهدم منزلا برام الله مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى الأمم المتحدة تحذر من نقص فرص العيش ومحدودية أماكن الإيواء في غزة بحث تعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكة وإيطاليا قرارات مجلس الوزراء

مناهج البحث في علم النفس

مناهج البحث في علم النفس

القلعة نيوز - على مر العصور، اختلفت الأساليب التي استخدمها الإنسان في دراسة وفهم الظواهر النفسية. في العصور القديمة، كان الاعتماد على التأمل الداخلي والاستنباط لملاحظة وفهم الشعور والتجربة الداخلية. ومع تطور العلم والمنهجية العلمية، اعتمد علم النفس على البحث العلمي الممنهج والدقيق.


تعتبر مناهج البحث في علم النفس الأساليب التي يستخدمها الباحث للوصول إلى المعارف والحقائق بشكل دقيق وتحليل العلاقات بينها. وقد تطورت هذه المناهج على مر الزمن، ومنها:

المنهج التجريبي: يعتمد على التجارب والتطبيقات العملية للعلوم النظرية. يركز على الملاحظة الدقيقة وتكرار التجارب للوصول إلى نتائج قابلة للتطبيق والتحقق، وقد أثر هذا المنهج على العلوم الإنسانية بشكل عام وعلم النفس بشكل خاص.

المنهج التتبعي: يركز على دراسة عمليات النمو النفسي للأفراد خلال مراحل عمرية معينة، وذلك من خلال متابعة مستمرة لهم واختبارات نفسية دورية. يسمح هذا المنهج بتحليل التغيرات التي يمر بها الفرد ونشوء الظواهر النفسية لديه.

المنهج الذاتي: يعتمد على الملاحظة الداخلية للشعور والتجربة النفسية للفرد. ومع أنه من أقدم المناهج المستخدمة، إلا أنه يُعتبر أقل تطابقًا مع المنهجيات العلمية الحديثة نظرًا لتحديات تحقيق الدقة والتعميم.

المنهج الوصفي: يُستخدم لتقديم وصف مفصل لظاهرة معينة من خلال فهم مكوناتها وخصائصها. يعتمد على دور الباحث في تحديد الأسئلة المهمة واختيار العينة المناسبة للدراسة.

المنهج التاريخي: يدرس الظواهر بتتبع خلفياتها التاريخية عبر الزمن وتطورها الاجتماعي والثقافي والنفسي. يعتمد على تحليل الوثائق التاريخية وفهم التغيرات التي أثرت على تلك الظواهر.

تتنوع مناهج البحث في علم النفس ويمكن استخدام مزيج منها للوصول إلى فهم شامل ومتعمق للظواهر النفسية والسلوكية للإنسان.