شريط الأخبار
الأميرة غيداء طلال ضمن الأكثر تأثيراً عالمياً في علاج الأورام الأردن يحقق إنجازات رائدة في دمج وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة خلال 2025 2025 عام الريادة النسائية الأردنية وتعزيز الحضور الدولي غارات إسرائيلية عنيفة على جنوبي لبنان والبقاع الصادرات الوطنية إلى الاتحاد الأوروبي ترتفع 45.7% خلال 10 أشهر النحاس يواصل الارتفاع ويقفز إلى مستوى قياسي أسعار الذهب والفضة تسجل مستويات قياسية جديدة مباريات الأسبوع الأخير من بطولة الدرع تنطلق غدًا مطالب بزيادة مخصصات مشاريع الحصاد المائي في عجلون 500 مليون تواصل عبر منصات الاتحاد الرقمية خلال كأس العرب الجامعة العربية تدعو إلى تجنب التصعيد في اليمن الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام الحنيطي يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد سوريا.. قصف جوي جديد على مستودعات أسلحة ومخدرات في السويداء مظلوم عبدي: تم التوصل إلى تفاهم مشترك مع دمشق فيما يخص دمج القوى العسكرية ما هو جبل باشان الذي استخدمه الهجري بدل السويداء ؟ إعلام عبري: "الإسرائيلي" تحول إلى شخصية غير مرغوب فيها مصدر عسكري إسرائيلي: سنضطر لمواجهة إيران إذا لم توقفها أميركا الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل عضوا في فيلق القدس الإيراني بلبنان الداخلية السورية: القبض على قيادي ثان في داعش بريف دمشق

أول متحف في العالم

أول متحف في العالم

القلعة نيوز- متحف أشموليان هو أول متحف عام في العالم وأول متحف عام في بريطانيا، ويُعتبر أقدم متحف جامعي في العالم. تأسس المتحف عام 1677م عندما تبرع عالم الآثار إلياس أشمولي بمجموعة من القطع الفنية والآثار لجامعة أكسفورد. تم تصميم المبنى الحالي للمتحف بأسلوب كلاسيكي حديث وتم بناؤه بين عامي 1841 و1845م. في البداية، كان المتحف مخصصًا بشكل رئيسي للتاريخ الطبيعي وظل مركزًا للبحوث العلمية لمدة 150 عامًا.


المجموعات في المتحف تشمل مخطوطات توراتية ورسومات ليوناردو دافينشي ورافائيل ومايكل أنجلو، بالإضافة إلى كتب ومخطوطات وعملات وميداليات وقطع أثرية أخرى. إلياس أشمولي كان عالمًا مثقفًا في عصره وشغل منصب مؤسس للجمعية الملكية في لندن عام 1661م. هدف المتحف الرئيسي هو الحفاظ على المجموعات التاريخية وعرضها للجمهور.

من ناحية أخرى، متحف الأميرة إينيجالدي يُعتبر أقدم متحف في العالم، حيث تم بناؤه قبل 2500 عام من قبل أميرة بابل وتاريخه يعود إلى 530 سنة قبل الميلاد. هذا المتحف كان مخصصًا للقطع الأثرية من بلاد ما بين النهرين وتم اكتشافه في عام 1925م عندما كان العالم ليونارد وولي يحفر في قصر بابل وعثر على مجموعة غريبة من القطع الأثرية.