شريط الأخبار
رغم فوائده.. الكركديه ليس آمنا للجميع هل يبدأ الخرف في سن الـ30؟ خبير يكشف علامة مقلقة طبيب يحذر: نزيف اللثة ليس أمرا طبيعيا قشور الموز.. علاج طبيعي للدغات البعوض عندما تنكر الأم أن طفلها مشخص بطيف التوحد حقن القهوة.. ترند صحي خطير يفتقر للأدلة العلمية كوب ماء وملعقة كمون.. وصفة صباحية بسيطة تعزز الهضم وتضبط السكر أهم قرارات جلسة مجلس الوزراء اليوم الأربعاء بعد أن اتُّهِمت بالسرقة... الإعلامية المعروفة تخرج عن صمتها وترد بعد "سرقة" مها الصغير لوحتها الفنية... منى الشاذلي تعتذر لفنانة دنماركية تامر حسني بعد حريق سنترال رمسيس: «ريستارت» لم يكن خيالًا اجتماعات اللجنة العليا الأردنية الكويتية المشتركة تعقد اليوم في الكويت الجيش الأردني يحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية تحويلات مرورية وأعمال إنشائية على طريقي النقب والعدسية - ناعور الأمن: ضبط المركبة المستخدمة بالاعتداء على الصحفي الحباشنة وتحديد هوية عدد من المشتبه بهم غرف التجارة الاردنية تشارك في منتدى اقتصادي عربي تركي المجلس التمريضي يطلق سلسلة دورات تدريبية بالتعاون مع شركة أسترازينيكا تعيين اعضاء هيئة تدريسية من حملة درجة الدكتوراه والماجستير للفصل الدراسي الاول للعام الجامعي 2026-2025 استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية الأربعاء الطاقة: انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز عالميا

باخرة ديزل تفرغ حمولتها في العقبة بعد عبورها "البحر الأحمر" بسلام

باخرة ديزل تفرغ حمولتها في العقبة بعد عبورها البحر الأحمر بسلام
القلعة نيوز:
استقبلت المملكة الأسبوع الماضي، باخرة ديزل مرت عبر مضيق باب المندب وفرغت حمولتها بشكل كامل في العقبة وفقا لمدير عام مدير عام الشركة اللوجستية الأردنية للمرافق النفطية (جوتك) م. حسن الحياري.



وقال أن حمولة هذه الشحنة تبلغ 50 ألف طن تعاقد عليها شركات تسويق مشتقات نفطية من خلال شركة أرامكو وعبرت طريقها إلى المملكة عبر البحر الأحمر من مضيق باب المندب من مصدرها دون أو معيقات وفرغت حمولتها وعادت أدراجها بشكل طبيعي.


وأوضح الحياري أن استيراد الديزل والبنزين إلى المملكة يتم من خلال تعاقدات معها وأنها متعهدة بسد أي عجز في حال تطرأت الأحداث في مضيق باب المندب ، من خلال ميناء ينبع.


وأكد أن توريد المشتقات النفطية والنفط الخام عبر البحر لم يتأثرحتىالآن ومن غير المتوقع أن يشهد أي تأثير خلال الأشهر الستة القادمة.


وقال الحياري إن العطاء الساري حاليا كان من المفترض أن تنتهي مدته بنهاية العام الماضي، إلا أنه تم تمديده من باب التحوط حتى نهاية حزيران (يونيو) المقبل بنفس الشروط الحالية واصلا إلى ميناء العقبة، وذلك لتفادي أي تغيرات قد تطرأ نتيجة ظروف المنطقة قد تؤثر على كلف التأمين البحري وأجور الشحن.


وأوضح أن توريد النفط الخام إلى مصفاة البترول هو بنسبة 90 % من شركة أرامكو السعودية من خلال ميناء ينبع والباقية من العراق برا باستخدام الصهاريج، وهذه المصادر جميعها بعيدة عن باب المندب، وتغطي شركة مصفاة البترول وفقا للحياري حوالي 45 % من احتياجات المملكة من المشتقات النفطية والتي يتم تكريرها في مصفاة البترول الاردنية في الزرقاء، بينما يتم تغطية المتبقي من خلال الاستيراد حيث تقوم الشركات التسويقية الثلاث (توتال والمناصير وجوبترول) باستيراد حاجتها من خلال عطاءات دولية يتم طرحها بشكل سنوي أو نصف سنوي، بحيث يتم التعاقد مع مقدمي أفضل عروض مالية.
وبالتالي يكون المورد المتعاقد معه ملزما بتوريد كمية التعاقد خلال مدة العطاء بغض النظر عن أي ظرف.