شريط الأخبار
الرواشدة عن جدارية القطرانة : تجسّد هوية المكان والإنسان وتعكس الإرث الثقافي والقيم الأصيلة جامعة آل البيت – كلية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات تراجع أسعار الذهب في التسعيرة المسائية بالسوق المحلي بيروت تستضيف مواجهتي الأردن لكرة السلة في تصفيات آسيا لكأس العالم السبت دوام لمديريات الضريبة وتمديد دوام الاربعاء المقبل فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة نزار الرشدان قريب من الاحتراف في كوريا الجنوبية بعد تألقه مع منتخب الأردن لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها وزير الطاقة والثروة المعدنية يعلن نهجا جديدا لإدارة الثروات الوطنية وتعزيز عوائد التعدين القضاه: تعديلات قانون المنافسة تضبط السوق بمعايير واضحة وتحمي الاستثمار من الاحتكار تنديد أوروبي بفرض واشنطن حظر تأشيرات على شخصيات أوروبية نتنياهو: سننفق 110 مليارات دولار على تطوير صناعة أسلحة مستقلة إسرائيل تمنع نائب الرئيس الفلسطيني من المشاركة بقداس منتصف الليل ببيت لحم نتنياهو: يتعين إلزام حماس باتفاق وقف إطلاق النار وإقصاؤها من الحكم الأردن يدين هجوما إرهابيا استهدف عناصر من الشرطة الباكستانية الأردن يرحب باتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن الاحتلال يواصل سياسة الهدم في الضفة الغربية مدير الأمن العام والسفير الصيني يبحثان سبل تعزيز التعاون الأمني والشرطي الأردن يعزي بوفاة رئيس الأركان العامة للجيش الليبي طهبوب: تقرير ديوان المحاسبة "تشخيص بلا علاج" والمديونية "تصفع" فاعلية الرقابة

لم يعد بالإمكان البقاء "بقرة حلوب" لفرنسا.. النيجر تقترح عملة موحدة مع بوركينا فاسو ومالي

لم يعد بالإمكان البقاء بقرة حلوب لفرنسا.. النيجر تقترح عملة موحدة مع بوركينا فاسو ومالي

القلعة نيوز:

دعا رئيس "المجلس الوطني للدفاع عن الوطن" النيجيري عبد الرحمن تشياني، لإصدار عملة موحدة مع بوركينا فاسو ومالي، مشددا على أنه لم يعد بالإمكان بقاء هذه البلدان "البقرة الحلوب" لفرنسا.

ونقلت وكالة "فرانس برس" تصريحات تشياني في مقابلة مع التلفزيون الوطني: "العملة علامة على السيادة... (النيجر وبوركينا فاسو ومالي) منخرطة في عملية استعادة السيادة الكاملة... لم يعد من الممكن أن يكون هناك أي شك في أن تكون بلداننا البقرة الحلوب لفرنسا".

ومع ذلك، لم يقدم الجنرال تفاصيل حول احتمال طرح العملة الموحدة.

يشار إلى أنه في سبتمبر، وقع زعماء مالي وبوركينا فاسو والنيجر على ميثاق "ليبتاكو-غورما" لإنشاء تحالف لدول الساحل من أجل "إنشاء بنية دفاعية جماعية".

ونص الميثاق على أن أي اعتداء على السيادة أو وحدة الأراضي الإقليمية لأي طرف أو أكثر من أطراف أعضاء ميثاق تحالف دول الساحل، الذي وقعته مالي وبوركينا فاسو والنيجر، سيعتبر بمثابة عدوان على الأطراف الأخرى وسيتطلب تدخل المساعدة من جميع الأطراف، بما في ذلك استخدام القوة العسكرية.

وقد أعلنت بوركينا فاسو والنيجر ومالي انسحابها من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).

ووفقا لممثلي هذه الدول، أصبحت "المجموعة" تشكل تهديدا للدول الأعضاء.

المصدر: نوفوستي