شريط الأخبار
رئيس اتحاد نقابات العمال خالد الفناطسة ؛ نقلة نوعية وكبيرة في عمل الإتحاد ومفخرة عربية وعالمية 4 إصابات بجروح خطيرة بعملية طعن في تل أبيب المومني: القيادة الهاشمية الحكيمة عامل رئيس في قوة الدولة واستقرارها وزارة الاستثمار .. 10 موظفين إجمالي رواتبهم الشهرية 29 ألف دينار المهندس عبدالله فضيل النهار يكتب: بهي الطلعةِ … جميل المُحّيا محافظ المفرق يؤكد تعزيز دور المرأة في مسيرة التنمية الأردنية الوطنية أولوية استراتيجية مندوبًا عن الملك .. ولي العهد يشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الرئيس اللبناني: متمسكون بانسحاب إسرائيلي من أراضي الجنوب بعد الطلاق المفاجئ.. أول تعليق لزوجة غوارديولا أسعار الذرة ترتفع إلى أعلى مستوى لها منذ 2023 سموتريتش: الفترة المقبلة ستتميز بتغيير القيادة العليا والاستعداد لتجدد الحرب رونالدو وماني يقودان النصر في مواجهة الخليج مباحثات جزائرية ألمانية في روما بشأن مشروع "ممر الهيدروجين الجنوبي" لوكاشينكو: مستعد للعفو عن المعارضين إذا عفا الشعب عنهم دجوكوفيتش يطيح بألكاراز ويبلغ نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة هكذا ثمن نواب الأردن جهود الملك في وقف إطلاق النار في غزة. .فيديو «حماس» ستفرج السبت عن 4 رهائن ضمن صفقة التبادل وزير الخارجية يهنئ نظيره الأميركي ويؤكد على تعزيز الشراكة بين البلدين توصية نيابية برفع مذكرة رسمية للحكومة لتوضيح أسباب تبني التوقيت الصيفي خبراء يدعون لتعزيز السياحة الرقمية والابتكار لتنمية القطاع السياحي بالأردن

لم يعد بالإمكان البقاء "بقرة حلوب" لفرنسا.. النيجر تقترح عملة موحدة مع بوركينا فاسو ومالي

لم يعد بالإمكان البقاء بقرة حلوب لفرنسا.. النيجر تقترح عملة موحدة مع بوركينا فاسو ومالي

القلعة نيوز:

دعا رئيس "المجلس الوطني للدفاع عن الوطن" النيجيري عبد الرحمن تشياني، لإصدار عملة موحدة مع بوركينا فاسو ومالي، مشددا على أنه لم يعد بالإمكان بقاء هذه البلدان "البقرة الحلوب" لفرنسا.

ونقلت وكالة "فرانس برس" تصريحات تشياني في مقابلة مع التلفزيون الوطني: "العملة علامة على السيادة... (النيجر وبوركينا فاسو ومالي) منخرطة في عملية استعادة السيادة الكاملة... لم يعد من الممكن أن يكون هناك أي شك في أن تكون بلداننا البقرة الحلوب لفرنسا".

ومع ذلك، لم يقدم الجنرال تفاصيل حول احتمال طرح العملة الموحدة.

يشار إلى أنه في سبتمبر، وقع زعماء مالي وبوركينا فاسو والنيجر على ميثاق "ليبتاكو-غورما" لإنشاء تحالف لدول الساحل من أجل "إنشاء بنية دفاعية جماعية".

ونص الميثاق على أن أي اعتداء على السيادة أو وحدة الأراضي الإقليمية لأي طرف أو أكثر من أطراف أعضاء ميثاق تحالف دول الساحل، الذي وقعته مالي وبوركينا فاسو والنيجر، سيعتبر بمثابة عدوان على الأطراف الأخرى وسيتطلب تدخل المساعدة من جميع الأطراف، بما في ذلك استخدام القوة العسكرية.

وقد أعلنت بوركينا فاسو والنيجر ومالي انسحابها من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).

ووفقا لممثلي هذه الدول، أصبحت "المجموعة" تشكل تهديدا للدول الأعضاء.

المصدر: نوفوستي