ووفق الهواري، فإن هذا النوع من المراكز الصحية يأتي تحقيقا لرؤية التحديث الاقتصادي واستراتيجية وزارة الصحة، لتقديم أفضل رعاية طبية شاملة للمواطنين، والمساهمة في تخفيف الضغط على المستشفيات.
وشمل المشروع، بحسب المديرة التنفيذية للجمعية، استحداث عيادات للباطنية والعظام والطب المجتمعي والأطفال وطب الأسرة وقسم العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل، وغرفة ماموغرام، وغرفة الطبابة عن بعد، ونظام الدور، وتوسعة قسم الطوارئ والمختبر والعيادات الداخلية وصحة الأم والطفل وعيادات الأسنان.
وأنشئ المشروع على مساحة بلغت 1916 مترا مربعا، وبكلفة 2.25 مليون دينار تم جمعها كتبرعات مالية وعينية من المواطنين والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني.
وبناء على الاتفاقية الموقعة بين الوزارة والجمعية، تم تأهيل مركز صحي الأميرة بسمة الشامل بمنطقة المهاجرين في عمان، والذي افتتحه سمو ولي العهد العام الماضي، كما تقوم الجمعية، بموجب الاتفاقية، بالمبادرة والتمويل والتخطيط والإشراف على إنشاء المراكز، وتقدم وزارة الصحة الدعم اللوجستي والإداري والأجهزة الطبية.
وعبر سمو ولي العهد، بعد أن التقى عددا من المتبرعين للمشروع، عن تقديره للجمعية والمتبرعين ولجميع العاملين في المركز، مؤكدا أن المشروع أثبت أن التشاركية بين الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص تحقق نتائج تخدم المواطن وتسهم في تحسين الخدمات المقدمة.
ووفق الهواري، فإن هذا النوع من المراكز الصحية يأتي تحقيقا لرؤية التحديث الاقتصادي واستراتيجية وزارة الصحة، لتقديم أفضل رعاية طبية شاملة للمواطنين، والمساهمة في تخفيف الضغط على المستشفيات.
وشمل المشروع، بحسب المديرة التنفيذية للجمعية، استحداث عيادات للباطنية والعظام والطب المجتمعي والأطفال وطب الأسرة وقسم العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل، وغرفة ماموغرام، وغرفة الطبابة عن بعد، ونظام الدور، وتوسعة قسم الطوارئ والمختبر والعيادات الداخلية وصحة الأم والطفل وعيادات الأسنان.
وأنشئ المشروع على مساحة بلغت 1916 مترا مربعا، وبكلفة 2.25 مليون دينار تم جمعها كتبرعات مالية وعينية من المواطنين والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني.
وبناء على الاتفاقية الموقعة بين الوزارة والجمعية، تم تأهيل مركز صحي الأميرة بسمة الشامل بمنطقة المهاجرين في عمان، والذي افتتحه سمو ولي العهد العام الماضي، كما تقوم الجمعية، بموجب الاتفاقية، بالمبادرة والتمويل والتخطيط والإشراف على إنشاء المراكز، وتقدم وزارة الصحة الدعم اللوجستي والإداري والأجهزة الطبية.
وعبر سمو ولي العهد، بعد أن التقى عددا من المتبرعين للمشروع، عن تقديره للجمعية والمتبرعين ولجميع العاملين في المركز، مؤكدا أن المشروع أثبت أن التشاركية بين الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص تحقق نتائج تخدم المواطن وتسهم في تحسين الخدمات المقدمة.