شريط الأخبار
الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ دراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان زيت الطهي والسرطان.. دراسة تكشف العلاقة بينهما طفرة جينية تُمهد الطريق لعلاج جديد لالتهاب المفاصل الروماتويدي وجبات خفيفة غنية بالبروتين يجب أن تكون ضمن نظامك الغذائي المشي بهذه الطريقة يقلل خطر الإصابة باضطرابات ضربات القلب فوائد مذهلة لاستخدام قشر الفول السوداني.. كنز مهمل في مطبخك

انتصار لقاحات كورونا يرفع الأمل في علاج السرطان

انتصار لقاحات كورونا يرفع الأمل في علاج السرطان
القلعة نيوز-

ذكرت شبكة ”بلومبيرغ" الإخبارية الأمريكية؛ أن الانتصار الذي تحقق بالتوصل إلى لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد. يعزز الآمال في الحرب ضد أمراض أخرى استعصت على الأطباء. من السرطان إلى أمراض القلب.

وقالت في تقرير نشرته اليوم الأحد، إن اللقاحات المضادة لوباء ”كورونا" ليست فقط علامة بارزة في الحرب ضد الجائحة، ولكنها -أيضا- تمثل نقطة انطلاق للتكنولوجيا غير التقليدية التي يمكن أن تؤدي في يوم من الأيام لهزيمة أمراض مستعصية أخرى، وعلى رأسها السرطان.

أضافت أن ”لقاح موديرنا، واللقاح الآخر الذي صنعته فايزر بالشراكة مع بيونتيك. استخدم مواد وراثية تعمل على تحويل خلايا الجسد البشري إلى مصنع لقاحات، وهذا الأسلوب لم يستخدم من قبل مطلقاً خارج التجارب السريرية. إلا أن نجاحه في التصدي لفيروس كورونا أذهل أبرز أنصاره".

وتابعت أنه ”مع ترخيص لقاح فايزر في الولايات المتحدة، واقتراب لقاح آخر من المسار ذاته، فإن التصدي لتلك الجائحة يمكن أن يفتح الباب على مصراعيه أمام مجال طبي جديد تماما".

ونقلت عن ديريك روسي، عالم أحياء الخلايا الجذعية السابق في جامعة هارفارد. الذي ساعد في تأسيس شركة ”موديرنا" عام 2010، قوله ”نحن الآن ندخل عصرا جديدا من علم العلاج عبر الحمض النووي الريبوزي، المعروف اختصارا بـ mRNA. لقد شاهد العالم كله ذلك، ستكون هناك زيادة في الاستثمار وزيادة في الموارد".

وأوضحت ”بلومبيرغ"؛ أن ”هذه التقنية تدفع الخلايا نحو صناعة نوع من البروتين، وتحويله إلى خطوط إنتاج صغيرة للأدوية واللقاحات"، مشيرة إلى أن هناك عائقا يتمثل في أن الحمض النووي الريبوزي هش للغاية، ويجب أن يصل إلى الخلايا قبل أن يكسرها الجسم، وفي الحالة الخاصة باللقاح المضاد لـ"كورونا" فإن هذا تم من خلال نسخة معدلة للحمض النووي الريبوزي، إذ تم حمايتها بغلاف بواسطة جسيم النانو الدهني.