شريط الأخبار
طرق فعّالة للحصول على خصر نحيف بطريقة صحية أحمر وأصفر وأخضر .. ما الذي تعنيه الوان للمبات في تابلوه سيارتك، وما الفرق بينهم؟ كيف تضبط مرايا سيارتك بشكل صحيح لتفادي الزوايا الميتة؟ هيفاء وهبي ترثي والدة يوسف وورد الخال.. وهذا ما نشرته دنيا بطمة تُحيي أول حفل زفاف لها بعد الإفراح عنها .. التفاصيل من الضرب إلى القتل .. نجمات تعرضن للعنف الأسري وتحدثن عن معاناتهن “بالدم” خارج خريطة “إم بي سي” الرمضانية .. ما الأسباب؟ الحد الأدنى للأجور لمتقاعدي الضمان على طاولة لجنة العمل النيابية اليوم هل سترتفع أسعار اللحوم الحمراء في رمضان؟ وزيرة التنمية تشارك في ورشة "صنع السياسات العامة وتقييمها من أجل التنمية المستدامة" وفيات الثلاثاء 25-2-2025 استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية وزير الأوقاف يحدد عدد ركعات صلاة التراويح بالأسماء.. عشرات الأردنيين مدعوون للمقابلات الشخصية والامتحان التنافسي مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 25 - 2 - 2025 والقنوات الناقلة إعلان نتائج امتحانات "الشامل" للدورة الشتوية الخميس طقس بارد جدًا في أغلب المناطق اليوم وارتفاع تدريجي على الحرارة حتى نهاية الاسبوع إسرائيل تخطط لجلب سوريين للعمل “بمجتمعات درزية” في الجولان افتتاح معرض الغذاء الأردني الدولي جوردان فود زيدان وبيكهام يجتمعان للترويج لحذاء

انتصار لقاحات كورونا يرفع الأمل في علاج السرطان

انتصار لقاحات كورونا يرفع الأمل في علاج السرطان
القلعة نيوز-

ذكرت شبكة ”بلومبيرغ" الإخبارية الأمريكية؛ أن الانتصار الذي تحقق بالتوصل إلى لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد. يعزز الآمال في الحرب ضد أمراض أخرى استعصت على الأطباء. من السرطان إلى أمراض القلب.

وقالت في تقرير نشرته اليوم الأحد، إن اللقاحات المضادة لوباء ”كورونا" ليست فقط علامة بارزة في الحرب ضد الجائحة، ولكنها -أيضا- تمثل نقطة انطلاق للتكنولوجيا غير التقليدية التي يمكن أن تؤدي في يوم من الأيام لهزيمة أمراض مستعصية أخرى، وعلى رأسها السرطان.

أضافت أن ”لقاح موديرنا، واللقاح الآخر الذي صنعته فايزر بالشراكة مع بيونتيك. استخدم مواد وراثية تعمل على تحويل خلايا الجسد البشري إلى مصنع لقاحات، وهذا الأسلوب لم يستخدم من قبل مطلقاً خارج التجارب السريرية. إلا أن نجاحه في التصدي لفيروس كورونا أذهل أبرز أنصاره".

وتابعت أنه ”مع ترخيص لقاح فايزر في الولايات المتحدة، واقتراب لقاح آخر من المسار ذاته، فإن التصدي لتلك الجائحة يمكن أن يفتح الباب على مصراعيه أمام مجال طبي جديد تماما".

ونقلت عن ديريك روسي، عالم أحياء الخلايا الجذعية السابق في جامعة هارفارد. الذي ساعد في تأسيس شركة ”موديرنا" عام 2010، قوله ”نحن الآن ندخل عصرا جديدا من علم العلاج عبر الحمض النووي الريبوزي، المعروف اختصارا بـ mRNA. لقد شاهد العالم كله ذلك، ستكون هناك زيادة في الاستثمار وزيادة في الموارد".

وأوضحت ”بلومبيرغ"؛ أن ”هذه التقنية تدفع الخلايا نحو صناعة نوع من البروتين، وتحويله إلى خطوط إنتاج صغيرة للأدوية واللقاحات"، مشيرة إلى أن هناك عائقا يتمثل في أن الحمض النووي الريبوزي هش للغاية، ويجب أن يصل إلى الخلايا قبل أن يكسرها الجسم، وفي الحالة الخاصة باللقاح المضاد لـ"كورونا" فإن هذا تم من خلال نسخة معدلة للحمض النووي الريبوزي، إذ تم حمايتها بغلاف بواسطة جسيم النانو الدهني.