شريط الأخبار
بالأسماء .. هذه المناطق بلا كهرباء من الـ9 صباحا والى 3 عصرا حادث سير يسبب ازدحاماً مرورياً على طريق المطار باتجاه السابع البنك المركزي يطرح سندات خزينة جديدة بقيمة 85 مليون دولار الحجايا يكتب : الرعاية الملكية لسلك القضاء .. خطوة في اتجاه التطوير والتحديث .. أليس من حق القضاة زيادة رواتبهم والحصول على إعفاء جمركي إسرائيل ثاني أغنى دولة في الشرق الأوسط حقيبة وافد تثير الاشتباه في وسط عمّان وتستدعي استنفارًا أمنيًا البيت الأبيض: ترامب سيلتقي الشرع الاثنين هيئة فلسطينية: 2350 اعتداء استيطانيا نفذها الإسرائيليون في تشرين أول أولى الرحلات الجوية العارضة من بولندا تحط في مطار الملك حسين بالعقبة وزير: المجال الجوي الأميركي مهدد بإغلاق جزئي جراء أزمة الموازنة الخزوز: رسالة الملكة في ميونخ تجسّد الرؤية الهاشمية في تمكين الشباب وزير الداخلية: الوحدة الوطنية أهم مرتكزات الأمن الداخلي ألمانيا تؤكد استعدادها لدعم جهود التهدئة في غزة زعيم قبلي سوداني: دفعنا فدى لإطلاق نازحين اختطفهم الدعم السريع وزير الدفاع السوداني يقول إن الجيش سيواصل القتال بني مصطفى: الأردن من أبرز النماذج في القدرة على التكيّف مع الأزمات الكنيست يصوت على مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين الأربعاء وزير الصحة: مستشفى مادبا الجديد سيحدث نقلة نوعية في الخدمات وزير الثقافة يزور الشاعر حامد المبيضين تقديراً لعطائه واطمئناناً على صحته الأرصاد الجوية: تشرين الأول يسجل يوماً مطرياً واحداً وحرارة معتدلة في اغلب المناطق

ابتسام سليمان العشوش تكتب :تحيه الى المعلم ...وارث مهنة الانبياء

ابتسام سليمان  العشوش تكتب  :تحيه الى المعلم  ...وارث  مهنة  الانبياء
القلعه نيوز - بقلم - ابتسام سليمان العشوش

تحية وفاء واخلاص نزفها الى ذلك المعلم الذي ربى وعلم وقدم وما زال يقدم لمجتمعه كواكب من الخريجين وبناة الوطن فزودهم بخلاصة علمه وفكره وتجاربه وخبراته .

فهذا هو المعلم الذي كنا نريده دائما الحريص على مصلحة ابنائه الطلبة وعلى مصلحة وطنه ومجتمعه فهو صاحب الرسالة المقدسة والمهنة الشريفة ولا ننسى ما قاله احد الملوك ' لو لم أكن ملكا لتمنيت أن أكون معلما' لما لهذه المهنة من تقدير واحترام وشرف عظيم .

أنت أيها المعلم من أنفق أحاسيسه ومشاعره ووقته الثمين ليخرج جيلا قادرا على تحمل المسؤولية، فأنت حامي الثغر ومربي الأجيال ومقوم الأعوجاج .

فلا تنسى أيها المعلم الجليل أن مهنة التعليم هي مهنة الأنبياء وأصحابها هم ورثة الأنبياء الذين يرفعون عن الناس الجهل وينقلونهم من الجهل الى نور العلم والايمان والمعرفة، وبذلك تصنع عقول الاجيال المتعاقبة وتتحمل مسؤولية وصل الماضي بالحاضر والحاضر بالمستقبل لنبني معا وطنا قويا منيعا يتسلح أبنائه بسلاح العلم والمعرفة.