شريط الأخبار
الحكومة الفلسطينية تتم استعداداتها لتولي المسؤولية في غزة الاحتلال يعتزم منع الاحتفالات باطلاق سراح أسرى فلسطينيين المومني: كل أردني فخور بموقف الأردن تجاه الأهل في ‎غزة و‎الضفة الغربية اللواء المتقاعد مخلد السحيم يكتب : الأردن ... نبض القضية الفلسطينية وحارس غزة الأبية عاجل : الدكتور موسى بني خالد يكتب لـ خليل الحيه : كفانا أننا شعبٌ ، متأصل في دينه وأخلاقه ووطنيته وقوميته ماكرون: مؤتمر دولي قريب في باريس"لإعادة إعمار" لبنان رسمياً .. الكابينيت الإسرائيلي يقر صفقة وقف إطلاق النار مباحثات في القاهرة لتنفيذ وقف النار وإدخال المساعدات لغزة 60 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى وزارة العمل: القرار المتداول يخص العمالة السورية لنهاية 2025 البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد الأردن خلال عامين بنسبة 2,6% مكتب نتنياهو: الإفراج عن الأسرى الأحد بعد مصادقة الحكومة على الاتفاق عاجل :تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ومناصب كبيره خلال الأيام القادمة الكيلاني في خطبة الجمعة: الله نصر غزة .. فسلام على الشهداء حماس: حلّ العقبات ببنود اتفاق وقف إطلاق النار دور الأردن في تحقيق السلام: "هدنة بطعم الصدمة" قراءة شاملة للكارثة الإنسانية في غزة. 101 شهيد في غزة منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار العيسوي يلتقي أكاديميين إعلاميين ويؤكد جهود الملك عززت صمود الأشقاء الغزيين جلسة مشاورات مغلقة لمجلس الأمن اليوم بشأن فلسطين امام رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان .. نحو إنشاء مراكز محافظات في مناطق البادية الثلاث

تعرف على الشخص الوحيد الذي يخاف منه ترامب

تعرف على الشخص الوحيد الذي يخاف منه ترامب
القلعة نيوز: كشفت كيليان كونواي، المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أن الأخير يخشى شخصا واحدا فقط على هذا الكوكب، وهذا الشخص هو زوجته ميلانيا.
وخلال إدلائها بشهادة أمام اللجنة النيابية التي تحقق في اقتحام مبنى الكابيتول يوم 6 يناير 2020، سئلت كونواي عما إذا كانت تحدثت إلى ترامب في يوم أحداث الشغب، فقالت إنها لم تفعل، لكنها حاولت الاتصال بزوجته، السيدة الأولى آنذاك ميلانيا ترامب.
وقالت للمحققين: "لقد قمت بإرسال رسالة إلى ميلانيا ترامب في ذلك اليوم بالتأكيد.. وطلبت منها أن تتحدث معه لأنني أعلم أنه يستمع إليها"، مضيفة: "ترامب يستمع إلى الكثير منها، لكنه يخاف من شخص واحد، ميلانيا ترامب".
وأشارت إلى أن "ميلانيا لم ترد على الفور، لأن هاتفها لم يكن معها في ذلك الوقت"، لافتة إلى أن "السيدة الأولى السابقة ربما كانت في خطر خلال أعمال الشغب في الكابيتول".
وأضافت: "لم تكن تعرف ما الذي كان يحدث.. لقد شعرت بالإهانة لأن أحدا ما يذهب إلى السيدة الأولى للولايات المتحدة وابنها المراهق ليقول لها أنهما قد يكونان في خطر"