شريط الأخبار
أميركا تبدأ مفاوضات أممية بشأن تفويض قوة دولية في غزة عراقيل إسرائيلية لإدخال المواد الإغاثيةإلى غزة الرئيس اللبناني: إسرائيل ترتكب جريمة كل ما أبدينا انفتاحًا على الحل السلمي نانسي بيلوسي تتقاعد من الكونغرس الرواشدة يرعى انطلاق فعاليات مهرجان الأردن المسرحي بدورته الـ 30 ( صور ) الخارجية السورية : لا صحة لما نشرته وكالة رويترز عن القواعد الأمريكية في سوريا ويتكوف: دولة جديدة ستنضم إلى اتفاقيات أبراهام مساء اليوم حكومة الوحدة الليبية: السلطات اللبنانية أفرجت عن هانيبال القذافي الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود في قاعدة جوية في دمشق إسرائيل تعلن الحدود مع مصر منطقة عسكرية مغلقة بسبب "تهريب أسلحة" "قوات الدعم السريع" توافق على مقترح هدنة في السودان وسطاء يقترحون اتفاقا لإخراج مسلحي حماس من رفح الملك يبدأ جولة عمل آسيوية بهدف توسيع الشراكات الاقتصادية وفتح أسواق تصديرية استكمالاً لزيارة الملك .. "العيسوي يلتقي نحو 200 شخصية من أبناء وبنات محافظة الكرك المصري يتفقد بلدية خالد بن الوليد في بني كنانة منظمة الصحة العالمية تدعو للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة الأونروا توقع مع كوريا مشروعا جديدا لدعم برامج الوكالة المهنية في الأردن وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع نظيرته النمساوية الرئيس الفلبيني يعلن حالة طوارئ بعد مقتل 140 شخصًا بسبب إعصار كالمايغي وزيرة التنمية: ‏إدماج ذوي الإعاقة وتمكين الأسر المنتجة ركيزتان لبناء مستقبل مستدام

تعرف على الشخص الوحيد الذي يخاف منه ترامب

تعرف على الشخص الوحيد الذي يخاف منه ترامب
القلعة نيوز: كشفت كيليان كونواي، المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أن الأخير يخشى شخصا واحدا فقط على هذا الكوكب، وهذا الشخص هو زوجته ميلانيا.
وخلال إدلائها بشهادة أمام اللجنة النيابية التي تحقق في اقتحام مبنى الكابيتول يوم 6 يناير 2020، سئلت كونواي عما إذا كانت تحدثت إلى ترامب في يوم أحداث الشغب، فقالت إنها لم تفعل، لكنها حاولت الاتصال بزوجته، السيدة الأولى آنذاك ميلانيا ترامب.
وقالت للمحققين: "لقد قمت بإرسال رسالة إلى ميلانيا ترامب في ذلك اليوم بالتأكيد.. وطلبت منها أن تتحدث معه لأنني أعلم أنه يستمع إليها"، مضيفة: "ترامب يستمع إلى الكثير منها، لكنه يخاف من شخص واحد، ميلانيا ترامب".
وأشارت إلى أن "ميلانيا لم ترد على الفور، لأن هاتفها لم يكن معها في ذلك الوقت"، لافتة إلى أن "السيدة الأولى السابقة ربما كانت في خطر خلال أعمال الشغب في الكابيتول".
وأضافت: "لم تكن تعرف ما الذي كان يحدث.. لقد شعرت بالإهانة لأن أحدا ما يذهب إلى السيدة الأولى للولايات المتحدة وابنها المراهق ليقول لها أنهما قد يكونان في خطر"