شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

استشاري علاج الأورام الدكتور هدير مصطفى: إنتاج لقاح لعلاج "السرطان" يعزز جهود مواجهة المرض

استشاري علاج الأورام الدكتور هدير مصطفى: إنتاج لقاح لعلاج السرطان يعزز جهود مواجهة المرض
استشاري علاج الأورام الدكتور هدير مصطفى: إنتاج لقاح لعلاج "السرطان" يعزز جهود مواجهة المرض

القلعة نيوز: زهير الغزال
أوضح استشاري علاج الأورام بالأشعة الدكتور هدير مصطفى مير ، أن ما أعلن عنه خبراء حول إنتاج لقاح لعلاج السرطان سيكون جاهزاً بحلول 2030م لإنقاذ ملايين الأرواح يعتبر نقلة كبيرة في مواجهة الأورام السرطانية ، مبينًا أن ساحة الطب في مجال تشخيص وعلاج الأمراض السرطانية شهدت خلال السنوات الأخيرة تقدماً كبيرًا ، وهو ما رفع معدلات الشفاء عند المرضى ، مع استمرار جانب العلاجات الدوائية المطورة في مجال علاج السرطان والتي عززت من جودة حياة المرضى المصابين.
وقال إنه وفقاً للخبراء فأن هذا اللقاح يستهدف أنواعاً مختلفة من الأورام الخبيثة، وينبه اللقاح القائم على الحمض النووي الريبوزي الجهاز المناعي إلى وجود سرطان ينمو بالفعل في جسم المريض، حتى يتمكن من مهاجمته وتدميره، دون تدمير الخلايا السليمة.
وأضاف: عند التوصل لأي علاج دوائية فأنه تكون هناك سلسلة من مراحل اختبار العلاج تبدأ بفئران التجارب وتنتهي بالتجارب السريرية للمصابين ، وعندما تكون النتائج موفقة وإيجابية فحينها يتم الرفع إلى الجهات المختصة لاعتماده والتي بدورها تجري الفحوصات اللازمة قبل السماح بتداول العلاج .
ولفت "مير" إلى أن معظم الاكتشافات العلاجية للسرطان تهدف إلى وقف نمو الورم عند المصاب حتى لا ينتشر أكثر ويزيد من خطورة حياة المريض ، لذا فأن الاكتشاف المبكر يعزز من فرص الشفاء للمرضى ويساعد في منع انتشار الخلايا الخبيثة إلى مختلف أعضاء الجسم .
وخلص "مير" إلى القول:
يطلق مصطلح (السرطان) على مجموعة الأمراض التي تتميز بنمو وتكاثر غير طبيعي للخلايا، والتي تؤدي إلى تدمير الخلايا السليمة الأخرى في الجسم ، وللخلايا السرطانية القدرة على التكاثر والانتقال من عضو إلى آخر في جسم الإنسان ، ويبحث الطبيب عن مراحل انتشار المرض في الجسم، وبصفة عامة يصنف السرطان بأربع مراحل تبدأ من (المرحلة الأولى) إلى (المرحلة الرابعة)، وتعد المرحلة الرابعة الأشد خطورة ، أما خيارات علاج السرطان فتكون من خلال : العلاج الجراحي للتخلص من الورم ، العلاج الكيمائي وهي أدوية تعمل على قتل الخلايا السرطانية ، والعلاج الإشعاعي باستخدام أشعة عالية الطاقة مثل أشعة إكس ، وزراعة خلايا الجذع وذلك بوساطة نقل نخاع العظم، ويمكن أن يؤخذ من المريض أو من متبرع ، والعلاج البيولوجي إذ يساعد الجهاز المناعي للجسم على الكشف عن الخلايا السرطانية ومحاربتها ، والعلاج الهرموني فبعض أنواع السرطان تتغذى على هرمونات الجسم مثل سرطان الثدي والبروستاتا، فعند التخلص من هرمون الجسم تموت الخلية السرطانية.