شريط الأخبار
متشاجرون يقتحمون مسجدا في مصر والامن يحقق رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم الحج نقابة التخليص: رفع العقوبات عن سوريا يزيد انسياب البضائع ويقلل كلف الشحن إكتشاف مهمّ... طريقة فعالة وسريعة لمُعالجة المصابين بـ"كورونا" طرق فعّالة لتخفيف نوبة الهلع "نظنها آمنة".. ممارسات شائعة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان مع ارتفاع درجة حرارة الجو.. احرص على تناول هذه المشروبات لماذا نرغب في تناول الأطعمة الحارة؟ عوامل تسرع شيخوخة الدماغ 5 مشروبات صادمة تساعدك على النوم طريقة عمل السمك الفيليه مع بطاطس محمرة لايت.. صحية ولذيذة 4 ربطات تمنع شعرك من النمو تجنبيها واعرفي النوع الأفضل لحمايته من التلف كيف تحمين الحقيبة الجلدية من التقشير والتلف؟ سلطة المكرونة بالمايونيز مثل المطاعم كباب لحم مشوي بالفرن مدير المعهد القضائي يلتقي وفدا من المجلس الأعلى الفرنسي "الأرصاد": تناقص المنخفضات الجوية على مدار الموسم الشتوي الأخير 90 % من أسر قطاع غزة تعاني انعدام الأمن المائي العجلوني: معالجة جميع المشاريع المتعثرة في منطقة البحر الميت التنموية وعددها 11 مشروعا وإطلاق خطة جديدة وفيات الأربعاء 14-5-2025

البطاينة يكتب: الأمير حسينِ.. الأمير المساند للملك،،،

البطاينة  يكتب: الأمير حسينِ.. الأمير المساند للملك،،،

القلعة نيوز:
الدكتور رافع شفيق البطاينة،،
جهد استثنائي يقوم به سمو الأمير حسين على مستوى الدولة الأردنية، ملفات عديدة يتولى سموه متابعتها بشكل يومي لإسناد جلالة الملك
في المهام التي يقوم على مستوى الجهود الداخلية لمتابعة الملفات التي أوكلت للحكومة لإنجازها، وفي مقدمتها المنظومات الثلاث التي يولي جلالته جل اهتمامه لإنجازها وإنجاحها وفق الرؤى والمضامين التي أقرتها فرق التحديث وباركها جلالة الملك، كما أن جلالة الملك قام بجهد جبار طوال شهر رمضان المبارك تمثلت بزيارات مكوكية متواصلة للعديد من دول العالم والمنطقة، حمل خلالها الملفات السياسية العربية وعلى رأسها القضية المحورية للأردن وهي القضية الفلسطينية والتصعيد الأخير من قبل إسرائيل في المسجد الأقصى ، والقضايا الوطنية بتعزيز اواصر التعاون والعلاقات الثنائية بين البلدين، وتشجيع الدول والمستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال على الاستثمار في الاردن، ولذلك فإن ولي العهد فعل مهام وصلاحيات ولاية العهد للتخفيف على جلالة الملك من المهام الداخلية التي يقوم بها، فسموه بدأ بإيلاء الملفات الداخلية الاهتمام اللازم بهدف متابعة سير عمل مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى مرافقة جلالة الملك في نشاطاته المختلفة، كما بدأ سموه بنهج جديد يتمثل باستضافة بعض المسؤولين والنشطاء وأعضاء النقابات والجامعات للاستماع إلى أفكارهم ومقترحاتهم لتحسين مستوى العمل للنهوض بهذه المؤسسات إلى المستوى المأمول من الأداء والتحديث بمضامين عملها، للتخفيف على المواطنين، كما أن سموه أفرد جزءا كبيرا من وقته الثمين للشباب بهدف تخفيزهم على الإقبال على الأعمال الفنية والمهنية والتقنية، والأعمال الريادية، والتحاور معهم في ما يهم شؤونهم للإستماع والإنصات إلى طروحاتهم وطموحاتهم بما يجسر الفجوة والهوة وتعزيز الثقة بين القيادة والشعب، علاوة عن متابعة ملف التحديث السياسي، وتمكين الشباب في هذا المجال، وتحفيزهم على الإنخراط بالأحزاب السياسية بهدف إنجاح منظومة التحديث السياسي وأن يكون لهم دور فاعل ونشط في الشأن السياسي، ولذلك يتضح لنا أن هناك انسجام تام وتناغم في العمل بين جلالة الملك وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين مما يوحي بمستقبل زاهر ومتميز لسمو ولي العهد في خدمة الدولة الأردنية ومواطنيها، والإرتقاء بهما إلى المكانة التي يستحقها، وترجمة مقولة أن القادم أجمل إلى حقيقة واقعية يلمسها المواطن الأردني، وفي هذا المقام نقول لسموه كل عام وانت والعائلة الهاشمية بألف خير وصحة وسلامة، وللحديث بقية.