شريط الأخبار
عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ دراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان زيت الطهي والسرطان.. دراسة تكشف العلاقة بينهما طفرة جينية تُمهد الطريق لعلاج جديد لالتهاب المفاصل الروماتويدي وجبات خفيفة غنية بالبروتين يجب أن تكون ضمن نظامك الغذائي المشي بهذه الطريقة يقلل خطر الإصابة باضطرابات ضربات القلب فوائد مذهلة لاستخدام قشر الفول السوداني.. كنز مهمل في مطبخك على عكس الشائع .. شرب الماء الدافيء على معدة فارغة له أضرار على الصحة

البطاينة يكتب: الأمير حسينِ.. الأمير المساند للملك،،،

البطاينة  يكتب: الأمير حسينِ.. الأمير المساند للملك،،،

القلعة نيوز:
الدكتور رافع شفيق البطاينة،،
جهد استثنائي يقوم به سمو الأمير حسين على مستوى الدولة الأردنية، ملفات عديدة يتولى سموه متابعتها بشكل يومي لإسناد جلالة الملك
في المهام التي يقوم على مستوى الجهود الداخلية لمتابعة الملفات التي أوكلت للحكومة لإنجازها، وفي مقدمتها المنظومات الثلاث التي يولي جلالته جل اهتمامه لإنجازها وإنجاحها وفق الرؤى والمضامين التي أقرتها فرق التحديث وباركها جلالة الملك، كما أن جلالة الملك قام بجهد جبار طوال شهر رمضان المبارك تمثلت بزيارات مكوكية متواصلة للعديد من دول العالم والمنطقة، حمل خلالها الملفات السياسية العربية وعلى رأسها القضية المحورية للأردن وهي القضية الفلسطينية والتصعيد الأخير من قبل إسرائيل في المسجد الأقصى ، والقضايا الوطنية بتعزيز اواصر التعاون والعلاقات الثنائية بين البلدين، وتشجيع الدول والمستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال على الاستثمار في الاردن، ولذلك فإن ولي العهد فعل مهام وصلاحيات ولاية العهد للتخفيف على جلالة الملك من المهام الداخلية التي يقوم بها، فسموه بدأ بإيلاء الملفات الداخلية الاهتمام اللازم بهدف متابعة سير عمل مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى مرافقة جلالة الملك في نشاطاته المختلفة، كما بدأ سموه بنهج جديد يتمثل باستضافة بعض المسؤولين والنشطاء وأعضاء النقابات والجامعات للاستماع إلى أفكارهم ومقترحاتهم لتحسين مستوى العمل للنهوض بهذه المؤسسات إلى المستوى المأمول من الأداء والتحديث بمضامين عملها، للتخفيف على المواطنين، كما أن سموه أفرد جزءا كبيرا من وقته الثمين للشباب بهدف تخفيزهم على الإقبال على الأعمال الفنية والمهنية والتقنية، والأعمال الريادية، والتحاور معهم في ما يهم شؤونهم للإستماع والإنصات إلى طروحاتهم وطموحاتهم بما يجسر الفجوة والهوة وتعزيز الثقة بين القيادة والشعب، علاوة عن متابعة ملف التحديث السياسي، وتمكين الشباب في هذا المجال، وتحفيزهم على الإنخراط بالأحزاب السياسية بهدف إنجاح منظومة التحديث السياسي وأن يكون لهم دور فاعل ونشط في الشأن السياسي، ولذلك يتضح لنا أن هناك انسجام تام وتناغم في العمل بين جلالة الملك وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين مما يوحي بمستقبل زاهر ومتميز لسمو ولي العهد في خدمة الدولة الأردنية ومواطنيها، والإرتقاء بهما إلى المكانة التي يستحقها، وترجمة مقولة أن القادم أجمل إلى حقيقة واقعية يلمسها المواطن الأردني، وفي هذا المقام نقول لسموه كل عام وانت والعائلة الهاشمية بألف خير وصحة وسلامة، وللحديث بقية.