شريط الأخبار
مجموعة القلعة نيوز الإعلامية ترحب بقرار نقابة الصحفيين والتزام المجلس بتعديل نظامه الداخلي وتحديد سقف أعلى للإشتراكات النائب البدادوة يكتب : حين يسير الملك بين شعبه... يتجدد المعنى الحقيقي للثقة بين الدولة والناس الرواشدة يرعى حفل استذكاري للفنان الراحل فارس عوض المومني : اللغة العربية ليست أداة تواصل فحسب، بل ركيزة من ركائز هويتنا الوطنية الأردنية الرواشدة يرعى الحفل الختامي لـ"أيام معان الثقافية" في موسمها الأول كلية الأميرة عالية الجامعية تطلق مبادرة "معًا نجعل كليتنا أجمل" صدام "قوي" بين الأهلي والجيش وشبيبة القبائل على الساحة الإفريقية مصر وقطر تستعدان لصفقة كبرى خلال أيام العثور على أكثر من 200 جثة لمسلحين أوكرانيين في سودجا الفيفا يرشح مصرية لجائزة عالمية.. ما قصتها؟ انطلاق فعاليات "أديبك 2025" في أبوظبي بمشاركة قيادات قطاع الطاقة العالمي زلزال داخل إسرائيل.. اعتقال رئيس "الهستدروت" وزوجته في أكبر قضية فساد صلاح يعلق على "محنة" ليفربول وما يحتاجه لتصحيح المسار بمشاركة محلية وعربية.. "الثقافة" تطلق مهرجان الأردن المسرحي بدورته الثلاثين.. الخميس المقبل الملك يزور المجلس القضائي ويوعز بتشكيل لجنة لتطوير القضاء بمشاركة الأردن .. انطلاق الاجتماع السباعي بشأن غزة في إسطنبول سفير الأردن في سوريا يلتقي وفد معهد الشرق الأوسط الأمريكي مشاريع استثمارية وسياحية جديدة في الطفيلة وعجلون ضمن اجتماعات وزارة الاستثمار بحضور النائب سليمان السعود وعدد من الوزراء رئيس مجلس الأعيان يدعو وسائل الإعلام لحماية اللغة العربية وتعزيز مكانتها وزير العدل يحاضر في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية

اكتشاف سبب إدمان بعض الناس على صور السيلفي

اكتشاف سبب إدمان بعض الناس على صور السيلفي

القلعة نيوز- إذا رأيت شخصا ما يلتقط صورة سلفي، فمن السهل أن تفترض أنه نرجسي. لكن دراسة جديدة تشير إلى أن هذا ليس هو الحال دائما.


بدلا من ذلك، يقول الباحثون إن صور السلفي قد تكون بمثابة وسيلة مساعدة لالتقاط المعنى الأعمق للحظات.

وأضاف الفريق أنه عندما نستخدم التصوير الفوتوغرافي من منظور الشخص الأول، نلتقط صورة للمشهد من منظورنا الخاص، فذلك لأننا نريد توثيق تجربة جسدية.

وقال المعد الرئيسي، زاكاري نيسي، الذي كان يعمل سابقا في جامعة ولاية أوهايو، ولكنه الآن باحث ما بعد الدكتوراه في جامعة توبينغن في ألمانيا: "في حين أن هناك في بعض الأحيان استهزاء بممارسات التقاط الصور في الثقافة الشعبية، فإن الصور الشخصية لديها القدرة على مساعدة الناس على إعادة الاتصال بتجاربهم السابقة وبناء قصصهم الذاتية".

وقالت ليزا ليبي، أستاذة علم النفس في جامعة ولاية أوهايو: "هذه الصور الشخصية يمكن أن توثق المعنى الأكبر للحظة. ليس هذا مجرد غرور كما يُعتقد".

وكجزء من الدراسة، أجرى الخبراء ست تجارب شملت 2113 مشاركا.

وفي إحداها، طُلب من المشاركين قراءة سيناريو قد يرغبون فيه في التقاط صورة، مثل يوم على الشاطئ مع صديق مقرب، وتقييم أهمية وجدوى التجربة.

وقال الباحثون إنه كلما زاد تقييم المشاركين لمعنى الحدث بالنسبة لهم، زاد احتمال قيامهم بالتقاط صورة مع أنفسهم فيها.

وفي تجربة أخرى، فحص المشاركون الصور التي نشروها على حساباتهم على "إنستغرام".

وأظهرت النتائج أنه إذا كانت الصورة تظهر المشارك في اللقطة، فمن المرجح أن يقولوا إن الصورة تجعلهم يفكرون في المعنى الأكبر للحظة.

وفي غضون ذلك، وجد الباحثون أن الصور التي تظهر كيف بدا المشهد من منظورهم البصري جعلتهم يفكرون في التجربة الجسدية.

ثم طلب العلماء من المشاركين مرة أخرى فتح أحدث مشاركة لهم على "إنستغرام" تظهر إحدى صورهم.

وسُئلوا عما إذا كانوا يحاولون التقاط المعنى الأكبر أو التجربة المادية للحظة.

وقالت ليبي: "وجدنا أن الناس لم تعجبهم صورتهم كثيرا إذا كان هناك عدم تطابق بين منظور الصورة وهدفهم من التقاط الصورة".

على سبيل المثال، قال الباحثون، إذا قالوا إن هدفهم هو التقاط معنى اللحظة، فإنهم أحبوا الصورة أكثر إذا تم التقاطها مع شخص ثالث، مع وجودهم في الصورة.

وقال نيسي: "هذا العمل يشير إلى أن الناس لديهم أيضا دوافع شخصية جدا لالتقاط الصور".

" ديلي ميل"