القلعة نيوز- إليكم مجموعة من الحكم والفوائد من أقوال السلف:
قال سلمة ابن دينار: "ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم، وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم." هذا القول يذكرنا بأهمية العمل الصالح في الدنيا لكي نجني ثماره في الآخرة.
قال عمر بن الخطاب: "أيها الناس احتسبوا أعمالكم، فإن من احتسب عمله، كتب له أجر عمله وأجر حسبته." هذا القول يشجعنا على حساب أعمالنا وتقدير ثوابها، وأن الله سيجازينا على ما نعمله.
سئل الإمام أحمد: "متى يجد العبد طعم الراحة؟" فأجاب: "عند أول قدم يضعها في الجنة." هذا القول يذكرنا بأهمية الاجتهاد والسعي في الطاعة، حيث أن الجزاء والراحة الحقيقية تكون في الآخرة.
قال ابن القيم: "نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب، فيتلمح البصير في ذلك عواقب الأمور." هذا القول يشدد على أهمية استخدام العقل في اتخاذ القرارات الصائبة وتجنب الانغراز في الشهوات الزائلة.
قال مالك ابن دينار: "اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة." يذكرنا هذا القول بأهمية الاستثمار في الطاعة والتقوى، حيث يحقق لنا النجاح والفوز في الدنيا والآخرة.
قال ابن مسعود: "من كان يحب أن يعلم أنه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن، فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله." هذا القول يشدد على أهمية حب الله والتمسك بكتابه المقدس، وأن محبة الله تتجلى في حب القرآن واتباعه.
قال ابن تيمية: "فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيا، وبستان العارفين." هذا القول يذكرنا بأن الرضا بقضاء الله وقدره هو سر السعادة والسلام في الدنيا.
قال ابن تيمية: "إذا أحسنت السَّرائر أحسنَ الله تعالى الظواهر." هذا القول يدعونا إلى تحسين سلوكنا وأعمالنا الخفية، حيث أن الله سيجعل ظواهر حياتنا تعكس خيرًا وبركة إذا كانت سرائرنا صالحة.
قال الصالحون: "كان السلف يعزون أنفسهم ثلاثة أيام إذا فاتتهم التكبيرة الأولى، وسبعًا إذا فاتتهم الجماعة... فكيف بنا اليوم!" هذا القول يذكرنا بأهمية الاجتهاد في أداء العبادات وعدم التساهل فيها.
قال أبو القاسم الحكيم: "من خاف من شيء هرب منه، ومن خاف من الله عز وجل هرب إليه." هذا القول يشجعنا على تقوية الخوف من الله واللجوء إليه في جميع الأحوال.
كان أبو ذر يقول: "إني لأحب الجوع والمرض والموت، لأني إن جِعت رقّ قلبي، وإذا مَرِضت خَفّ ذنبي، وإذا مِتُّ لقيتُ ربي." هذا القول يعكس رغبة السلف في التواضع والاعتراف بقوة الله واعتماده عليه.
قال سلمة ابن دينار: "ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم، وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم." هذا القول يذكرنا بأهمية العمل الصالح في الدنيا لكي نجني ثماره في الآخرة.
قال عمر بن الخطاب: "أيها الناس احتسبوا أعمالكم، فإن من احتسب عمله، كتب له أجر عمله وأجر حسبته." هذا القول يشجعنا على حساب أعمالنا وتقدير ثوابها، وأن الله سيجازينا على ما نعمله.
سئل الإمام أحمد: "متى يجد العبد طعم الراحة؟" فأجاب: "عند أول قدم يضعها في الجنة." هذا القول يذكرنا بأهمية الاجتهاد والسعي في الطاعة، حيث أن الجزاء والراحة الحقيقية تكون في الآخرة.
قال ابن القيم: "نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب، فيتلمح البصير في ذلك عواقب الأمور." هذا القول يشدد على أهمية استخدام العقل في اتخاذ القرارات الصائبة وتجنب الانغراز في الشهوات الزائلة.
قال مالك ابن دينار: "اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة." يذكرنا هذا القول بأهمية الاستثمار في الطاعة والتقوى، حيث يحقق لنا النجاح والفوز في الدنيا والآخرة.
قال ابن مسعود: "من كان يحب أن يعلم أنه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن، فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله." هذا القول يشدد على أهمية حب الله والتمسك بكتابه المقدس، وأن محبة الله تتجلى في حب القرآن واتباعه.
قال ابن تيمية: "فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيا، وبستان العارفين." هذا القول يذكرنا بأن الرضا بقضاء الله وقدره هو سر السعادة والسلام في الدنيا.
قال ابن تيمية: "إذا أحسنت السَّرائر أحسنَ الله تعالى الظواهر." هذا القول يدعونا إلى تحسين سلوكنا وأعمالنا الخفية، حيث أن الله سيجعل ظواهر حياتنا تعكس خيرًا وبركة إذا كانت سرائرنا صالحة.
قال الصالحون: "كان السلف يعزون أنفسهم ثلاثة أيام إذا فاتتهم التكبيرة الأولى، وسبعًا إذا فاتتهم الجماعة... فكيف بنا اليوم!" هذا القول يذكرنا بأهمية الاجتهاد في أداء العبادات وعدم التساهل فيها.
قال أبو القاسم الحكيم: "من خاف من شيء هرب منه، ومن خاف من الله عز وجل هرب إليه." هذا القول يشجعنا على تقوية الخوف من الله واللجوء إليه في جميع الأحوال.
كان أبو ذر يقول: "إني لأحب الجوع والمرض والموت، لأني إن جِعت رقّ قلبي، وإذا مَرِضت خَفّ ذنبي، وإذا مِتُّ لقيتُ ربي." هذا القول يعكس رغبة السلف في التواضع والاعتراف بقوة الله واعتماده عليه.