شريط الأخبار
مساعدات أوروبية جديدة للأردن بـ 500 مليون يورو الأمن يحذّر من المواكب تزامنا مع نتائج التوجيهي.. ورقباء بالزي المدني "صحة غزة": ارتفاع عدد شهداء المجاعة وسوء التغذية إلى 193 الاحتلال يبعد مفتي القدس ويصعد انتهاكاته في الضفة الوزير العويدي يوجه رسالة وداع: شهادة أمام الله المعايطة يفتتح المركز الأردني الدولي للحماية المدنية في مدينة الدفاع المدني التدريبية بلواء الموقر وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد ويوما طبيا مجانيا في لواء الحسينية وزير التربية يستعرض الاستعدادات اللازمة لإقامة البطولة العربية للرياضة المدرسية المومني يجدد رفض الأردن للاعتداءات المستمرة على قوافل المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة الجيش يضبط شخصًا حاول التسلل عبر الحدود الشمالية الوزراء الجدد يؤدون اليمين الدستورية امام الملك بعد الثانية ظهرا القلعة نيوز تكشف عن ملامح التعديل الوزاري على حكومة الدكتور جعفر حسَّان هيئة تنظيم الطاقة: لا تعديل على تعرفة الكهرباء والأسعار ثابتة منذ 2022 #عاجل علان : عروض وتنزيلات الذهب خداع وتضليل موجة حر شديدة تضرب الأردن بدءا من الجمعة 5 آلاف طبيب أردني بلا عمل أو تدريب 6.8 مليون دينار أرباح مجموعة الخليج للتأمين – الأردن للنصف الأول من عام 2025 افتتاح مؤتمر ومعرض "قرية الابتكار الأردنية" بلدية كفرنجة تباشر حملة تفتيش لضبط المحال غير المرخصة نقيب الصاغة يحذر المواطنين من العروض الوهمية على أسعار الذهب

5 سلوكيات شائعة بين مرضى السرطان وطرق التغلب عليها للوقاية

5 سلوكيات شائعة بين مرضى السرطان وطرق التغلب عليها للوقاية
القلعة نيوز:
تدور معرفتنا بالأمراض في الغالب حول عادات نمط الحياة والنظام الغذائي والنشاط البدنى ونادرًا ما نفكر في الصحة النفسية ودورها، وكشف الدكتور جابور ماتي، وهو طبيب كندي وخبير في الإجهاد والإدمان، عن 5 أنماط شخصية أو سلوكيات لاحظها لدى الأشخاص الذين أصيبوا بأمراض مزمنة وكذلك مرضى السرطان، بحسب موقع تايمز أوف انديا
وتشمل:

- تلبية الاحتياجات العاطفية للآخرين من خلال قمع احتياجاتك الخاصة
- التفانى الصارم مع الواجب والدور والمسؤولية
- قمع الغضب
- الاعتقاد بأنك مسؤول عن مشاعر الآخرين
- الاعتقاد بأنه لا ينبغي للشخص أن يخيب أمل الآخرين

إن إرضاء الناس وقمع عواطفك يشعران بعدم الضرر ولكن يمكن أن يكونا بوابة للمرض، حيث يعاني جسمك عندما تسكت مشاعرك، مما يتسبب في اختلال التوازن الذي يؤدي إلى المرض.

يمكن أن يؤثر القلق، عندما يكون مستمرًا وغير مُدار، بشكل كبير على الصحة البدنية، مما قد يؤدي إلى أمراض مزمنة. تؤدي استجابة الجسم للتوتر، الناتجة عن القلق، إلى إطلاق هرمونات مثل الكورتيزول والأدرينالين.

يمكن أن يؤدي أيضًا إلى الالتهاب، والذي ارتبط بحالات مثل أمراض القلب والسكري والتهاب المفاصل. يرتبط القلق أيضًا بآليات التكيف غير الصحية، مثل سوء التغذية، أو قلة ممارسة الرياضة، وكلها تساهم في حدوث مشكلات صحية مزمنة بمرور الوقت.

يمكن أن يساهم القلق غير المعالج في تطور الأمراض المزمنة وتقدمها من خلال التأثير على قدرة الجسم على إدارة التوتر والحفاظ على التوازن وشفاء نفسه.