شريط الأخبار
من جبل قاسيون الرئيس الشرع يوجه رسالة للشعب السوري الملك وولي العهد يباركان للمغرب ويشكران قطر على حسن التنظيم حماس تتوقع من محادثات ميامي وضع حد "للخروقات" الإسرائيلية حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد في لواء بني عبيد العياصرة يرعى حفل توزيــع جوائــز مسابقــة الإبــداع الطفولــي 2025. الأرصاد: مدى الرؤية في رأس منيف أقل من 100 متر بسبب الضباب وزير الخارجية الأميركي: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

5 سلوكيات شائعة بين مرضى السرطان وطرق التغلب عليها للوقاية

5 سلوكيات شائعة بين مرضى السرطان وطرق التغلب عليها للوقاية
القلعة نيوز:
تدور معرفتنا بالأمراض في الغالب حول عادات نمط الحياة والنظام الغذائي والنشاط البدنى ونادرًا ما نفكر في الصحة النفسية ودورها، وكشف الدكتور جابور ماتي، وهو طبيب كندي وخبير في الإجهاد والإدمان، عن 5 أنماط شخصية أو سلوكيات لاحظها لدى الأشخاص الذين أصيبوا بأمراض مزمنة وكذلك مرضى السرطان، بحسب موقع تايمز أوف انديا
وتشمل:

- تلبية الاحتياجات العاطفية للآخرين من خلال قمع احتياجاتك الخاصة
- التفانى الصارم مع الواجب والدور والمسؤولية
- قمع الغضب
- الاعتقاد بأنك مسؤول عن مشاعر الآخرين
- الاعتقاد بأنه لا ينبغي للشخص أن يخيب أمل الآخرين

إن إرضاء الناس وقمع عواطفك يشعران بعدم الضرر ولكن يمكن أن يكونا بوابة للمرض، حيث يعاني جسمك عندما تسكت مشاعرك، مما يتسبب في اختلال التوازن الذي يؤدي إلى المرض.

يمكن أن يؤثر القلق، عندما يكون مستمرًا وغير مُدار، بشكل كبير على الصحة البدنية، مما قد يؤدي إلى أمراض مزمنة. تؤدي استجابة الجسم للتوتر، الناتجة عن القلق، إلى إطلاق هرمونات مثل الكورتيزول والأدرينالين.

يمكن أن يؤدي أيضًا إلى الالتهاب، والذي ارتبط بحالات مثل أمراض القلب والسكري والتهاب المفاصل. يرتبط القلق أيضًا بآليات التكيف غير الصحية، مثل سوء التغذية، أو قلة ممارسة الرياضة، وكلها تساهم في حدوث مشكلات صحية مزمنة بمرور الوقت.

يمكن أن يساهم القلق غير المعالج في تطور الأمراض المزمنة وتقدمها من خلال التأثير على قدرة الجسم على إدارة التوتر والحفاظ على التوازن وشفاء نفسه.