شريط الأخبار
وفيات الأردن ليوم الأحد 23-11-2025 حادث غريب في سماء أمريكا: طائرة ركاب تصطدم بمنطاد طقس عادة بسيطة تساعد على خفض ضغط الدم أسباب الحكة الجلدية.. متى تكون علامة مرضية وكيفية علاجها؟ فوائد مذهلة لإضافة الفلفل الأسود للكركم .. اكتشفها فوائد وأضرار الشاي الأخضر.. مشروب سحري أم خطر محتمل؟ مشروبات تعزز الكولاجين لدعم صحة بشرتك وشعرك ومفاصلك أفضل ألوان البلاشر لإبراز جمال البشرة السمراء ساندويش فرانسيسكو باللحم طريقة عمل دبس التمر الأصلي مشروبات تعزز الكولاجين لدعم صحة بشرتك وشعرك ومفاصلك هو مليونير مصري.. هل تزوجت الإعلامية رضوى الشربيني سراً؟ 390 لاعبة يشاركن ببطولة المراكز للجمباز بالأسماء .. فاقدون لوظائفهم في وزارة الصحة الأرصاد الجوية: طقس معتدل الأحد وحالة عدم استقرار الإثنين مساءً بالأسماء .. فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة اليوم بالأسماء .. مؤسسات حكومية تدعو مرشحين لاجراء المقابلة الشخصية بدء استقبال طلبات التوظيف لأبناء المتقاعدين العسكريين اليوم -رابط ارتفاع عدد الأحداث المستفيدين من التدابير غير السالبة للحرية إلى 3182 خلال 2024 "وزير الثقافة" يكشف عن الهوية البصرية لقرى الكرك " ذات راس " - فيديو

الشهوان يكتب: جلالة الملك يُلبّي نداء الضمير )

الشهوان  يكتب: جلالة الملك يُلبّي نداء الضمير )
القلعة نيوز:

محمد نوفان الشهوان

ألقى جلالة الملك خطاباً اليوم في البرلمان الأوروبي عبّر فيهِ عن إستيائه و غضبه مما يحدث في غزه و إنتهاك اسرائيل لجميع المواثيق و القوانين الدولية ، منذُ خمس سنوات في خطاب سابق قالَ جلالة الملك و حذّر بإنهُ يجب إنهاء هذا الصراع قبلَ أن تتوسع رُقعتهِ و يمتد أكثر و اليوم عادَ مجدداً ليُبين بإنَّ ما يحدث سيتوسع أكثر فأكثر و سيُهدد جميع شعوب المنطقة و أوضحَ بإنَّ العالم كلهُ خذلَ غزه ، من ناحية أُخرى يُمكننا القول بإنهُ لا يجوز استمرار هذا الصراع الوجودي الذي يُهدد وجود عدد كبير من شعوب العالم و أمنهم و استقرارهم ، جلالة الملك يؤكد بكلِّ مره بإنهُ يجب أن نلجأ للسلام و الدبلوماسية ليسَ للحروب و العنف بالوقت الذي لا تُريد فيه إسرائيل السلام ،

الحرب الإيرانية الإسرائلية لا يجب أن تستمر و تتوسع أكثر بالرغم بأنني على يقين أن ما يحدث هو نتيجة غطرسة هذا الإحتلال الذي خرقَ جميع الأعراف و القوانين الدولية و هو من بدأَ في شيطنة العالم لبدأ الصراعات و النزاعات إن كانت السياسية أو حتى الوجودية و العقائدية لكن كما نقولُ دائماً من أَمِنَ العقاب أساءَ الأدب و ليسَ بغريب الغطرسه التي يقوم بها هذا الإحتلال عندما لا يرى العالم يُعاقبهُ أو حتى يجعلهُ خاضعاً للمواثيق و القوانين الدولية ، يجب على العالم ينظر الى التطرف الذي يقومُ فيه هذا الإحتلال المُتغطرس و المُتعطش لكل أساليب العنف و الدمار الذي يُنافي جميع القيّم الإنسانية ،

يوماً بعدَ يوم يُثبت جلالة الملك بإنهُ يملك بُعد نظر في المشهد السياسي و أنهُ لا يُريد للعالم أو للمنطقة سوى العيش بسلامٍ و آمان و هذا ما عاهدناه بهِ فالأردنيون أحبّوه و بايعوه لأنهم يروا فيهِ قائداً مُخلصاً لهم و لوطنهم مُدافعاً عن قضايا أُمتيّه العربية و الإسلاميه ..