شريط الأخبار
سفيرة فلسطين في والاتحاد الأوروبي تلتقي رئيس جامعة بروكسل الحرة الهولندية بلدة بالضفة الغربية تتحول "لسجن كبير" بعد أن أحاطتها إسرائيل بسياج وزير دفاع الاحتلال : نعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدنا عاجل : لماذا لا يرشح وزير الخارجية الأردني ايمن الصفدي امينا عاما لجامعة الدول العربية الشرطة البريطانية تعتقل نحو 2000 شخص في حملة صارمة ضد المخدرات البرلمان العربي يدعو للاستثمار في الشباب العربي لمواجهة التحديات بلدية غزة: استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يفاقمان الكارثة الإنسانية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إسقاط طائرة مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي شمالي العراق الإمارات: الاستفزازات الإسرائيلية انتهاك صارخ للشرعية الدولية الأمم المتحدة: القانون الدولي والميثاق يتعرضان للأنتهاك أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق اليوم وغدا انطلاق الليالي الصيفية الساحرة في نادي مدينة الأمير محمد للشباب هزة أرضية تضرب محافظة أربيل شمالي العراق أمام دولة الرئيس .. النائب العموش: مركز صحي في الزرقاء آيل للسقوط.. ووزير الصحة "ينام في العسل" بحضور عشائري كبير ... القلاب والفايز والزبن يُنزلون راية الفتنة ويُعلون راية الصلح بين السعايدة والبقور اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني

لا غريب على جهاز دائرة المخابرات العامة

لا غريب على جهاز دائرة المخابرات العامة
القلعة نيوز - ابراهيم الحوري

في الصباح الباكر ،من كُل يوم ،أتصفح المواقع الإخبارية ،لقراءة الاخبار ،وإذ بخبر لفت انتباهي ،وهو جهاز دائرة المخابرات العامة ،يُلقي القبض على جماعة إرهابية، كانت تُريد شن هجوم إرهابي على السفارة الأميركية ، وديننا الحنيف وهو الإسلام يقول في كتاب الله عز وجل ،لكم دينكم، وفي دين.

طالما كانت أيدي الغدر ،تُريد أن تقتل ،وتُريد شن ،عمليات مسلحة إرهابية ، إلا أن جهاز دائرة المخابرات العامة ،لا يغفل على ذلك ،وذلك بوجود أعيُن له ،في كل مكان.

نعم يا وطني جهاز دائرة المخابرات العامة ، هو جهاز من أبناء هذا الوطن ،ولا غريب على أن يُلقي في كل مرة ،على فئات ،لا علاقة لها بالدين ،ولا علاقة لها بالتسامح ،وإنما همها الأساس قتل ،وزرع الرعب، والذعر ،في كل مكان.

من يذكر حادثة الشهيد سائد المعايطه ،يذكر حينها أن سائد المعايطه، نذر نفسه ،من أجلنا نحن أبناء هذا الوطن ،ومن يذكر الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم في حادثة السلط ،يذكر حينها ،قد قدموا أرواحهم من أجلنا نحن الأردنيين.

وفي الحقيقة ذاتها ، هذا الوطن لنا نحن الأردنيون ،وفي الحقيقة ذاتها جميعنا، نحن الأردنيون مع جهاز دائرة المخابرات العامة ؛لأن جميع أفراده من ضباط ،ومن رتب ،جميعهم هم العين التي لا تنام ،في سبيل أن يكون الوطن خالي من شوائب الإرهابيين ،عاش هذا جهاز دائرة المخابرات العامة ،عاش جهاز دائرة المخابرات العامة ، الجهاز ،عاش جهاز دائرة المخابرات العامة ، ويسقط من يكره هذا الجهاز ،فليسقط ،فليسقط.