شريط الأخبار
إصابة 3 اشخاص إثر مشاجرة بمنطقة الصويفة والامن يباشر التحقيقات مصرع 24 شخصا بسيول في ولاية تكساس الأميركية وزير الداخلية: قرابة 97 ألف لاجئ سوري عادوا من الأردن إلى بلادهم منذ بداية العام روسيا: إلغاء ضريبة تصدير القمح بشكل كامل شهداء وجرحى بمجازر بعدة مناطق بقطاع غزة وزارة التربية: 706 مخالفات بحق طلبة التوجيهي هل يغادر رئيس الجامعة الأردنية موقعه قريبا ؟ صادرات" صناعة عمان " تكسر حاجز الـــ 3 مليارات دينار بالنصف الأول للعام الحالي أسعار الذهب ترتفع 30 قرشا في الأردن اليوم السبت الوضع لم يتضح بعد..... الناشط أنس العزازمه يدخل القفص الذهبي برعاية وزير الثقافة.. نقابة الفنانين الأردنيين تحتفل بالأعياد الوطنية على المدرج الروماني ( شاهد بالصور ) 9 ملايين وثيقة أردنية يحميها مركز التوثيق الملكي منذ نشأته قبل 20 عامًا وزير الخارجية السعودي: الأولوية الآن هي التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة الشيباني خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي : سوريا ستعمل مع واشنطن لرفع العقوبات منها "قانون قيصر" اندلاع حريق كبير بين مشروع دمر وقصر الشعب في دمشق مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخرين جنوب غزة "الأميرة غيداء طلال" تؤكد مركز الحسين للسرطان يواصل رعايته لمرضى السّرطان من غزة الاحتلال يصدر أوامر إخلاء قسري لمناطق في خان يونس إيرلندا تعلن عن 4 ملايين يورو لدعم تعليم الأطفال في فلسطين

اكتشاف جديد سيغير معادلة كورونا

اكتشاف جديد سيغير معادلة كورونا
القلعة نيوز:عبر كبار خبراء الصحة العامة في الولايات المتحدة الأميركية عن قلقهم من اختبارات فيروس كورونا المستجد الحالية، والتي تشخص أعدادا هائلة من مصابين قد يحملون كميات ضئيلة جدا من الفيروس لا تشكل خطرا على حاملها أو على الآخرين.

ووفق تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز،" فإن الاختبارات الحالية "حساسة" و قد ترصد حتى آثار الفيروس غير الضارة في الجسم.

والاختبار التشخيصي الأكثر استخداماً حاليا لكشف كورونا، يسمى اختبار PCR، وهو يوفر إجابة بسيطة بنعم أم لا دون تفاصيل.

وتشير الصحيفة إلى أن هناك اختبارات PCR مماثلة لفيروسات أخرى تقدم بعض التفاصيل، كنسبة الفيروس في جسم المريض وهل هي معدية أم لا.

ويرى الخبراء أن جواب "نعم أم لا" الذي تقدمه اختبارات كورونا الحالية غير كاف، إذ أن كمية الفيروس الموجودة في جسم المصاب هي التي يجب أن تحدد مصير المريض.

ويتم اختبار الفيروس عبر مسحات الأنف، و عند فحص أي شخص قد تكفي مسحة واحدة من أنفه لاكتشاف الفيروس، فيما يتطلب الأمر أكثر من مسحة لاكتشاف الفيروس لدى آخرين.

وكلما ارتفع عدد المسحات المطلوبة لاكتشاف الفيروس لدى شخص ما، أظهر ذلك أن كمية الفيروس قليلة في جسمه، لذلك يقترح الخبراء تحديد عتبة لعدد المسحات التي تجعل من الشخص مصابا وناقلا لعدوى الفيروس.

ويستمر فيروس كورونا في الانتشار في جميع بلدان العالم، وسُجّلت رسميّاً أكثر من 24 مليونا و509 آلاف و180 إصابة بالفيروس منذ بدء تفشيه، تعافى منهم حتى اليوم 15 مليونا و772 ألف شخص على الأقل.

ولا تعكس هذه الأرقام إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات، إذ لا تجري دول عدة فحوصا إلا للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع مخالطي المصابين، تضاف إلى ذلك محدودية إمكانات الفحص لدى عدد من الدول الفقيرة.

وأودى فيروس كورونا المستجدّ بحياة ما لا يقلّ عن 832 ألفا و336 شخصاً في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية ديسمبر.