شريط الأخبار
"جرش 39": فرقة نادي الجيل للفلكلور الشركسي تقدم استعراضا فنيا "أرسم وطنك الأردن".. معرض فني في سمبوزيوم مهرجان جرش لقاء وطني عشائري .. الشيخ علي الزيدان الحنيطي يقيم مأدبة عشاء بحضور رئيس مجلس النواب ومستشار شؤون العشائر .. فيديو وصور مالطا تعلن عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أيلول مؤتمر حل الدولتين: 15 شهرًا إطار زمني لتحقيق الدولة الفلسطينية الرواشدة : العلاقات الثقافية الأردنية العُمانية لها ارث تاريخي مصادر: واشنطن تضغط على لبنان لإصدار قرار رسمي ينزع سلاح حزبالله الاستخبارات الروسية: أميركا وبريطانيا تبحثان آفاق استبدال زيلينسكي تل أبيب ردًا على بريطانيا: مكافأة لحماس الملك يهنئ العاهل المغربي بذكرى الجلوس على العرش وزير الخارجية يثمن اعلان بريطانيا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية الأردن يرحب بإعلان رئيس الوزراء البريطاني عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية السفير العضايلة يلتقي رئيس جامعة القاهرة ويحضر تخريج الطلبة الأردنيين بكلية طب الأسنان الملك يعود إلى أرض الوطن وزير الخارجية يؤكد أهمية مؤتمر حل الدولتين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني ترحيب فرنسي بإعلان بريطانيا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية "الجرائم الإلكترونية" تحذر من حسابات تستخدم الذكاء الاصطناعي لانتحال صفة شخصيات عامة بيب غوارديولا يوجه رسالة مؤثرة للعالم بسبب فلسطين صندوق النقد الدولي يرفع توقعات النمو العالمي لـ2025 مع تحذيرات من مخاطر تصريح ماكرون حول أوكرانيا يتسبب بموجة غضب في فرنسا

بيرو.. حل لغز عمره 13 مليون سنة

بيرو.. حل لغز عمره 13 مليون سنة


القلعة نيوز-

توصل عالم الحفوريات الأرجنتيني فرنسوا بوجوس والباحث في مختبر العلوم البيولوجية بجامعة "كاييتانو هيريديا” في بيرو رودولفو سالاس جيسموندي، إلى حل لغز أرّق الباحثين لسنوات طويلة.

وبدأت القصة قبل نحو 16 عاما عندما عثر بوجوس على عظام لحيوان الكسلان على ضفاف نهر نابو شمال شرقي بيرو، تعود إلى 13 مليون سنة مضت، وكانت تظهر عليها علامات لـ46 عضة.

لم يتضح على الفور ما الذي ترك هذه العلامات على عظام الكسلان، ولكن في السنوات التي تلت اكتشاف بوجوس توصل الباحثون إلى أن البحيرات والمستنقعات في الفترة التي عاش فيها هذا الحيوان كانت وفيرة بالتماسيح، حيث كان يعيش ما يصل إلى 7 أنواع معا في ذلك الوقت.

هذا الاكتشاف أوحى إلى بوجوس بفكرة أن يكون أحد التماسيح هو الذي تسبب في إحداث هذه العلامات، فقاده ذلك إلى التعاون العام الماضي مع سالاس جيسموندي، بحثا عن الجاني الذي تم الكشف عنه في دراسة حديثة.

وفي رحلتهما للبحث عن الجاني، استبعد الاثنان الحيوانات المفترسة الأخرى التي عاشت في مستنقعات ما قبل التاريخ في بيرو، وكانت كل الأدلة تدين التمساح "بوروصوروس”، وهو عملاق يمكن أن يصل طوله إلى 10 أمتار، وتقدر قوة عضته بـ6.3 طن مترية.

وقال سالاس جيسموندي في تقرير نشره على موقع "لايف ساينس”: "كانت أسنان وتشريح بوروصوروس تتطابق تماما مع علامات العض”.وأضاف: "من المرجح أن الهجوم حدث في ومضة، وكانت معظم شواهد العض على عظم الكسلان عبارة عن حفر وعلامات ضحلة، لكن العلامات الأكبر التي اخترقت عظم الساق تشير إلى أن فم بوروصوروس أغلق على ساق الكسلان، ما تسبب في أضرار جسيمة له”