شريط الأخبار
الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي فعاليات في عجلون تعبر عن اعتزازها بمناسبة عيد الجلوس الملكي

بيرو.. حل لغز عمره 13 مليون سنة

بيرو.. حل لغز عمره 13 مليون سنة


القلعة نيوز-

توصل عالم الحفوريات الأرجنتيني فرنسوا بوجوس والباحث في مختبر العلوم البيولوجية بجامعة "كاييتانو هيريديا” في بيرو رودولفو سالاس جيسموندي، إلى حل لغز أرّق الباحثين لسنوات طويلة.

وبدأت القصة قبل نحو 16 عاما عندما عثر بوجوس على عظام لحيوان الكسلان على ضفاف نهر نابو شمال شرقي بيرو، تعود إلى 13 مليون سنة مضت، وكانت تظهر عليها علامات لـ46 عضة.

لم يتضح على الفور ما الذي ترك هذه العلامات على عظام الكسلان، ولكن في السنوات التي تلت اكتشاف بوجوس توصل الباحثون إلى أن البحيرات والمستنقعات في الفترة التي عاش فيها هذا الحيوان كانت وفيرة بالتماسيح، حيث كان يعيش ما يصل إلى 7 أنواع معا في ذلك الوقت.

هذا الاكتشاف أوحى إلى بوجوس بفكرة أن يكون أحد التماسيح هو الذي تسبب في إحداث هذه العلامات، فقاده ذلك إلى التعاون العام الماضي مع سالاس جيسموندي، بحثا عن الجاني الذي تم الكشف عنه في دراسة حديثة.

وفي رحلتهما للبحث عن الجاني، استبعد الاثنان الحيوانات المفترسة الأخرى التي عاشت في مستنقعات ما قبل التاريخ في بيرو، وكانت كل الأدلة تدين التمساح "بوروصوروس”، وهو عملاق يمكن أن يصل طوله إلى 10 أمتار، وتقدر قوة عضته بـ6.3 طن مترية.

وقال سالاس جيسموندي في تقرير نشره على موقع "لايف ساينس”: "كانت أسنان وتشريح بوروصوروس تتطابق تماما مع علامات العض”.وأضاف: "من المرجح أن الهجوم حدث في ومضة، وكانت معظم شواهد العض على عظم الكسلان عبارة عن حفر وعلامات ضحلة، لكن العلامات الأكبر التي اخترقت عظم الساق تشير إلى أن فم بوروصوروس أغلق على ساق الكسلان، ما تسبب في أضرار جسيمة له”