شريط الأخبار
الموعد والقنوات الناقلة لمباراة مصر وأيسلندا في مونديال كرة اليد بوتين يعلن ارتفاع عائدات روسيا غير النفطية بنسبة 26% في عام 2024 إسرائيل تعرض تسليم أسلحة روسية استولت عليها من غزة ولبنان إلى أوكرانيا سلوت يؤكد إصابة نجم ليفربول في لقاء ليل وزير المالية السعودي: سجلنا عوائد بنحو 200 دولار لكل دولار تم إنفاقه علييف يتهم بايدن بالتحيز ضد أذربيجان كيلور نافاس ينتقل إلى الدوري الأرجنتيني الحنيطي يزور الكتيبة الخاصة /٧١ ويؤكد القوات الخاصة تحظى باهتمام ورعاية ملكية سامية مستمرة وزير الداخلية: كثير من الموقوفين إداريا بسبب "عقوق الوالدين" الأمم المتحدة: خطر تقسيم سوريا لا يزال قائماً وزير الدفاع السوري: نعمل لمنع اندلاع حرب أهلية العين الملقي : العلاقات الأردنية المصرية تاريخية يحتذى بها بين الدول في التعاون العربي المشترك الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي

دراسة: الطفل الذي يتمتع بدعم الوالدين المركّز يكون أكثر تميزاً

دراسة: الطفل الذي يتمتع بدعم الوالدين المركّز يكون أكثر تميزاً

غالباً ما يضع الآباء اللوم على المدرسين، فهم الذين لا يجيدون إدارة دفة التعليم، إذا فشل الابن أو الابنة، مع الثقل الأكبر الذي يقع على الآباء في البيت، فهم الذين يتوجب عليهم العمل مع المدرسة، جنباً إلى جنب، كما أوصت العديد من المؤسسات البارزة مثل جامعة ليستر وهارفارد. حيث ثبت أن الطفل الذي يتمتع بدعم الوالدين المركّز يكون أكثر تميزاً، وفيما يلي استراتيجيات، يدلكم عليها الدكتور محمد بن جرش، كاتب وباحث إماراتي، على الآباء أن يتبعوها؛ ليحققوا أكبر قدر من النجاح في مسيرة ابنهم التعليمية:


1. ادفعوا الطفل للقراءة بمتعة


ربما تكون القراءة أهم مفتاح للتعلم. ساعدا طفلكما على أن يصبح قارئًا نهمًا من خلال البحث عن مواضيع تهمه. اجعلا قراءة الأسرة بأكملها أسلوب حياة. وذلك في أقرب وقت ممكن. فعدم اتباع هذه النصيحة سابقاً لا يعني إهمالها لاحقاً.


2. شاركاه حياته المدرسية

تحدثا مع الطفل يوميًا عن المدرسة والحياة بشكل عام. ساعداه في العثور على نقاط القوة ومواهبه التي عليه العمل عليها، وشجعاه على الإبداع. وتواصلا مع المعلمين بشكل دائم عندما يكون لديكما سؤال أو استفسار.


3. طورا من شخصيته
كيف يتم ذلك؟ من خلال التركيز على عاداته وتغذيته التي تؤدي إلى النجاح وشدة الانتباه، والاستماع، والتنظيم، والسلوك الجيد، والمشاركة، وحسن التوقيت. ولعل الأهم هو عادة احترام الكبار والأقران والنفس. ابحثا عن مواضيع عن "دعم عادات الأطفال"، فهناك موارد لا حصر لها عبر الإنترنت.


4 – شاركاه هواياته الفنية

قال توماس ميرتون: "يتيح لنا الفن أن نجد أنفسنا ونفقد أنفسنا في نفس الوقت"! فمن خلال مشاركة الطفل مختلف الفنون مثل الشعر والموسيقى، فإنكما تساعدانه في تطوير إنسانيته بطرق عميقة، مع تكريس الرقة وحب الجمال في نفسه.


6. استفيدا من التكنولوجيا

التكنولوجيا هي شريان العصر، لكن عليكما الاختيار، فقللا من الوسائط التي تضيع الوقت. وبدلاً من ذلك، شجعا طفلكما على استخدام الموارد التي تسرّع التعلم.

7. عيشا حياة متوازنة

أي اتبعا أسلوب حياة في الغذاء واللياقة البدنية وأخذ قسط من الراحة. فهذه الأمور تساعد الطفل على فهم القيمة الغنية للهوايات والرياضة والاهتمامات الأخرى. عندما تعتنيان بنفسيكما، يصبح من الأسهل رعاية طفلكما.
فتبني هذه الممارسات المهمة في الحياة المنزلية يوفر أساسًا للتعلم الذي يوجه الطفل حتماً إلى النجاح في المدرسة والتعلم مدى الحياة. وفي النهاية استفسرا عن أي مشكلة تواجهه من المدرسة.