شريط الأخبار
لاعبتان تتسببان في إقصاء منتخب من بطولة العالم لكرة الطائرة لأول مرة منذ سنوات.. قرار هام بشأن الدولار في مصر "سي بي إس": الولايات المتحدة تبحث عن مكان لعقد لقاء يجمع بوتين وترامب وزيلينسكي مصر.. رد فعل وزارة الرياضة والشباب على عقوبة نادي الزمالك بعد شتم زيزو قيمة Ethereum تتجاوز 4700 دولار لأول مرة منذ ديسمبر 2021 رئيسة المفوضية الأوروبية تنشر تصريحا غريبا بعد محادثاتها مع زيلينسكي وقادة غربيين بعد تغريدة محمد صلاح.. "يويفا" يطلق مبادرة إنسانية لمساندة أطفال غزة لجان وكتل نيابية: الأردن عصي على أوهام نتنياهو وسيبقى سندًا لفلسطين الأردن ردًا على تصريحات نتنياهو : أوهام عبثية تهدد سيادة الدول الأرصاد: غيوم ركامية تثير الغبار في وسط وجنوب المملكة الطاقة: 87% نسبة استبدال العدادات الذكية على مستوى الأردن تنظيم الطاقة: لا انقطاعات واسعة للتيار الكهربائي وزير المياه يتفقد مرافق للتزويد المائي الامن ينفذ حملات أمنيّة ويلقي القبض على مروجين وتجّار للمخدرات رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يكرّم خريج كلية الطب قصي العناسوة الحنيطي يستقبل قائد الحرس الوطني لولاية كولورادو العيسوي يلتقي متقاعدين عسكريين ووفدًا قانونيًا الرواشدة يرعى انطلاق مشروع “تفعيل الفنون الأدائية ومسرح الشباب الهواة” في الطفيلة أنظمة جديدة لـ "الاعتماد وضمان الجودة" و"صندوق المعونة" و"البحث العلمي" الحكومة توافق على تمويل أوروبي بقيمة 500 مليون يورو

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

مُسخت ساقاها إلى حصان ونبت لها ذيل لأنها خانت زوجها.. ما الحقيقة؟

القلعة نيوز: انتشر في الشبكة العنكبوتية مقطع فيديو لامرأة قيل إنها من تنزانيا وقد مسخت أرجلها كما في الصورة، ونبت لها ذيل لأنها، بحسب الرواية، خانت زوجها.

ويزعم أن المرأة بعد خيانتها الزوجية تحولت إلى "نصف حصان"، إلا أنه تبين أن الأمر لا يتعدى كونه مسرحية هزلية شارك فيها عدد كبير من الناس.

ومن خلال التدقيق في الفيديو والصور، يمكن أولا التأكد من أن الأرجل ليست لحصان لكونها رفيعة وقد تعود لماعز، أما تفسير اهتزاز الذيل الذي يظهر في مقطع الفيديو، فالأمر لا يحتاج إلى أكثر من خيط صيد رفيع يتم التحكم به من بعد، لتنطلي الحيلة على البسطاء.

وما يثبت أيضا "مسرحية المشهد وهزليته" أن المرأة "المسكينة" جالسة بثبات ولا تقوم بأي حركة، وكذلك ساقاها "الجديدان"، كما أن فستانها يغطي بما يكفي الساقين "الدخيلين" حتى لا تظهر نهاياتهما.

مثل هذه الظواهر تبرز بين الحين والآخر على مر الزمن، وهي تعكس شغف الإنسان بالمعجزات والخوارق، حتى أن البعض يستميت في اختلاقها ويتعب في التحضير لها لإقناع البسطاء.

ومن أمثلة ذلك أن امرأة اشتهرت في أوروبا في القرون الوسطى بادعائها "تصوروا"؟ أنها تلد في كل يوم أرانب!

وكانت تستعرض أمام الناس مهاراتها في ولادة الارانب حتى أن الكثيرين في ذلك الوقت صدقوها. لكن حين وضعت المرأة في زنزانة بعد تفتيشها ومنعت عنها الزيارة، فقدت قدرتها على ولادة الأرانب وانقطع الحبل السري للكذب.