شريط الأخبار
ما هو القادم الآن بخصوص محمد صلاح؟.. خبير في سوق الانتقالات يجيب لندن تستثني عمليات "روس نفط" في مشروع ضخم في مصر من العقوبات بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام سرا.. نجم يلعب دور "بابا نويل" في شوارع مانشستر الملك يهنئ المسيحيين بالأردن وفلسطين والعالم بالأعياد المجيدة الأردنيون يتحضّرون لدعم منتخب النشامى في نهائي كأس العرب الشموسة تطيح بمديرة المواصفات والمقاييس عبير الزهير رئيس الوزراء يعقد اجتماع متابعة للوقوف على النتائج الأوليَّة لتقرير فحوصات الجمعيَّة العلميَّة الملكيَّة حول موضوع مدافئ الغاز التي تسبَّبت بحالات وفاة واختناق القوات المسلحة تستأنف عمل المستشفى الميداني الأردني في تلّ الهوا شمال غزة الأشغال: جاهزية عالية وتعامل فوري مع بلاغات المواطنين خلال المنخفض الجوي قرارات مجلس الوزراء ( تفاصيل ) سلامي: أنا قائد المنتخب الأردني أسعى للتتويج ولا أحد يشكك بأمانتي إسرائيل تمنع أعضاء في البرلمان الكندي من دخول الضفة عبر الأردن الخوالدة: شكرا للنشامى وزارة الاستثمار تكشف بالفيديو أبرز الحوافز والإعفاءات أمام المستثمرين طقس بارد وأمطار رعدية وتحذير من السيول جنوبا اليوم منتخب النشامى يبحث عن لقب تاريخي أمام المغرب في نهائي كأس العرب غدا الملكية الأردنية: 8 رحلات إضافية إلى الدوحة دعما للمنتخب الوطني النائب عياش يطالب وزير التربية بتأجيل أقساط طلبة الجامعات الضمان الاجتماعي: رواتب المتقاعدين في البنوك الاثنين المقبل

قطيشات يكتب كُلِّيَّةُ الْأَعْمَالِ جَامِعَةُ الْبَلْقَاءِ تَمْلِكُ الْإِرَادَةَ وَالرُّؤْيَةَ

قطيشات يكتب كُلِّيَّةُ الْأَعْمَالِ جَامِعَةُ الْبَلْقَاءِ تَمْلِكُ الْإِرَادَةَ وَالرُّؤْيَةَ
خليل قطيشات
القلعة نيوز- رَاسِيَةٌ وَرَاسِخَةُ إنْجَازَاتٍ كَثِيرَةٍ.. وَنَجَاحَاتٌ عَدِيدَةٌ فَالتَّعْلِيمُ جَوَاهِرُ الْعَطَاءِ .. تَمْلِكُ الْإِرَادَةَ وَالرُّؤْيَةَ فِي مُخْتَلِفِ الْمَجَالَاتِ . .. وَتَتَحَرَّكُ بِذَكَاءِ عَلِى كُلِّ الْمَحَاوِرِ.. تُبْدَعُ فِي الدَّاخِلِ.. وَتَتَأَلَّقُ فِي الْخَارِجِ.
كُلِّيَّةٌ قَادِمَةٌ إِلَيَّ الْمَقَاعِدُ الْأَمَامِيَّةِ فِي مَقْصُورَةِ الْكَبَارِ فِي مُوَاصَلَةَ مَسِيرَةِ التَّطَوُّرِ وَالْبِنَاءِ.. عَنْ جَدَارَةٍ وَاسْتِحْقَاقٍ بِحُكْمِ الْإِنْجَازَاتِ لِلمُسْتَقْبَلٍ.. وَالْحَاضِرِ.. وَالْحِكْمَةِ وَالرُّؤْيَةِ وَالْإِرَادَةِ وَالْإِصْرَارِ الَّذِي يُدَارُ بِهِ مَشْرُوعُ بِنَاءِ كُلِّيَّةٍ حَدِيثَةٍ.. .تَرْسِيخَ مَبَادِئِ وَقِيَمِ وَقَوَاعِدِ الْحَاضِرِ وَالْمُسْتَقْبَل مَعَ الِاسْتِثْمَارِ فِي رأس الْمَالِ الْبَشَرِيِّ تُدْرِكُ الْعَمْدُهُ وَ تَسْعَى لِلنُّهُوضِ بِرِسَالَتِهَا لِإِعْدَادِ جِيلٍ وَاعِدٍ مِنْ الْكَوَادِرِ الْوَطَنِيَّةِ الْمُسَلَّحَةِ بِالْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ، الَّتِي جَعَلَتْ مِنْ الْجَامِعَةِ صَرْحًاً عَالَمِيًّا شَامِخًاً يُشَارُ لَهُ بِالْبَنَانِ .. تُدْرَكُ نِقَاطُ الضَّعْفِ.. وَتَعِي نِقَاطَ الْقُوَّةِ. تَسْعَى لِتَحْوِيلِ الضَّعْفِ إِلَيَّ قُوَّةً.. وَتَعْظِيمِ النِّقَاطِ الْإِيجَابِيَّةِ مَعَ وُجُودِ نَكْهَةٍ خَاصَّةٍ وَخُصُوصِيَّةٍ فَرِيدَةٍ لِهَذَا الْعَصْرِ.. تَتَّسِمُ بِالنُّضْجِ وَالِانْفِتَاحِ وَقِرَاءَةِ الْمَاضِي وَتَلَاشِي الْأَخْطَاءِ وَالِاسْتِفَادَةِ مِنْ الْعِبَرِ وَالدُّرُوسِ وَالْقَرَارَاتِ الْمَدْرُوسَةُ
لَا يَمُرُّ يَوْمٌ إِلَّا وَتَشْهَدُ الْعُمْدَةُ مُوَاكَبَةَ التَّطَوُّرِ السَّرِيعِ بِمَزِيدٍ مِنْ الْكَفَاءَةِ وَالتَّقَدُّمِ.. وَمُمَارَسَاتٍ تَتَعَدَّدُ وَتَتَنَوَّعُ مُكَوِّنَاتُ قُوتها… قُدْرَتُهَا.. لِايَلَاءِ التَّقَدُّمِ بِثَبَاتٍ نَحْوِ الْأَهْدَافِ الْمُحَدَّدَةِ.. وَتَحْقِيقِ الْآمَالِ وَالتَّطَلُّعَاتِ عَلَى الْمُسْتَوَيَيْنِ الْأَكَادِيمِيِّ وَالْإِدَارِيِّ .. وَمَعَ كُلِّ طَلْعَةٍ شَمْسٍ تُعْلِنُ الْعُمْدَةُ عَنْ نَفْسِهَا.. وَتَتَحَدَّثُ بِلُغَةٍ وَاثِقَةٍ.. تَقِفُ عَلَى أَرْضٌ صُلْبَةٌ.. تَتَحَرَّكُ بِوَعْيٍ وَ إِرَادَةٍ.. وَإِصْرَارِ على بُلُوغِ الْقِمَّةِ. أَصْحَابُ الرُّؤَى الثَّاقِبَةِ، مِمَّنْ لَا يُخَلَّدُونَ لِلسُّكُونِ، ، وَتَطَوُّعُ مُعْطَيَاتِ الْحَاضِرِ لِصِيَاغَةِ خُيُوطِ الْمُسْتَقْبَلِ الزَّاهِي، تَفْتَحُ ذِرَاعَيْهَا لِاسْتِقْبَالِهِ بِالْمَزِيدِ مِنْ الْإِنْجَازَاتِ وَالشَّوَاهِدِ الَّتِي جَعَلَتْ الْآخَرِينَ فِي حَالَةِ دَهْشَةٍ أَمَامَ صُرُوحِ مُنْجَزَاتٍ تَخْلُبُ الْأَلْبَابَ و تَزْخَرُ بِعُنْفُوَانِ الطُّمُوحِ، وَالْأُمْنِيَّاتِ. نَعَتَزْ كَأُرْدُنِّيِّينِ بِمُعَلِّمِ الْحَرْفِ وَسَاقِي الضُّلُوعِ بِمَعَانِي النَّبْلِ، إِنَّمَا هُوَ اعْتِزَازٌ بِالْعِلْمِ وَقِيَمِهِ السَّامِيَةِ وِرَايَاتِهِ الْعَالِيَةِ .. انْطِلَاقًاً مِنْ رُؤْيَةِ وَوُضُوحِ رَأْيٍ وَانْتِمَاءٍ حَقِيقِيٍّ لِلْإِنْسَانِ وَدَوْرِهِ الرِّيَادِيِّ فِي صِيَاغَةِ جُمْلَةِ الْأَوْطَانِ، وَطَنٌ نَحْلُمُ بِهِ وَيُحَقِّقُهُ وَاقِعًاً مَلْمُوسًاً ، وَمَنْ أَخَذَ عَلَى عَاتِقِهِ مَسْؤُولِيَّةَ الِارْتِقَاءِ بِالْإِنْسَانِ، وَتَأْثِيثِ وِجْدَانِهِ بِأَجْمَلِ الْمَعَانِي وَأَنْبُلِ الْقِيَمِ وَلَنْ نَبْخُلَ فِي تقديم كل الدعم لهذا الصرح الشامخ . فِي النِّهَايَةِ كُلُّ الِاعْتِزَازِ وَالِافْتِخَارِ لِلْعَامِلِينَ فِي هَذَا الصَّرْحِ الشَّامِخِ فِي ظِلِّ حَضْرَةِ صَاحِبِ الْجَلَالَةِ الْمَلِكِ عَبْدِ اللَّهِ الثَّانِي بْنِ الْحُسَيْنِ حَفِظَهُ اللَّهُ وَرَعَاهُ.