شريط الأخبار
مرصد الزلازل: الأردن لم يسجل أي زلزال فجر الأربعاء كتلة حارة تؤثر على الاردن اعتباراً من الجمعة الجيش الأردني : سقوط صاروخ مجهول المصدر في منطقة صحراوية بمحافظة معان الرواشدة يزور بلدية الشوبك ويؤكد البلديات تقوم بدور مهم في التنمية الثقافية المستدامة الهميسات يطالب بالتحقيق في تعيينات القيادات الحكومية الأردن يرحب بإعلان الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا ترامب: محمد بن سلمان رجل عظيم .. ومستقبل المنطقة يبدأ من الرياض ترامب: سأوقف العقوبات ضد سوريا الرواشدة : حفل غني بالمفردات الثقافية والفنية الوطنية للواء الشوبك مدينة الثقافة الأردنية السعودية.. محرز يعلق على لقائه بالأمير محمد بن سلمان بوتين: يجب التعامل بإنسانية مع الشركات الأجنبية التي أرغمت على الانسحاب من روسيا بريطانيا.. مطالبات برلمانية بمحاكمة عناصر "داعش" العائدين موعد مواجهة مصر ضد المغرب في نصف نهائي كأس إفريقيا للشباب والقناة الناقلة ارتفاع احتياطيات روسيا الدولية بنحو 33 مليار دولار في شهر واحد "أسوشيتد برس" نقلا عن البيت الأبيض: الرئيس ترامب يلتقي نظيره السوري الشرع غدا الأربعاء ريال مدريد يواجه مايوركا بحضور ثنائي مغربي وغياب 9 لاعبين بارزين الرواشدة يزور بلدية الجفر ويؤكد البلديات هي العناوين الرئيسية التي تسهم في تنمية الوعي الثقافي الرواشدة يزور مقر فرقة معان للفلكلور الشعبي وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية الموقر القضاة ووزير الصناعة العراقي يبحثان ملفات التعاون والفرص المتاحة

البطاينة يكتب: الأمير حسينِ.. الأمير المساند للملك،،،

البطاينة  يكتب: الأمير حسينِ.. الأمير المساند للملك،،،

القلعة نيوز:
الدكتور رافع شفيق البطاينة،،
جهد استثنائي يقوم به سمو الأمير حسين على مستوى الدولة الأردنية، ملفات عديدة يتولى سموه متابعتها بشكل يومي لإسناد جلالة الملك
في المهام التي يقوم على مستوى الجهود الداخلية لمتابعة الملفات التي أوكلت للحكومة لإنجازها، وفي مقدمتها المنظومات الثلاث التي يولي جلالته جل اهتمامه لإنجازها وإنجاحها وفق الرؤى والمضامين التي أقرتها فرق التحديث وباركها جلالة الملك، كما أن جلالة الملك قام بجهد جبار طوال شهر رمضان المبارك تمثلت بزيارات مكوكية متواصلة للعديد من دول العالم والمنطقة، حمل خلالها الملفات السياسية العربية وعلى رأسها القضية المحورية للأردن وهي القضية الفلسطينية والتصعيد الأخير من قبل إسرائيل في المسجد الأقصى ، والقضايا الوطنية بتعزيز اواصر التعاون والعلاقات الثنائية بين البلدين، وتشجيع الدول والمستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال على الاستثمار في الاردن، ولذلك فإن ولي العهد فعل مهام وصلاحيات ولاية العهد للتخفيف على جلالة الملك من المهام الداخلية التي يقوم بها، فسموه بدأ بإيلاء الملفات الداخلية الاهتمام اللازم بهدف متابعة سير عمل مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى مرافقة جلالة الملك في نشاطاته المختلفة، كما بدأ سموه بنهج جديد يتمثل باستضافة بعض المسؤولين والنشطاء وأعضاء النقابات والجامعات للاستماع إلى أفكارهم ومقترحاتهم لتحسين مستوى العمل للنهوض بهذه المؤسسات إلى المستوى المأمول من الأداء والتحديث بمضامين عملها، للتخفيف على المواطنين، كما أن سموه أفرد جزءا كبيرا من وقته الثمين للشباب بهدف تخفيزهم على الإقبال على الأعمال الفنية والمهنية والتقنية، والأعمال الريادية، والتحاور معهم في ما يهم شؤونهم للإستماع والإنصات إلى طروحاتهم وطموحاتهم بما يجسر الفجوة والهوة وتعزيز الثقة بين القيادة والشعب، علاوة عن متابعة ملف التحديث السياسي، وتمكين الشباب في هذا المجال، وتحفيزهم على الإنخراط بالأحزاب السياسية بهدف إنجاح منظومة التحديث السياسي وأن يكون لهم دور فاعل ونشط في الشأن السياسي، ولذلك يتضح لنا أن هناك انسجام تام وتناغم في العمل بين جلالة الملك وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين مما يوحي بمستقبل زاهر ومتميز لسمو ولي العهد في خدمة الدولة الأردنية ومواطنيها، والإرتقاء بهما إلى المكانة التي يستحقها، وترجمة مقولة أن القادم أجمل إلى حقيقة واقعية يلمسها المواطن الأردني، وفي هذا المقام نقول لسموه كل عام وانت والعائلة الهاشمية بألف خير وصحة وسلامة، وللحديث بقية.