شريط الأخبار
القلعة نيوز تعزي بوفاة شقيق النائب محمد المراعية مساعد رئيس مجلس النواب العماوي: استرداد مشاريع قوانين دستورية تستلزم التوافق والمشاركة مع القطاع الخاص عميد كلية عجلون الجامعية يلتقي أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية لتهنئتهم بنجاح أبنائهم في الثانوية العامة ويؤكد الموقف الوطني الثابت للجامعة بحث التعاون بين مؤسسة نهر الأردن واتحاد الجمعيات الخيرية 4.9 مليون حركة رقمية عبر تطبيق "سند" خلال شهر 3 مباريات بدوري المحترفين لكرة القدم غدا المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة7 يواصل تقديم خدماته للأهل في القطاع التسعيرة الثانية .. انخفاض كبير على أسعار الذهب في الأردن إدارة الفيصلي تعين الصربي دينيس كوريتش خلفًا لأبو عابد دينيس مديرًا فنيًا للنادي الفيصلي الأردن يواصل إرسال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة "خارجية الأعيان" تدعو لتحرك دولي لوقف الحرب على غزة القوات المسلحة تتولى تنفيذ برنامج خدمة العلم مطلع شباط 2026 "الاتصال الحكومي" تستقبل وفدًا من وكالات الأنباء الخليجية مخططات استيطانية تهدد آلاف الفلسطينيين في القدس والخليل أكاديميون: الأردن وفلسطين حصن صامد أمام أوهام "إسرائيل الكبرى" رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير القطري لدى المملكة محافظ معان يؤكد أهمية تسهيل معاملات المواطنين أستراليا تلغي تأشيرة عضو الكنيست الإسرائيليروتمان العيسوي يلتقي وفدا من عشيرة الذيب /بني صخر

رواتب القطاع العام بعد شهر .. خبير ينصح الأردنيين بالتقشف والتنقل مشيا

رواتب القطاع العام بعد شهر .. خبير ينصح الأردنيين بالتقشف والتنقل مشيا

القلعة نيوز - يعيش الكثير من الأردنيين والأردنيات شهراً اقتصادياً استثنائياً لا سيما موظفو القطاع العام الذين صرفت رواتبهم قبل موعدها بأيام تزامناً مع عيد الفطر السعيد، ومع الإنفاق الذي تتطلبه حالة العيد من حاجات وملابس وضيافة وعيديات بات الموظفون يخشون اختلال موازين الصرف الشهري المعتاد إلى حتى صرف راتب الشهر القادم.


وتلافياً لمراكمة الديون والفواتير، نصح الخبير الاقتصادي حسام عايش المواطنين بالتقشف قدر الإمكان وتخفيض النفقات التي لا داع لها واقتصار الإنفاق على الحاجيات الأساسية للمنازل والأسر حتى يتسنى للعائلات إكمال شهر استثنائي قد يضطرهم إلى الاستدانة.

ويقول عايش لـ عمون إنّ الناس يجب أن يستغلوا فرصة عدم حاجتهم إلى وسائل التدفئة في الوقت الحاضر فالأجواء ربيعية صيفية، وقد يستفيد الأشخاص بذلك أيضاً من خلال تخفيف نفقات المواصلات والاستمتاع في المشي في طقس ربيعي مفعمٍ بالهواء والدفء، أو الاعتماد على المواصلات منخفضة التكلفة كالباصات والسرفيس.

ويرى أنّ الأسر بحاجة إلى جدولة الإنفاق بخطة واضحة لا سيما وأنها ليست المرة الأولى التي تصرف فيها الرواتب قبل العيد فسنوات ماضية شهدت ذلك وعليهم التعلم منها، من خلال وضع خطة تحد من الإنفاق وتكتفي بالحاجات الأساسية.

وبين عايش أنّ شهر رمضان المبارك شهد ذروة الإنفاق لسلع لا تستدعيها الحاجات الطارئة، وقد تعيش بدونها الأسر حيث أهدرت كميات الطعام وبعض الكماليات والولائم.