شريط الأخبار
مجلس عشائر العجارمة يناقش مبادرة تنظيم السلوك المجتمعي مجموعة القلعة نيوز الإعلامية ترحب بقرار نقابة الصحفيين والتزام المجلس بتعديل نظامه الداخلي وتحديد سقف أعلى للإشتراكات النائب البدادوة يكتب : حين يسير الملك بين شعبه... يتجدد المعنى الحقيقي للثقة بين الدولة والناس الرواشدة يرعى حفل استذكاري للفنان الراحل فارس عوض المومني : اللغة العربية ليست أداة تواصل فحسب، بل ركيزة من ركائز هويتنا الوطنية الأردنية الرواشدة يرعى الحفل الختامي لـ"أيام معان الثقافية" في موسمها الأول كلية الأميرة عالية الجامعية تطلق مبادرة "معًا نجعل كليتنا أجمل" صدام "قوي" بين الأهلي والجيش وشبيبة القبائل على الساحة الإفريقية مصر وقطر تستعدان لصفقة كبرى خلال أيام العثور على أكثر من 200 جثة لمسلحين أوكرانيين في سودجا الفيفا يرشح مصرية لجائزة عالمية.. ما قصتها؟ انطلاق فعاليات "أديبك 2025" في أبوظبي بمشاركة قيادات قطاع الطاقة العالمي زلزال داخل إسرائيل.. اعتقال رئيس "الهستدروت" وزوجته في أكبر قضية فساد صلاح يعلق على "محنة" ليفربول وما يحتاجه لتصحيح المسار بمشاركة محلية وعربية.. "الثقافة" تطلق مهرجان الأردن المسرحي بدورته الثلاثين.. الخميس المقبل الملك يزور المجلس القضائي ويوعز بتشكيل لجنة لتطوير القضاء بمشاركة الأردن .. انطلاق الاجتماع السباعي بشأن غزة في إسطنبول سفير الأردن في سوريا يلتقي وفد معهد الشرق الأوسط الأمريكي مشاريع استثمارية وسياحية جديدة في الطفيلة وعجلون ضمن اجتماعات وزارة الاستثمار بحضور النائب سليمان السعود وعدد من الوزراء رئيس مجلس الأعيان يدعو وسائل الإعلام لحماية اللغة العربية وتعزيز مكانتها

لماذا ندرس علم الاجتماع

لماذا ندرس علم الاجتماع

القلعة نيوز- علم الاجتماع


يعدّ علم الاجتماع أحد البرامج التي تتمّ دراستها في قسم علم الاجتماع، والعمل الاجتماعيّ، والمهن الحضريّة، وتنبع أهميتها من خلال عملها الدائم على تطوير قدرة الفرد على التنوّع، وحبّ التعلّم، وتعزيز مهارات الكتابة والدراسة، بالإضافة إلى تشكيل قاعدة للمعرفة حول السلوك البشريّ، والتنظيم الاجتماعيّ، وتطوير الثقافة.

ويتم التعبير عن علم الاجتماع فيما يأتي:

مجموعة السلوكيات.
القيم.
السلوكيات.
العمليات السياسية المختلفة.
المنظّمات.
الحكومات.
الأسر.
فهم القوى الاجتماعية
يُمكّن علم الاجتماع من فهم أفضل للقوى الاجتماعية التي تشكل الحياة، ويتيح للفرد كيفية التعامل معها، كما ويوفّر علم الاجتماع المعرفة الأساسية حول التفاعلات الاجتماعية، والمجتمع، والمنظّمات، الأمر الذي يساعد على تطوير الحياة المهنية، والعملية، ويعمل على تشجيع الفرد في الاستعداد لتجربة مهن محددة، وذلك من خلال دراسة قطاعات معينة من المجتمع، وتحسين المهارات الاجتماعية المختلفة، مثل: التفكير التحليليّ، وحلّ المشاكل، وجمع المعلومات، وتفسيرها، وكتابة التقارير.

كما ويساعدنا ميدان علم الاجتماع في النظر بطريقة موضوعيّة في المجتمع المعاش، ويلفت الانتباه نحو كيفية تناسب أجزاء المجتمع مع بعضها البعض، وكذلك يبيّن أسباب ونتائج التغيير الاجتماعي، فعلى سبيل المثال: تتميّز البيئة الاجتماعية في المجتمعات الصناعية البيروقراطية الحديثة بتعقيدها المتزايد وتغييرها المتسارع، وبذلك فإنّ دراسة علم الاجتماع توفّر الأدوات المفاهيمية والمنهجية لفهم الحياة المعاصرة، وذلك من خلال التركيز على المعيقات الخارجية المتعلقة بالعمل الاجتماعي، الأمر الذي من شأنه أن يساعد على فهم النفس البشرية، وفهم دوافع الآخرين بشكل أفضل، ومن الجدير بالذكر أنّ علم الاجتماع يوفّر كافة الأدوات التي تمكّن من القيام بدور نشط في المجتمع، وتحقيق العدالة الاجتماعية.

علم متعدد المزايا
لا يزال التدريس وعمل الأبحاث هي الأنشطة المهيمنة بين الكثير من علماء الاجتماع، ولكن ورغماً عن ذلك يشارك علماء الاجتماع في العديد من المسارات المهنية والحرفية، وأشكال أخرى من العمالة التي تنمو بشكل متزايد في العدد والأهمية، فعلى سبيل المثال يعمل علماء الاجتماع مع الاقتصاديين، والعلماء السياسيين، وعلماء النفس، وعلماء الأنثروبولوجيا، والأخصائيين الاجتماعيين، وما إلى ذلك، وبالتالي فإنّ هذا يعكس مدى مساهمة علم الاجتماع في التحليل، وفي التخصّصات المتعددة.