شريط الأخبار
نتنياهو يحدد 5 أمور لإنهاء الحرب على غزة الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة إلى ماذا دعا ولي العهد الأمير الحسين أوائل الثانوية سلطة وادي الأردن: السدود وصلت إلى الخطوط الحمرا السماح لحملة الشهادات الأجنبية من السنوات السابقة بالتقدم للقبول الموحد الارصاد : لا مؤشرات لموجات حارة الأسبوع القادم بيان صادر عن عشيرة البدادوة الجراح تمثل الوطني الإسلامي في ندوة سياسية لمنظمة شركاء الأردن والمعهد الهولندي رد الشعب الأردني على أوهام نتنياهو بقلم المهندس ثائر عايش مقدادي الرواشدة يلتقي في دارة العون عدد من أبناء البادية الشمالية الرواشدة يفتتح فعاليات مهرجان الخالدية العربي للشعر الشعبي النبطي وزير الشباب يكرم "القلعة نيوز" ضمن رواد العطاء والمسؤولية المجتمعية في بيت شباب عمّان وزير الثقافة يزور البادية الشمالية في إطار جوله ميدانية ( صور ) النائب البدادوة في تصريح للقلعة نيوز ... نتنياهو وصل لمرحلة الغطرسة وما تفوه به يقود المنطقة للهاوية والاردنيون صفا واحدا خلف الملك دفاعا عن الأردن وفلسطين رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قيادة العمليات المشتركة الإماراتي الملك يغادر أرض الوطن في زيارة خاصة "الشيخ علوان الشويعر ": الأردن يمتلك جيش قائده ملك هاشمي جنده شعب لا يهاب الموت الزيود: أحلام نتنياهو الاستعمارية ستتحطم أمام قيادتنا الحكيمة وإرادة الأردنيين الأمة في منعطف خطير ...... الانسان والمواطن والسياسة....

لماذا ندرس علم الاجتماع

لماذا ندرس علم الاجتماع

القلعة نيوز- علم الاجتماع


يعدّ علم الاجتماع أحد البرامج التي تتمّ دراستها في قسم علم الاجتماع، والعمل الاجتماعيّ، والمهن الحضريّة، وتنبع أهميتها من خلال عملها الدائم على تطوير قدرة الفرد على التنوّع، وحبّ التعلّم، وتعزيز مهارات الكتابة والدراسة، بالإضافة إلى تشكيل قاعدة للمعرفة حول السلوك البشريّ، والتنظيم الاجتماعيّ، وتطوير الثقافة.

ويتم التعبير عن علم الاجتماع فيما يأتي:

مجموعة السلوكيات.
القيم.
السلوكيات.
العمليات السياسية المختلفة.
المنظّمات.
الحكومات.
الأسر.
فهم القوى الاجتماعية
يُمكّن علم الاجتماع من فهم أفضل للقوى الاجتماعية التي تشكل الحياة، ويتيح للفرد كيفية التعامل معها، كما ويوفّر علم الاجتماع المعرفة الأساسية حول التفاعلات الاجتماعية، والمجتمع، والمنظّمات، الأمر الذي يساعد على تطوير الحياة المهنية، والعملية، ويعمل على تشجيع الفرد في الاستعداد لتجربة مهن محددة، وذلك من خلال دراسة قطاعات معينة من المجتمع، وتحسين المهارات الاجتماعية المختلفة، مثل: التفكير التحليليّ، وحلّ المشاكل، وجمع المعلومات، وتفسيرها، وكتابة التقارير.

كما ويساعدنا ميدان علم الاجتماع في النظر بطريقة موضوعيّة في المجتمع المعاش، ويلفت الانتباه نحو كيفية تناسب أجزاء المجتمع مع بعضها البعض، وكذلك يبيّن أسباب ونتائج التغيير الاجتماعي، فعلى سبيل المثال: تتميّز البيئة الاجتماعية في المجتمعات الصناعية البيروقراطية الحديثة بتعقيدها المتزايد وتغييرها المتسارع، وبذلك فإنّ دراسة علم الاجتماع توفّر الأدوات المفاهيمية والمنهجية لفهم الحياة المعاصرة، وذلك من خلال التركيز على المعيقات الخارجية المتعلقة بالعمل الاجتماعي، الأمر الذي من شأنه أن يساعد على فهم النفس البشرية، وفهم دوافع الآخرين بشكل أفضل، ومن الجدير بالذكر أنّ علم الاجتماع يوفّر كافة الأدوات التي تمكّن من القيام بدور نشط في المجتمع، وتحقيق العدالة الاجتماعية.

علم متعدد المزايا
لا يزال التدريس وعمل الأبحاث هي الأنشطة المهيمنة بين الكثير من علماء الاجتماع، ولكن ورغماً عن ذلك يشارك علماء الاجتماع في العديد من المسارات المهنية والحرفية، وأشكال أخرى من العمالة التي تنمو بشكل متزايد في العدد والأهمية، فعلى سبيل المثال يعمل علماء الاجتماع مع الاقتصاديين، والعلماء السياسيين، وعلماء النفس، وعلماء الأنثروبولوجيا، والأخصائيين الاجتماعيين، وما إلى ذلك، وبالتالي فإنّ هذا يعكس مدى مساهمة علم الاجتماع في التحليل، وفي التخصّصات المتعددة.