شريط الأخبار
واجهات ساعات هواوي: أناقة لافتة وتصاميم شخصية على معصمك يصادف اليوم الخامس عشر من شهر آب الجاري عيد ميلاد.والد الطالب عنان دادر المرحوم بإذن الله تعالى السيد عدنان رجب دادر رابطة عشيرة الفارس الشوابكة تحتفي بكوكبة من أبنائها المتفوقين في الثانوية العامة حزب الله يهدد: قرار تجريدنا من السلاح قد يؤدي لـ"حرب أهلية" 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى السفارة الهندية بعمان تحتفل بالذكرى الـ79 لاستقلال بلادها مقتطفات لاستقبال ولي العهد أوائل التوجيهي (فيديو) المومني: سنتخذ كل الاجراءات للتصدي لأي محاولات للمساس بسيادة وأمن الأردن انطلاق مهرجان الحصاد الحادي عشر للثقافة والفنون في إربد نتنياهو يحدد 5 أمور لإنهاء الحرب على غزة الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة إلى ماذا دعا ولي العهد الأمير الحسين أوائل الثانوية سلطة وادي الأردن: السدود وصلت إلى الخطوط الحمرا السماح لحملة الشهادات الأجنبية من السنوات السابقة بالتقدم للقبول الموحد الارصاد : لا مؤشرات لموجات حارة الأسبوع القادم بيان صادر عن عشيرة البدادوة الجراح تمثل الوطني الإسلامي في ندوة سياسية لمنظمة شركاء الأردن والمعهد الهولندي رد الشعب الأردني على أوهام نتنياهو بقلم المهندس ثائر عايش مقدادي الرواشدة يلتقي في دارة العون عدد من أبناء البادية الشمالية

مهندسة مسنّة تنقذ الباكستانيين من الفيضانات

مهندسة مسنّة تنقذ الباكستانيين من الفيضانات
القلعة نيوز:
في سن الثانية والثمانين، تسعى المهندسة المعمارية ياسمين لاري، إلى تحصين المجتمعات الريفية الباكستانية الأكثر هشاشة حيال تغير المناخ.

لاري، أول مهندسة معمارية باكستانية، تخلّت عن مشاريع بملايين الدولارات في مدينة كراتشي الضخمة، لتطوير منازل رائدة من الخيزران، مقاومة للفيضانات. وقد ساهمت المساكن التجريبية القليلة التي شيّدت في قرية بونو كولوني، في إنقاذ عائلات من أسوأ فيضانات موسمية، أغرقت ثلث البلاد العام الماضي.

والآن، تقوم لاري بحملة لتوسيع نطاق المشروع إلى مليون منزل مصنوعة من مواد محلية ميسورة الكلفة، ما يوفر وظائف جديدة لسكان المناطق الأكثر ضعفاً. وقالت «أسميها نوعاً من البناء المشترك والإبداع المشترك، لأن الناس لديهم دور متساوٍ في تجميلها وجعلها مريحة لهم».

صمّمت هذه المهندسة المعمارية، التي تدرّبت في المملكة المتحدة، بعض المباني الأكثر شهرة في كراتشي، بما فيها مقر شركة النفط الباكستانية، فضلاً عن سلسلة من المنازل الفاخرة. وبينما كانت تفكر في التقاعد، دفعتها سلسلة من الكوارث الطبيعية، إلى مواصلة العمل مع مؤسسة التراث الباكستانية، التي تدير مشاريعها الريفية.

تقول «كان علي أن أجد الحل أو طريقة يمكنني من خلالها تنمية قدرات السكان، حتى يتمكنوا من تدبر أمورهم بأنفسهم، بدلاً من انتظار المساعدة الخارجية».

وتستذكر لاري عملها في الإسكان الاجتماعي في لاهور، في السبعينيات، عندما اطلعت نساء محليات على مخططاتها الهندسية، وسألنها أين ستعيش دجاجاتهن. وقالت «بقيت تلك الدجاجات في ذهني، وكانت حاجات النساء أولويتي، عندما أضع تصميماً».